2023-12-26ruaaسابق ذهبية وفضيتان وست برونزيات لسورية في البطولة العربية الثانية عشرة للكيوكوشنكاي انظر ايضاً ذهبية وفضيتان وست برونزيات لسورية في البطولة العربية الثانية عشرة للكيوكوشنكاي

الرياض-سانا أحرز منتخب سورية للكيوكوشنكاي ذهبية وفضيتين وست برونزيات في البطولة العربية الثانية التي اختتمت …

آخر الأخبار 2023-12-26ذهبية وفضيتان وست برونزيات لسورية في البطولة العربية الثانية عشرة للكيوكوشنكاي 2023-12-25الاحتلال يجبر فلسطينياً على هدم منزله في شعفاط 2023-12-25المقاومة الفلسطينية تواصل تصديها للاحتلال الإسرائيلي وتكبده خسائر فادحة 2023-12-25روسيا: قرار مجلس الأمن بشأن المساعدات إلى غزة لن يحل الوضع الكارثي 2023-12-25العدو الإسرائيلي يواصل غاراته الجوية وقصفه المدفعي على بلدات الجنوب اللبناني 2023-12-25قادة الاتحاد الاقتصادي الأوراسي يتفقون على عقد قمتهم القادمة في موسكو 2023-12-25طقس الغد… الحرارة أعلى من معدلاتها والجو بين الصحو والغائم جزئياً 2023-12-25نائب الرئيس الإيراني: يجب إنهاء جرائم الصهاينة من أجل السلام والأمن في العالم 2023-12-25 وزير الزراعة: قانون الحراج الجديد نقلة نوعية في حماية الثروة الحراجية وتنميتها وتحقيق الاستدامة فيها 2023-12-25الجيش الروسي يحرر بلدة مارينكا في جمهورية دونيتسك الشعبية

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (39) للحفاظ على الثروة الحراجية وتأمين الإدارة المستدامة لها 2023-12-25 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بتنظيم حالات إدخال الذهب الخام إلى سورية والإعفاءات والرسوم المترتبة عليه 2023-12-21 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بتعديل المادة (50) من قانون العقوبات العسكرية 2023-12-17الأحداث على حقيقتها قواتنا المسلحة تسقط سبع طائرات مسيرة للإرهابيين في ريفي حلب وحماة 2023-12-24 الاحتلال الأمريكي يسرق حمولة 44 صهريجاً من نفط الجزيرة السورية 2023-12-21صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح أربعة أقمار اصطناعية للأرصاد الجوية 2023-12-25 فلكياً… الجمعة المقبل الانقلاب الشتوي 2023-12-20فرص عمل الخارجية تعلن أسماء الناجحين في مسابقة تعيين عدد من العاملين الدبلوماسيين 2023-12-17 تحديد موعد المقابلة مع مجلس القضاء الأعلى في مسابقة الدورة الرابعة للمعهد العالي للقضاء 2023-11-27الصحافة الزمن الفاصل ….

بقلم: أ.د. بثينة شعبان 2023-12-25 أكبر مجزرة “صحفية”.. وعالم يكتفي بالإدانة!.. بقلم: أحمد حمادة 2023-12-19حدث في مثل هذا اليوم 2023-12-2626 كانون الأول 1991- انهيار الاتحاد السوفييتي 2023-12-2525 كانون الأول.. عيد الميلاد لدى الطوائف المسيحية 2023-12-2424 كانون الأول 1851- احتراق مكتبة الكونغرس 2023-12-2323 كانون الأول 1955 – سورية تطالب بطرد كيان الاحتلال الإسرائيلي من الأمم المتحدة 2023-12-2222 كانون الأول 1964 – تأميم الصناعات النفطية في سورية 2023-12-2121 كانون أول 1879- توماس أديسون يخترع المصباح الكهربائي
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: فی البطولة العربیة الثانیة کانون الأول

إقرأ أيضاً:

هل تتعنت فصائل المقاومة في التفاوض؟

تقدم ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بمقترح لوقف إطلاق النار وافق عليه سريعا رئيس وزراء الكيان الصهيوني المحتل، وتعني الموافقة السريعة أن المقترح كان يلبِّي طلبات الكيان المحتل، خاصة إمكانية العودة إلى الحرب بعد استعادة الأسرى من أيدي فصائل المقاومة.

