بوابة الفجر:
2024-09-22@08:04:31 GMT

رضا حجازي: التعليم الفنى مستقبل مصر

تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT

شهد الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني فعاليات ختام فعاليات المسابقة الوطنية للمهارات مصر ٢٠٢٣ بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولى (جى اى زد)، واتحاد الصناعات المصرية.
 

جاء ذلك بحضور اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، والدكتور محمد مجاهد نائب الوزير للتعليم الفني، والدكتور عمرو بصيلة رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفنى، والسيد أندرياس أدريان منسق قطاع التعليم الفني وسوق العمل بالوكالة الألمانية GIZ، والمهندسة شيرين فرج مديرة مكون تطوير التعليم المزدوج للانتقال إلى الاقتصاد الأخضر بمشروع دعم التشغيل، والدكتور إبراهيم صابر نائب المحافظ للمنطقة الشرقية، واللواء أحمد جودة رئيس حى شرق مدينة نصر، وأيمن موسى مدير مديرية التربية والتعليم بالقاهرة وعدد من مديري المديريات التعليمية ولفيف من قيادات الوزارة وممثلي الجهات والشركات الداعمة لمجال التعليم الفنى.


وفى مستهل كلمته، أكد الدكتور رضا حجازى أن التعليم الفنى مستقبل مصر أن هناك علاقة كبيرة بين الاقتصاد والتعليم الفنى، مشيرا إلى أن الخطة الاستراتيجية للتعليم الفنى  ٢٠٢٤ / ٢٠٢٩ بنيت على ٣ أهداف استراتيجية لبرنامج الحكومة، وهى بناء الانسان، وحماية الامن، والتشغيل، مشيرا إلى أن هذه المسابقة تدعم أهداف الخطة الاستراتيجية للوزارة القائمة على ضوء تحليل قطاع التعليم، وأهداف التنمية المستدامة.
 

وأشار الدكتور رضا حجازي إلى أن الصورة الذهنية للتعليم الفنى تغيرت بالفعل، بدليل حصول عدد كبير من أبنائنا الطلاب الذين يلتحقون بمدارس التكنولوجيا التطبيقية أو التعليم الفنى على مجموع يسمح لهم بالالتحاق بالتعليم العام، وهو ما يعكس وعى الطلاب وأولياء الأمور، لافتا إلى أن هؤلاء الطلاب سيصبح لديهم فرص الالتحاق بالعمل قبل التخرج، بجانب امكانية استكمالهم التعليم الجامعى من خلال الجامعات التكنولوجية، والتعليم الأكاديمي بعد إجراء المعادلة، مشيرا إلى أن فتح المسارات للتعليم الفنى واحد من أسباب تغير الصورة الذهنية.


وأوضح الوزير أن الوزارة تستهدف تأهيل الطلاب للتنافس على المستوى الدولي، لافتا إلى أن التعليم الفنى فى مصر  قفز فى مؤشر المعرفة العالمى من المركز ٨١ إلى المركز ٤٦.


وتابع الدكتور رضا حجازي أن ٥٠% من مدارس التعليم الفنى تطبق حاليا تطبق نظام الجدارات، كما أن الوزارة أصبح لديها ٧٦ مدرسة تكنولوجيا تطبيقية فى مختلف التخصصات، مشيرا إلى أن الوزارة اتخذت خطوات ملموسة سواء فيما يتعلق ببناء المدارس أو تطوير المناهج أو الارتقاء بأداء المعلمين للوصول إلى خريجين مؤهلين لسوق العمل بما يحقق الاستدامة.


وأشار الوزير إلى أن هذه المسابقة تتم كل عاميين، بين كل شباب العالم فى الدول المختلفة، للتسابق فى مدى إكسابهم للمهارات المستخدمة، مشيرا إلى أن اجراء هذه المسابقة الوطنية استهدف تشكيل فريق مصري يشارك في المسابقة العالمية للمهارات WorldSkills بالعاصمة الفرنسية باريس خلال شهر سبتمبر المقبل، حيث شارك في المسابقة ١٥٠٠ طالب ووصلت التصفية إلى ٤٥ طالبا.


