سواليف:
2025-05-27@22:32:51 GMT

“سي إن إن”: الاحتلال قدم لحماس عرضا جديدا

تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT

#سواليف

ذكرت شبكة “سي إن إن” أن #الحكومة_الإسرائيلية قدمت عرضا جديدا لحركة ” #حماس ” ينص على #وقف_القتال في قطاع #غزة لمدة أسبوع مقابل إطلاق سراح 35 رهينة.

ونقلت الشبكة عن مسؤول أمريكي لم تكشف هويته، قوله: “قدمت إسرائيل عرضا جديدا لحركة “حماس” لعقد #هدنة مدة أسبوع، يتم خلالها الإفراج عن 35 رهينة إسرائيلية جديدة تضم من تبقى لدى الحركة من #نساء و #كبار_سن و #جرحى ومرضى”.

ووفقا للمسؤول تشمل هذه المجموعة الرجال المسنين الثلاثة الذين تم أسرهم من كيبوتس “نير عوز” بالقرب من حدود غزة والذين ظهروا مؤخراً في مقطع فيديو بثته “كتائب القسام”، طالبوا خلاله بالعمل للإفراج عنهم.

مقالات ذات صلة ترفيع وانهاء خدمات معلمين واداريين في وزارة التربية / اسماء 2023/12/22

وبحسب المتحدث فإنه بالرغم من إعلان حركة “حماس” أمس الخميس أنها لن توافق على أي مباحثات حول تبادل الأسرى إلا بعد أن تنهي إسرائيل عمليتها العسكرية، إلا أن المسؤولين الأمريكيين ما زالوا يعتقدون أن هناك سبلا لتأمين إطلاق سراح المزيد من الرهائن.

وتجنّب المسؤول الإجابة على سؤال حول ما إذا كان زعيم حركة “حماس” في قطاع غزة يحيى السنوار قد استجاب للاقتراح الإسرائيلي الجديد، لافتا إلى أنه قد يكون موجودًا في شبكة الأنفاق أسفل خان يونس.

ومن جانبها أعلنت الفصائل الفلسطينية في بيان مشترك أمس الخميس، أنها لن تتفاوض بشأن إطلاق سراح الأسرى المحتجزين في قطاع غزة حتى يتم التوصل إلى وقف كامل لإطلاق النار في القطاع.

ونفى المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس طاهر النونو، في وقت سابق صحة التقارير التي تفيد بأن الحركة تتفاوض على صفقة جديدة مع إسرائيل لتحرير الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.

وقال النونو في حديث متلفز: “تريد إسرائيل خداع مواطنيها، أولويتنا هي وقف العدوان على الشعب الفلسطيني، عندها فقط يمكن الحديث عن صفقة”.

ودخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ77 حيث تستمر القوات الإسرائيلية في قصف مدن ومحافظات شمال وجنوب القطاع، وسط اشتباكات عنيفة ومخاوف دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحكومة الإسرائيلية حماس وقف القتال غزة هدنة نساء كبار سن جرحى قطاع غزة فی قطاع

إقرأ أيضاً:

حماس توافق على هدنة ل 70 يوما وانسحاب جزئي من غزة مقابل 10 رهائن

غزة ."وكالات":

قال مسؤول فلسطيني مقرب من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) اليوم إن الحركة وافقت على مقترح المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة، وهو ما يمهد الطريق لنهاية محتملة للحرب.

وكانت حماس قد تلقت المقترح الجديد عبر وسطاء، وهو ينص على إطلاق سراح 10 رهائن وهدنة لمدة 70 يوما.

و أكد مصدر فلسطيني مطلع على المفاوضات اليوم أن عرض الوسطاء المقدم لوقف إطلاق النار في قطاع غزة يتضمن إطلاق سراح 10 رهائن مقابل هدنة لمدة 70 يوما وانسحاب إسرائيلي جزئي من القطاع.

ويأتي الكشف عن الاتفاق في وقت تكثّف إسرائيل هجومها على القطاع الفلسطيني وبعد جولة محادثات سابقة فشلت في تحقيق اختراق منذ انهار وقف لإطلاق النار استمر شهرين في منتصف مارس.

وقال المصدر "يتضمن العرض الجديد الذي يعتبر تطويرا لمسار ورؤية المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف..إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء من المحتجزين لدى حماس، مقابل هدنة لمدة 70 يوما والانسحاب الجزئي من قطاع غزة.. وإطلاق سراح أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين بينهم عدة مئات من أصحاب الأحكام العالية والمؤبدات".

وقُدم هذا العرض "خلال الأيام القليلة الماضية"، بحسب المصدر الذي لم يحدد إن كان مقترحا أمريكيا أو مصريا أو قطريا، علما بأن الدول الثلاث شاركت في المحادثات الرامية لوقف إطلاق النار على مدى فترة الحرب.

وقال المصدر إن العرض "يتضمن أن يتم في الأسبوع الأول من بدء سريان الاتفاق، إطلاق سراح خمسة اسرى إسرائيليين أحياء، وإطلاق سراح خمسة آخرين قبل انتهاء فترة الهدنة".

وأعلنت إسرائيل الأسبوع الماضي أنها ستستدعي من الدوحة كبار مفاوضيها بشأن الرهائن المحتجزين في غزة "للتشاور" مع ترك جزء من فريقها في العاصمة القطرية.وكثّفت إسرائيل مؤخرا عمليتها العسكرية في غزة.