قبيل إعلان المواقف الرسمية، استبق ترامب الأمور وأعلن أن هناك أمورا جيدة بخصوص غزة قد يعلن عنها في اليوم نفسه أو اليوم التالي، ما رفع سقف التوقعات بإنهاء عملية إبادة الشعب الفلسطيني في غزة بعد 20 شهرا من مشاهدة العالم لها، وهذا بحد ذاته ضغط على الحركات المقاوِمة في القطاع بين الأوساط الشعبية، إذ إن تعثُّر وقف إطلاق النار قد يؤدي إلى أن يُرجِع المجتمع أسباب استمرار أزمته إلى تلك الحركات، وهذا ما يتغيَّاه المحتل وراعيه الأمريكي.

سلَّم ويتكوف المقترح، وطالبت الحركات المقاوِمة بإدخال تعديلات تضمن حياة كريمة لشعبها في غزة بإدخال مساعدات دون قيود، وضمانات لإنهاء الحرب، ليتعالى بعدها الهجوم على المقاومة في الأوساط الصهيونية والأوساط المتصهينة، وتحميلها سبب استمرار المعاناة والحرب! فهل تتعنَّت الفصائل وتريد استمرار الحرب؟

لا بد من التفريق بين كون الحرب الحالية غاية لدى المقاومة ولدى العدو، فقيادة العدو ممثَّلَة في نتنياهو تعتبر الحرب غاية بحد ذاتها لاستمرار حكومته وبقائه السياسي، أما المقاومة فلا تريد استمرار المواجهة والإضرار بالشعب الفلسطيني كما يحدث الآن
قبل كل شيء لا بد من التفريق بين كون الحرب الحالية غاية لدى المقاومة ولدى العدو، فقيادة العدو ممثَّلَة في نتنياهو تعتبر الحرب غاية بحد ذاتها لاستمرار حكومته وبقائه السياسي، أما المقاومة فلا تريد استمرار المواجهة والإضرار بالشعب الفلسطيني كما يحدث الآن، وهذا منطلَق مهم في المواقف، خاصة أن المقاومة أعلنت في الأيام الأولى بعد عملية طوفان الأقصى، أنها تريد تسليم الأجانب دون مقابل، ونذكر إطلاق سراح امرأة -تحمل جنسية دولة الاحتلال- وطفليها يوم 11 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بعد العملية بأيام قليلة، وفي 20 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، أطلقت المقاومة سراح محتجَزتَيْن أمريكيتَيْن (أُم وابنتها)، وفي 21 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، أعلنت كتائب القسام أنها على استعدادٍ لأن تطلق سراح المحتجزتَين "نوريت" و"يوخفد" لأسباب إنسانية، إلا أن حكومة الاحتلال رفضت استلامهما، ثم أفرجت الكتائب عنهما يوم 23 دون مقابل أيضا.

وقد سبق للسيد خالد مشعل أن قال بعد مرور 50 يوما من بدء العدوان الصهيوني على قطاع غزة: "من اليوم الأول أبدينا استعدادنا للإفراج عن المدنيين بيد المقاومة والفصائل والأهالي، نظرا لأنهم أُسروا بسبب انهيار القوات الإسرائيلية، وأفرجنا عن بعضهم في البداية لمواجهة الرواية الإسرائيلية". إذا الحرب ليست غاية فلسطينية ولا اعتقال مغتصبي أرضهم غاية لهم كذلك، بل أرادت المقاومة إسماع أصوات الفلسطينيين للعالم بأسره، فأطلقوا طوفانهم.

أما عن المفاوضات وموقف المقاومة منها، فهناك ورقة ضغط وحيدة بيد الحركات المقاوِمة؛ ورقة الأسرى، والمطلوب منهم أن يسلموا هذه الورقة دون ضمانات!

إن تجربتيْ الهدنة في تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، واتفاق وقف إطلاق النار في كانون الثاني/ يناير 2024، أظهَرَا مدى خيانة الاحتلال لأي التزام، فالمساعدات لم تدخل إلى القطاع وفقا للاتفاقات، والمساعدات التي دخلت وُصفت بأنها غير ضرورية، كما عاد الاحتلال للقتال في المرتين، وتوقف عن الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في اليوم الأخير من اتفاق وقف إطلاق النار، ولم ينسحب من الأراضي المتفق عليها في اتفاقية وقف إطلاق النار، ثم أعاد اعتقال أسرى فلسطينيين خرجوا وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار الأخير.

ورغم أن العالم بأسره يروج أن ترامب الوحيد القادر على الضغط على كيان الاحتلال، فقد استجابت المقاومة لطلب الوسطاء، فأفرجت عن الجندي الصهيوني الذي يحمل الجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر مقابل إدخال مساعدات إلى القطاع، لكن الأمريكي لم يلتزم باتفاقه، فكيف تُطالَب المقاومة بعد ذلك كله بتسليم ورقة الضغط الوحيدة المتبقية لديها دون ثمن أو دون ضمانات مقبولة!