وأكد الدكتور رضا حجازى أن الوزارة تستهدف توطيد الشراكة مع القطاع الخاص لدعم خطواتها في تطوير المنظومة التعليمية ككل، وخير دليل هي مدارس التكنولوجيا التطبيقية.


وفي ختام كلمته، وجه الوزير الشكر لجميع الطلاب المشاركين وعددهم ١٥٥٠ وأولياء الأمور والمعلمين، معربا عن تقديره لكافة الجهات الداعمة والمشاركة والوكالة الألمانية للتعاون الدولى (جى اى زد) واتحاد الصناعات المصرية.


ومن جانبه، أكد اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة أن هذه المسابقة تُجسد حرص القيادة السياسية على تمكين الشباب ورعاية مواهبهم والاهتمام بالتعليم الفنى ضمن رؤية مصر 2023، وتأهيلهم للتميز في سوق العمل، وتزويدهم بالوسائل المعرفية والإمكانات اللازمة للتفوق في مسيرتهم المهنية، من أجل المساهمة بشكلٍ فعالٍ في بناء الدولة وتحقيق ريادتها في مختلف مجالات التنمية وتشجيع الشباب على التميز وتدريبهم على الإبداع والابتكار، وتأهيلهم للريادة في الأعمال والمهن المختلفة.


وأشاد محافظ القاهرة بالتعاون القائم بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى ومشروع دعم التشغيل المنفذ من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (جى اى زد) مصر واتحاد الصناعات، بما يعزز الشراكات القوية والتعاون الدولي في تنظيم وتنفيذ هذه المسابقة والتى تأتى ضمن استعدادات مصر للمشاركة فى المسابقة العالمية للمهارات WorldSkills، والتي ستقام في مدينة ليون بفرنسا خلال الفترة من 10 إلى 15 سبتمبر 2024.


وأشار محافظ القاهرة إلى أن هذه المسابقة تعد فرصة للطلبة والشباب ذوي المهارات المتميزة لإثبات وتنمية قدراتهم التنافسية التي ستحفزهم على تحسين مهاراتهم باستمرار والسعي لتحقيق إنجازات أفضل، كذلك رفع مستوى الوعي المجتمعي بالتخصصات والمهن التي تقوم على التعليم الفنى بما يسهم في إعداد القوى العاملة اللازمة لتلبية متطلبات النمو الاقتصادي والتكنولوجي فى مصر ويفى بمتطلبات سوق العمل من خلال تعزيز الشراكة مع مؤسسات القطاعين الحكومى والخاص.


وفى كلمته، أكد الدكتور محمد مجاهد نائب الوزير للتعليم الفنى، أن هذا اليوم يوما عظيما، حيث أن التعليم الفنى يضم ٢،٣ مليون طالب ويعتبر  هذا العدد كبير جدا، مقارنة بدول كثيرة فى العالم، وهو ما يستلزم التركيز على الاستثمار فى رأس المال البشري، حيث يتم تخريج الفنيين فى جميع الأنشطة الاقتصادية، الزراعة والصناعة،  والسياحة، والفندقة، وهذا يؤكد أن مستقبل مصر الاقتصادى مشرق.


وأوضح الدكتور مجاهد أن مهمتنا فى وزارة التربية والتعليم اثقال مهارات الطالب المطلوبة فى سوق العمل، وفى نفس الوقت أن تكون سلوكياته متسقة مع الصناعة التى يعمل فيها، مشيرا إلى أننا بدأنا منذ ست سنوات فى توجه جديد فى تحديث التعليم الفنى، من خلال إنشاء  الكثير من مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالتعاون مع رجال الأعمال، وإنشاء مراكز تميز مع شركات صغيرة ومتوسطة.