وانهار آخر اتفاق لوقف إطلاق النار بين الطرفين اثر خلافات بشأن كيفية المضي قدما واستأنفت إسرائيل عملياتها في غزة في 18 مارس.

وفي الثاني من مارس، فرضت إسرائيل حصارا مطبقا منع دخول أي مساعدات إلى القطاع بهدف الحصول على تنازلات من حماس، على حد قولها، فيما تحذّر وكالات أممية مذاك من أن الخطوة أدت إلى نقص خطير في الغذاء والمياه النظيفة والوقود والأدوية.وفيما زعمت إسرائيل أنها خففت الحصار جزئيا الأسبوع الماضي وبدأت شاحنات المساعدات تعود ببطء إلى غزة لكن منظمات إنسانية أكدت انها تتعمد وضع العراقيل وحضتها على السماح بدخول المزيد من الإمدادات بشكل أسرع.

ميدانيا استشهد 52 شخصا على الأقل اليوم في القصف الإسرائيلي على غزة، وفق الدفاع المدني الفلسطيني، من بينهم 33 في مدرسة تؤوي نازحين.

ورغم الضغوط الدولية المتزايدة، تواصل اسرائيل تكثيف هجومها على القطاع الفلسطيني المدمّر الرازح تحت وطأة أزمة إنسانية حادة.وقال الناطق باسم الدفاع المدني الفلسطيني محمود بصل "ارتفع عدد شهداء مجزرة مدرسة فهمي الجرجاوي في حي الدرج بمدينة غزة إلى 33 شهيدا على الأقل وعشرات المصابين غالبيتهم من الأطفال وبينهم عدد من النساء" بعد استهدافها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي "، واصفا ما حدث بأنه "مجزرة مروعة".

واستيقظت فرح ناصر النازحة من بيت حانون على دويّ القصف ورأت "مشاهد رعب وفوضى وسط رائحة موت ونار وكبريت ودماء".وفي مستشفى الأهلي، بكت نساء أقاربهن المكفنين بالأبيض.

وفي وقت لاحق من اليوم، أفاد الناطق باسم الدفاع المدني عن استشهاد 19 فلسطينيا من عائلة عبد ربه إثر غارة نفذها سلاح الجو الإسرائيلي فجر اليوم على منزل في بلدة جباليا في شمال قطاع غزة.

وأعلن الجيش الإسرائيلي رصد "ثلاثة مقذوفات أطلقت من جنوب قطاع غزة باتجاه التجمعات السكانية القريبة من القطاع، سقط مقذوفان داخل قطاع غزة واعترض سلاح الجو الإسرائيلي مقذوفا ثالثا قبل أن يعبر إلى داخل إسرائيل".

كما أفاد عن استهدافه في الساعات الثماني والأربعين الأخيرة "أكثر من مئتي موقع" من بينها مواقع لقناصين ولإطلاق صواريخ مضادة للدبابات، فضلا عن منافذ أنفاق".

ويترافق الهجوم الإسرائيلي مع حصار خانق أدى إلى تفاقم نقص الغذاء والمياه والوقود والأدوية في القطاع الفلسطيني الصغير، ما أثار مخاوف من حدوث مجاعة. وتقول منظمات إغاثة إن كمية الإمدادات التي سمحت إسرائيل بدخولها في الأيام الأخيرة لا تتعدى أن تكون نقطة في محيط احتياجات السكان العاجلة.

وتتسبب هذه الكارثة الإنسانية في إثارة سخط دولي متزايد، بما في ذلك بين حلفاء تقليديين لإسرائيل.

وصوّت الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي لصالح إعادة النظر في اتفاق الشراكة مع اسرائيل.وقال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس لإذاعة فرانس انفو قبل اجتماع في مدريد الأحد شاركت فيه دول أوروبية وعربية لحضّ إسرائيل على وقف هجومها، إن "هذه الحرب لم يعد لديها هدف".

ولفت إلى أن إسبانيا ستحض شركاءها على فرض حظر على توريد الأسلحة لإسرائيل، متطرقا إلى ضرورة التباحث في فرض عقوبات.من جهته، أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد عن أمله في "وقف هذا الوضع برمته في أسرع وقت ممكن".

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: غزة سجن كبير وحدودها مغلقة.. ولا يمكن إطلاق سراح الرهائن دون نصر عسكري
  • إسرائيل: مسؤول ملف الأسرى يُطلع عائلات المحتجزين بغزة على تطوّرات الصفقة
  • مبعوث ترامب لشئون الأسرى: اتفاق قريب لإطلاق سراح المزيد
  • تخوف إسرائيلي: إطلاق سراح الأسرى ضمن صفقة تبادل يعني تجدد المقاومة في الضفة
  • حماس توافق على هدنة ل 70 يوما وانسحاب جزئي من غزة مقابل 10 رهائن
  • مسؤول إسرائيلي يرفض “مقترح حماس” بشأن وقف إطلاق النار في غزة
  • غولان: نتنياهو يفضل الحرب الأبدية على إطلاق سراح الأسرى (شاهد)
  • مصادر تتحدث عن تفاصيل عرض جديد لوقف إطلاق النار في غزة
  • تفاصيل مقترح جديد قدمه الوسطاء لوقف إطلاق النار في غزة
  • صحيفة: إسرائيل ترفض المقترح الجديد لتبادل الأسرى