البوابة:
2025-05-21@17:31:44 GMT

الدفاع الإيرانية: هكذا سنرد على اغتيال رضا موسوي

تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT

الدفاع الإيرانية: هكذا سنرد على اغتيال رضا موسوي

أعلنت وزارة الدفاع الإيرانية، أنها سترد بشكل قوي على عملية اغتيال القائد البارز في الحرس الثوري الإيراني، رضا موسوي، والتي نُفذت في العاصمة السورية دمشق على يد "إسرائيل". 
وأكد العميد رضا طلائي، المتحدث باسم الوزارة، أن رد إيران سيكون "قويا وذكيا"، حسب وصفه.

وقال طلائي إلى أن اغتيال السيد موسوي يمثل "انتهاكًا واضحًا لسيادة سوريا"، معتبرًا أن هذه الجريمة تأتي في سياق زعزعة أمن المنطقة.


وشدد على أن مرتكبي هذا العمل الجبان يجب أن يتحملوا عواقب أفعالهم، معلنا أن الرد الإيراني سيكون قاطعًا وفعّالًا ومؤثرًا وذكيا.

وحث طلائي على انتظار اللحظة المناسبة، حيث ستكون الردود على الكيان الصهيوني في المكان والزمان الملائمين، مؤكدًا أن الصهاينة يجب أن يتوقعوا دفع الثمن الثقيل لأفعالهم.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

الحوثيون يتخلون عن التقنية الإيرانية تفادياً لمصير حزب الله

رام الله - دنيا الوطن
كشفت وثائق مسرّبة ومصادر أمنية عن تحركات حثيثة لجماعة الحوثيين لتحديث منظومتها الاتصالاتية عبر استيراد أجهزة متطورة من الصين وروسيا ودول أخرى، في خطوة تهدف إلى تقليص الاعتماد على المعدات الإيرانية التي استخدمتها الجماعة لسنوات.

وبحسب تقرير نشرته منصة "ديفانس لاين" المتخصصة بالشؤون العسكرية، فإن الحوثيين يسعون لتحصين منظومتهم الأمنية وتجنب الاختراقات التي طالت حلفاءهم في ما يُعرف بـ"محور المقاومة"، مثل "حزب الله"، بالتوازي مع تصعيدهم العسكري في البحر الأحمر وخليج عدن وهجماتهم ضد إسرائيل.

وتظهر إحدى الوثائق أن الجماعة طلبت أجهزة "تفريغ بيانات" من الصين تتجاوز قيمتها 60 ألف دولار، لصالح "الأمن الوقائي الجهادي"، الجهاز السري التابع للمخابرات الحوثية، بإشراف القيادي المقرب من زعيم الجماعة، أحسن عبدالله الحمران.

وتؤكد تقارير محلية ودولية أن الجماعة تتلقى تقنيات متقدمة وشحنات عبر مطار صنعاء وموانئ الحديدة، إلى جانب طرق تهريب بحرية وبرية تمر عبر سلطنة عمان، في ظل دعم تقني متزايد من الصين وروسيا، مقابل تراجع الدور المباشر للسفن الإيرانية في البحر الأحمر.

وتُعد الاتصالات واحدة من أهم أدوات الجماعة في السيطرة الأمنية والعسكرية، وقد عملت خلال العامين الماضيين على تطوير ما يُعرف بـ"الاتصالات الجهادية"، وهي شبكة داخلية مخصصة للعمليات الاستخباراتية والقتالية، يقودها محمد حسين الحوثي، نجل مؤسس الجماعة.

ويبرز في هذا الملف أيضاً عدد من الشخصيات القيادية، من بينهم عبد الخالق أحمد حطبة، الذي خضع لتدريبات في إيران ويشغل منصب نائب مدير الاتصالات العسكرية، إلى جانب أحمد الشامي، وهو أحد المسؤولين الفنيين في قطاع الاتصالات التابع للجماعة.

وتعرضت هذه المنظومة مؤخراً لهجمات أميركية مدمّرة استهدفت شبكات بث ورادارات، ما أثر على قدرات الجماعة في التنسيق والقيادة، بحسب التقرير.

ونقل التقرير عن خبراء أن اتصالات الحوثيين أصبحت مكشوفة أمام الأقمار الاصطناعية وطائرات الاستطلاع الغربية، وسط مؤشرات على اختراق أمني واسع للجماعة، ما قد يؤدي إلى عمليات تصفية داخلية خشية تسرب معلومات أو تجنيد مخبرين داخل صفوفها.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تخطط لضرب المنشآت النووية الإيرانية
  •  نداء استغاثة خاطئ من ناقلة مرتبطة بالإمارات قرب السواحل الإيرانية
  • الحوثيون يتخلون عن التقنية الإيرانية تفادياً لمصير حزب الله
  • الرئيس الإيراني: مستعدون للتعاون النووي مع العراق
  • بن عطية: التغيير سيكون سلميا ولن تكون هناك حرب في طرابلس
  • توقعات العلماء.. هل سيكون 2025 العام الأكثر حرارة على الإطلاق؟
  • واحد من كل ثلاثة أتراك سيكون فوق 65 عامًا.. تقرير صادم من معهد الإحصاء التركي
  • القناة 12 الإسرائيلية: ضغوط أمريكية كبيرة من أجل التوصل إلى اتفاق في غزة ورفضه سيكون مشكلة
  • اغتيال شيخ سلفي في حضرموت
  • فون دير لاين: الأسبوع المقبل سيكون حاسمًا بالنسبة لجهود السلام في أوكرانيا