وأشار الدكتور محمد مجاهد أن الوزارة لديها مدارس تكنولوجيا تطبيقية فى مجال تكنولوجيا المعلومات بعدد ١٢ مدرسة بالتعاون مع شركة we.


وفى كلمته، أعرب السيد أندرياس أدريان منسق قطاع التعليم الفني وسوق العمل بالوكالة الألمانية GIZ عن سعادته برؤية طلاب مصريين متميزين من الشباب المهنيين ينضمون إلى مثل هذا الحدث الدولي، ويظهرون تقدم الإصلاح في التعليم الفني، مشيرا إلى أنه لا بد من الإشارة إلى أن نجاح الطلاب يأتي نتيجة لدعم الشركات والآباء والمعلمين، في ظل جهود مشتركة لتحقيق الفوز! ومن دلائل نجاح هذا الجهد المشترك هو وجود عدد كبير من الطلاب المتميزين، وليس فقط الفائزين.


وتأتي المسابقة في إطار استعداد مصر للمشاركة في المسابقة العالمية للمهارات WorldSkills، والتي ستقام في مدينة ليون بفرنسا خلال الفترة من 10 إلى 15 سبتمبر 2024.


وقد استهدفت المسابقة الوطنية للمهارات مصر 2023، تنمية وتطوير مهارات وقدرات طلاب التعليم الفني وتعزيز روح التنافسية لديهم، كما يعكس تنظيم هذه المسابقة الالتزام القوي بتطوير التعليم الفني وفقًا لرؤية مصر 2030، وتوفير فرص منافسة عالية الجودة وعرض مهارات الطلاب وتعزيز قدرات الشباب الموهوبين في مصر.


وجدير بالذكر،  أنه تم إجراء اختبارات المرحلة الأولى للمسابقة في الفترة من 8 إلى 9 ديسمبر 2023، حيث تقدم للاختبار عدد 1515 طالبًا وطالبة للمشاركة في 15 مهارة مختلفة، مثل للمشاركة في (۱٥) مهارة مختلفة، مثل: (مهارات الطاقة المتجددة، وإدارة أنظمة شبكات تكنولوجيا المعلومات، وصناعة المجوهرات والخراطة باستخدام برمجة الحاسب الآلي CNC، وتكنولوجيا السيارات والميكاترونيكس، والتركيبات الكهربائية، والميكانيكا الصناعية، والتبريد والتكييف، وكابلات شبكة المعلومات، وتكنولوجيا التصميم الجرافيكي)، ثم تأهل للتصفيات النهائية 75 طالبا وطالبة، حيث تتضمنت التصفيات العملية اختيار الطلاب الثلاثة الأوائل في كل مهارة من خلال اختبارات تجري في صورة تنفيذ مشروع عملي بدأ من يوم الخميس ٢١ ديسمبر واستمر على مدار ثلاثة أيام متتالية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التربیة والتعلیم التعلیم الفنی للتعلیم الفنى التعلیم الفنى محافظ القاهرة مشیرا إلى أن الدکتور رضا أن الوزارة رضا حجازی من خلال

إقرأ أيضاً:

التعليم العالي في السودان يواجه صدمة الحرب وهجرة الطلاب والأساتذة

الخرطوم– تواجه مؤسسات التعليم العالي في السودان صدمة الحرب المستعرة في البلاد منذ نحو 17 شهرا، وتسعى لتجاوزها من خلال استئناف غالبية الجامعات الدراسة عن بُعد، وعقد امتحانات طلابها في داخل البلاد وخارجها. ولكن تعاني هذه المؤسسات من تسرّب الطلاب والأساتذة الذين هاجر مئات منهم.

