لميس الحديدي تكشف عن مسار رحلتها إلى فلسطين
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
عرضت الإعلامية لميس الحديدي، مقطع فيديو لرحلتها إلى مدينة "بيت لحم " الفلسطينية بدأت من مطار القاهرة إلى عمان ثم جسر الملك حسين، وحصلت على تراخيص من السلطة الفلسطينية.
محافظ بورسعيد يزور عددا من الكنائس ويهنئ الكاثوليك بعيد الميلاد المجيد الجيش الإسرائيلي: قتلنا 8 آلاف مقاتل فلسطيني في حرب غزة رحلة بيت لحموقالت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON: “ وصلنا إلى بيت لحم عبر رحلة من مطار القاهرة إلى عمان ثم جسر الملك حسين وهو المخصص لعبور العرب الفلسطينين، حيث كان جسرًا خشبيًا قديما ثم أصبح حديد ثم بني بشكل جسر اسمنتي، وهو الجسر الذي شهد عبور آلاف الفلسطينين في أعقاب نكبة 1948 عبرنا الحدود الأردنية والضفة الغربية عبر منطقة التفتيش الإسرائيلي"
التعنت الإسرائيليونوهت أنها لم تستغرق وقتًا طويلًا في رحلتها من عمان حتى بيت لحم لأنها صحفية، حيث استغرقت 3 ساعات ونصف فقط وهذا لأنها صحفية، وحصلت على تراخيص مسبقة لكن في المقابل المواطنين قد يمكثون في هذه الرحلة ساعات وساعات بسبب التعنت الإسرائيلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي مدينة بيت لحم الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
خارجية النواب: خطاب 3 يوليو 2013 لحظة فاصلة في مسار الدولة المصرية
وصفت النائبة هناء أنيس رزق الله، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، عضو أمانة المرأة المركزية بحزب الشعب الجمهوري، خطاب 3 يوليو 2013، أنه لحظة فاصلة وتاريخية في مسار الدولة المصرية.
وقالت «عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب»، إن خطاب 3 يوليو 2013 كان بمثابة شهادة وفاة لجماعة الإخوان الإرهابية.
وشددت النائبة هناء أنيس رزق الله، علي أن خطاب 3 يوليو أنقذ الدولة المصرية ومؤسساتها من الفوضي، ما اعتبرت الخطاب بأنه خارطة طريق لبناء دولة قوية، مبنية على نسيج مؤسساتي متكاتف مع شعبها.
لحظة مفصلية في استعادة الوطن
وأضافت «عضو أمانة المرأة المركزية بحز الشعب الجمهوري»، أن الخطاب كان بمثابة لحظة مفصلية في استعادة الوطن وتثبيت مؤسسات الدولة"، وأنه شكّل إجماعًا وطنيًا حضره الأزهر والكنيسة والشباب، مكّن الدولة من تعديل مسار ثورة يناير وبناء الجمهورية الجديدة
وأشارت الي أن الخطاب كان “علامة فارقة" أعادت كرامة الدولة واصطفاف الشعب خلف إرادته، وأن الرسالة خرجت من وزير الدفاع المشير عبد الفتاح السيسي لترجمة إرادة الملايين في الشارع.
أوضحت أن الخطاب مثّل "إعلانًا عالميًا" لبداية مرحلة جديدة من الاستقرار والتنمية، وأنه كان ردًّا على محاولات تفكيك الدولة، مشيرةً للدور المحوري للقوات المسلحة في حماية الوطن
ووصفت النائبة هناء أنيس رزق الله، أن الخطاب أعاد تأسيس الجمهورية الجديدة، وصدّ اختطاف المؤسسات، مع اتخاذ إجراءات انتقالية مثل تعطيل مؤقت للدستور وتكليف رئيس المحكمة الدستورية، كما أن الخطاب كان بمثابة "وثيقة إنقاذ وطنية" أنهت الانقسام وساهمت في الانتقال السلمي للحكم واستعادة مؤسسات الدولة، كما راعته مشاركة الأزهر والكنيسة والشباب.
استجابةً لإرادة ملايين المصريين
وشددت علي أن الخطاب جاء استجابةً لإرادة ملايين المصريين في 30 يونيو، وكان رسالة إجماع وطني، شملت خطوات واضحة للتحول الديمقراطي، معتبرة أن البيان "ذكرى الخلاص والنجاة من مؤامرة هدم الدولة"، وأنه منع الاقتتال الأهلي وأطلق بداية لنهضة البناء والتنمية
وأكدت علي أن البيان جاء لتجسيد لإجماع إرادة الشعب في الشوارع، وأنه شكل نقطة الانطلاق نحو إنجازات لمصر في الإصلاح الاقتصادي ومكافحة الإرهاب وإعادة مكانتها إقليميًا.
وأردفت الي أن جميع المواقف تقارب في التأكيد علي أن خطاب 3 يوليو 2013 كان رد فعل مؤسساتي على غضب شعبي (ثورة 30 يونيو)، أدى إلى انحياز الجيش للدولة والشعب.
واختمت قائلة: أن الخطاب جاء تصحيح مسار الثورة الأولى، واستعادة شرعية الدولة، ومكافحة الإرهاب، وتحسين البنية التحتية وإنجاز مشاريع قومية.