في الوقت ذاته، يعلن نتنياهو بكل وضوح أنه سيعود إلى القتال بعد استلام أسراه من أيدي المقاومة، فأي عاقل يقبل بإعطائه ورقة الضغط الوحيدة مقابل إعادة القتال! أو يطرح أن تسلِّم حركة حماس أسلحتها وباقي فصائل المقاومة لتكون غزة منطقة منزوعة السلاح، وفي المقابل تقول المقاومة إن سلاحها خارج أي اتفاق. وهذا مفهوم لأن العدو سيستبيح القطاع -كما يفعل في الضفة- إذا لم يكن هناك ردع يمنع العدو من التجول وقتما يحب في القطاع المحرَّر.

يعلن نتنياهو بكل وضوح أنه سيعود إلى القتال بعد استلام أسراه من أيدي المقاومة، فأي عاقل يقبل بإعطائه ورقة الضغط الوحيدة مقابل إعادة القتال
لا أدلَّ على إجرام هذا العدو مما يفعله من قصف لخيام النازحين والأطفال والنساء والمسنين الذين تجاوزوا 60 في المئة من الشهداء الفلسطينيين، وفقا للمكتب الإعلامي الحكومي في 28 أيار/ مايو الماضي، واستشهاد 102 وإصابة 490 فلسطينيا مُجَوَّعا في 8 أيام فقط عند ما تسمى "مراكز المساعدات"، بحسب بيانه في 3 حزيران/ يونيو الجاري. فالاحتلال يمعن في قتل الفلسطينيين ويهجِّرهم حتى في الضفة التي لم ينطلق منها مقاومون في يوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، بل وقبل ذلك في تهجيره للفلسطينيين وبناء المستوطنات، وحصار قطاع غزة طوال 17 عاما، وقبل ذلك بثمانية عقود عندما هجَّر الفلسطينيين من دُورهم وأراضيهم ولم يكونوا قد هاجموا "إسرائيليين"، فلم تكن هناك وقتها دولة بذلك الاسم، فما مبرر القتل والتهجير والإبادة وقتها؟!

هذا مشروع استعماري مجرم دموي منذ يومه الأول ولا يحتاج إلى مبرر يدفع به إجرامه، فهذه عادته منذ اليوم الأول وعادة قادته، يسبحون في دماء المدنيين، ويتترسون أمام المقاومين بكل وسائل التكنولوجيا خوفا وذعرا.

على مدى ثمانية عقود لم يجد الفلسطينيون سندا عربيّا أو إسلاميّا أو دوليّا لهم، ففقدوا حقوقهم الواحدة تلو الأخرى، بمباركة دولية، وتواطؤ عربي أو تخاذل، فقررت جماعات تحمل الهم الفلسطيني وتعيش بين أهلها وتحيا آلامه اليومية أن تُسمع العالم صوتها، وهي جماعات ليست بعيدة عن الواقع الفلسطيني اليوم.

السؤال ليس "هل تتعنت المقاومة الفلسطينية وتتجاهل أعباء الفلسطينيين؟"، بل لماذا يتجاهل العرب معاناة الفلسطينيين؟ ولماذا يغمض الغربيون أعينهم عن القتل البربري الوحشي للفلسطينيين؟ وهل نحن أمام عدو أخلاقي أو طبيعي؟ بل هل نحن أمام عدو لديه أي حق في صراعه على هذه الأرض؟ والسؤال المهم كذلك: متى انتكست الفطرة وخابت العقول لتكون هناك مقارنة أصلا، أو لنحتاج إلى طرح أسئلة بديهية، والإجابة عن أسئلة لم يكن هناك داعٍ لمناقشتها؟

مقالات مشابهة

  • العدو يكشف تفاصيل كمين المقاومة في خان يونس
  • القسام تقصف تحشدات للعدو الصهيوني جنوب خان يونس
  • 3 شهداء فلسطينيين في قصف العدو الإسرائيلي على خان يونس
  • استشهاد طفل فلسطيني برصاص العدو الإسرائيلي في خان يونس
  • عمليات نوعية لمجاهدي المقاومة الفلسطينية تكبّد العدو خسائر في الأرواح والعتاد
  • تزايد التوترات بين اليونيفيل وسكان جنوب لبنان: اشتباكات متكررة وتآكل الثقة
  • “الأحرار الفلسطينية”: واهم من يظن أن المقاومة في غزة انتهت
  • “القسام”: استهدفنا دبابة “ميركافاة” صهيونية في خان يونس
  • هل تتعنت فصائل المقاومة في التفاوض؟
  • استشهاد 10 مواطنين فلسطينيين بقصف العدو الصهيوني في خان يونس