وكشف تقرير رسمي اطلعت عليه الجزيرة نت أن نحو 120 جامعة وكلية حكومية وخاصة خصوصا في ولاية الخرطوم ينتسب إليها نحو نصف مليون طالب، خسرت بنيتها التحتية بصورة شبه كاملة، قبل أن تمتد الحرب إلى ولاية الجزيرة في وسط البلاد وجنوبها الشرقي. كما تعرضت 6 جامعات في الولايات للتخريب والتدمير منها 3 جامعات في دارفور.

ويتحدث التقرير عن عمليات نهب وتدمير وتخريب الأجهزة والمعدات والمختبرات والمكتبات العريقة بالجامعات، وعن تعرض 4 مستشفيات تعليمية كبيرة للتدمير، بعدما كانت تقدم الخدمة الطبية جنبا إلى جنب مع مهمتها الأكاديمية. وكذلك تخريب المعامل، ومراكز الأبحاث، في المؤسسات التي طالها الدمار.

وحسب التقرير، فإن التخريب والدمار اللذين أصابا الجامعات أدى إلى تعطّل البحوث والنشاط التعليمي في بعض الجامعات، وسيؤثر على تصنيف المؤسسات العلمية السودانية بين نظيراتها في العالم، وإبطاء مسار التطور العلمي والمهني، كما أخّر تخرج دفعات من الطلاب، مما سيعطل التحاقهم بسوق العمل.

طلاب جامعة الخرطوم يؤدون الامتحان في أحد المراكز بالقاهرة (سونا) بداية التعافي

من جانبه، يقول مسؤول في وزارة التعليم العالي للجزيرة نت إن الجامعات الحكومية والخاصة استطاعت تجاوز "محنة" الحرب، واستأنفت الدراسة في الولايات الآمنة رغم صعوبة الأوضاع، كما استضافت بعضها جامعات من الخرطوم وعقدت امتحاناتها بعد دراسة طلابها عن بُعد.

وحسب المسؤول الحكومي، الذي طلب عدم الإفصاح عن هويته، فإن وزارة التعليم العالي شجعت استضافة الجامعات الحكومية والأهلية بالولايات وعقد شراكات مع مؤسسات غير سودانية في خارج السودان وفتح مراكز أو فروع بالخارج، كما بادرت جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا إلى فتح فرع لها في تنزانيا ثم رواندا، وزارها وفد من الوزارة مؤخرا للتحقق من التزامها بالضوابط العلمية والوقوف على أوضاع طلابها.

ويؤكد المسؤول الحكومي أن الجامعات الخاصة استطاعت تجاوز التحديات وانتظمت فيها الدراسة، واستحدثت بعضها أنواعا جديدة من البرامج والتخصصات لتلبية متطلبات سوق العمل.

وفي الإطار ذاته، يقول المستشار الإعلامي لمدير جامعة الخرطوم، عبد الملك النعيم، إن الجامعة بها 50 ألف طالب ينتسبون إلى 23 كلية و12 معهدا، وعقدت خلال فترة الحرب 3 دورات امتحانية لطلابها في 4 مراكز داخل السودان.

وتستعد الجامعة، بحسب النعيم، لعقد دورة جديدة من الامتحانات في 26 أكتوبر/تشرين الأول المقبل لجميع الطلاب في مراكز بكوستي والقضارف وشندي وعطبرة، و3 مراكز خارجية في القاهرة والرياض وأبوظبي وذلك بعد تحديد مواقع وجود الطلاب.

ووفقا لحديث النعيم للجزيرة نت، فإن الجامعة خرجت عددا كبيرا من الطلاب خلال فترة الحرب التي لم تتوقف فيها "الدراسة أون لاين" وفتحت مكتبا إداريا في مدينة سواكن بولاية البحر الأحمر، وسلّمت أكثر من 4500 خريج شهاداتهم التي يتم التقديم لها إلكترونيا.

والخميس الماضي، تفقد محمد حسن دهب، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، مركز امتحان طلاب كلية الطب في جامعة ابن سينا من الخرطوم في جامعة البحر الأحمر في بورتسودان. وقال إن وزارته تشجع الدراسة في الولايات الآمنة، مع الاهتمام بجودة التعليم العالي، وتجهيز الخريجين لسوق العمل.

هجرة طلاب وأساتذة

وحسب خبراء، فإن التعليم العالي لم يشهد استقرارا في البلاد منذ نهاية عام 2018 مع بدء الثورة الشعبية التي أطاحت بنظام الرئيس عمر البشير، الذي أغلق المدارس والجامعات، ثم فترة تفشي مرض كورونا (كوفيد-19). وتعثرت الحكومة في توفير أجور المعلمين وأساتذة الجامعات مما دفعهم للدخول في إضرابات عن العمل فترات طويلة وتراكم الدُفَع في الجامعات.

ويكشف الخبير الأكاديمي الطيب عبد الرحمن أن فترة اضطراب مؤسسات التعليم العالي وعدم الاستقرار السياسي قبل الحرب أدت إلى هجرة أكثر من 20 ألف طالب إلى الجامعات المصرية، وبعد الحرب تجاوز العدد 53 ألفا.

وفي حديث للجزيرة نت، يقول الخبير إن آلافا آخرين من الطلاب انتقلوا للدراسة في تركيا والهند ودول أخرى، وبرزت أيضا هجرة عدد كبير من أساتذة الجامعات إثر تدهور أوضاعهم الاقتصادية وضعف الأجور في الجامعات بعد الحرب بسبب التضخم وتآكل قيمة الجنيه السوداني، مقدرا أن أكثر من 20% من أساتذة الجامعات الذين يزيد عددهم عن 12 ألفا هاجروا أو بحثوا عن خيارات أخرى.

ويرى الأكاديمي أن معاناة الطلاب بسبب الحرب متعددة، لا سيما فيما يتعلق باستكمال السجل الأكاديمي، حيث ترك عدد كبير شهاداتهم في منازلهم التي غادروها قسرا، وواجهوا تحدي البحث عن جامعات خارجية، ومخاطر السفر بين الولايات السودانية.

من جهته، يشكو والد طالبتين في جامعة سودانية بأم درمان (م.س) أن الجامعة أهملتهم ولم تعالج قضايا طلابها وأخطرتهم بأن لها اتفاقا مع جامعة مصرية لاستيعاب أبنائهم، لكن الجامعة المصرية أعادت السودانيين عاميين من المستوى الذي وصلوا إليه في جامعتهم.

ويقول والد الطالبتين للجزيرة نت إن كثيرا من الأسر عجزت عن سداد رسوم الجامعات لأبنائهم في الدول التي لجأت إليها بعدما فقدت مصدر رزقها وتعرضت ممتلكاتها ومقتنياتها للنهب، ونضبت مدخراتها بعد 17 شهرا من الحرب، مما اضطرهم لتجميد الدراسة حتى تتحسن ظروفهم.

مقالات مشابهة

  • وكيل "التربية والتعليم" بالمنيا: 1850 مدرسة تستقبل مليون و250 ألف طالب غدًا
  • كيف يمكننا الاستفادة من تجارب الشعوب في مجال التعليم؟
  • التعليم العالي في السودان يواجه صدمة الحرب وهجرة الطلاب والأساتذة
  • مستقبل الطلاب السودانيين في مصر بين الضياع والضبابية
  • كيف يعزز التعليم الحفاظ على الهوية المجتمعية والعادات والتقاليد؟
  • لائحة انضباط تؤهل الطلاب لـ«التربية قبل التعليم».. عام دراسي بلا مشاغبين
  • وزير التربية والتعليم: نستهدف إعداد الطلاب للمستقبل
  • مستقبل وطن بني سويف يوزع 500 حقيبة وزي مدرسي على الطلاب الأكثر احتياجا
  • محافظ بني سويف يراجع مع التعليم الترتيبات النهائية لبدء العام الدراسي
  • تأثير التكنولوجيا على التعليم في العصر الحديث