أغنية روبي الجديدة | "3 ساعات متواصلة" الأولى على يوتيوب رغم الانتقادات
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
حصلت أغنية الفنانة روبي الجديدة “3 ساعات متواصلة”، على المركز الأول في قائمة الأكثر مشاهدة على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، خلال يومين من طرحها.
مشاهدات أغنية روبي 3 ساعات متواصلة خلال يومينتخطت الاغنية أكثر من ربع مليون مشاهدة، وواجهت عاصفة من الانتقادات حول كلماتها الجريئة فور طرحها، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، توزيع توما .
وتقول كلماتها "
ما تيجي حبه نستخبى من البشر من السواد اللي انتشر.. من العزول اللي مزاولنا و ياما في امورنا اتحشر ما تيجي حبه نستريح من العناء نطفى نار الاشتياق عندما يأتي المساء يوحشني نورك يا قمر تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله .. تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله اول ساعه هرسيك تاني ساعه هسرح بيك تالت ساعه هوديك و هلف العالم بيك و على عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني يا ولا بس مكسوفه على عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني يا ولا عليك ملهوفه ما تيجي سنه و اجي سنه نصطفي المشاكل تختفي كل ليله بشمعدان العمر شمعه بتنطفى يلا بينا نخلع من الهموم الضيقه محبوسين ليه في شرنقه ماله بحر اسكندريه ماله بحر الغردقه تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله .. تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله اول ساعه هروقك تاني ساعه هشوقك تالت ساعه هدوقك ازاي قلبي بيعشقك على عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني يا ولا ياولا ياولا على عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله .. تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله
كانت قد أصدرت روبي حديثًا ديو ياليالي مع الفنان احمد سعد، والذي حصد أكثر من 50 مليون مشاهدة عبر “يوتيوب”، من كلمات فلبينو، ألحان أحمد طارق يحيى، وتقول كلماتها"ا حبيبي خلصت معاك ألاعيبي انت جميل و انا عيبي .. عيبي بضعف قصاد الجمال .. الجمال يا جماله قلبي الصغنن ماله شقلبت طبعه و حاله .. وماله متساق وراك رحال يا ليالي اعذري استعجالي ده الغالي ع القمر و ندالي غنالي غنوة حبيبي و رقصت معاه يا ليالي الحلو فوق في العالي و ندالي والدنيا فرفشهالي غنالي غنوة حبيبي و رقصت معاه علي بابك واقف قتيل علي بابك انا تحت امر جنابك مالك فالدلع استاذ ... استاذ
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روبي 3 ساعات متواصلة أغنية 3 ساعات متواصلة أغنية روبي أغنية روبي الجديدة كلمات 3 ساعات متواصلة عزيز الشافعى على عینی یا ولا على عینی یا ولا على عینی ولا على عینی یا ولا على عینی یا ولا
إقرأ أيضاً:
الله كبير.. قصة أغنية ودع بها زياد الرحباني الحياة قبل 15 عاما
مع رحيل الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني، السبت، عن عمر ناهز 69 عاماً، عادت أغنية "الله كبير" لتتصدر المشهد، وكأنها تحولت إلى رسالة وداع كتبها لوالدته فيروز، منذ أكثر من عقد من الزمن، دون أن يدرك أنها ستعد لاحقا مرثيته الشخصية.
اغنية تحولت لوداعالأغنية التي صدرت ضمن ألبوم "إيه في أمل" عام 2010، كتبها ولحنها ووزعها الرحباني بنفسه، وجاءت محملة برسائل أمل وصبر، حيث تؤدي فيروز الكلمات بصوتها الشجي:
“بتذكُر شو كنت تقلّي.. مهما يصير، انتظريني وضَلِّك صَلّي.. الله كبير”.
كلمات ظلت عالقة في أذهان جمهوره ومحبيه، لتكتسب اليوم بعدا جديدا مؤثرا وموجعا، مع إعلان وفاته في أحد مستشفيات العاصمة بيروت، بعد صراع طويل مع المرض.
على مدى السنوات الأخيرة، ابتعد زياد الرحباني عن الأضواء بفعل تدهور حالته الصحية، لكنه ظل حاضراً في الوجدان اللبناني والعربي كواحد من أبرز المبدعين الذين أعادوا تعريف الأغنية والمسرح السياسي والفني بجرأة وعمق.
تحولت الأغنية التي جسدت وعد الابن لوالدته بالعودة، إلى مرآة مؤلمة لحقيقة الغياب، حيث لم يمهل القدر زياد ليحقق وعده لفيروز، التي تجاوزت التسعين من العمر، وانتظرته طويلاً وهي تردد صلاتها، تماماً كما أوصاها: "الله كبير".
ويبدو أن مقاطع الأغنية الأخرى كانت بمثابة نبوءة فنية لنهايته، حيث يقول:
"ومن يَوما شو عاد صار، عَ مَدى كَذا نْهار، ما صار شِي كتير، كلّ اللي صار وبَعْدو بيصِير، الله كبير."
ومع رحيله، خسر لبنان والعالم العربي صوتاً استثنائياً جمع بين الفن والفكر، بين السخرية اللاذعة والألم العميق، بين الواقع والتمرد، فشكل حالة نادرة في الموسيقى والمسرح العربي.
لم يكن زياد الرحباني مجرد فنان، بل كان ظاهرة ثقافية، عبّر عن هموم الناس، ولامس قضاياهم اليومية بلغة صادقة ومباشرة، تاركاً إرثاً فنياً سيظل حاضراً في ذاكرة الأجيال، تماماً كما تختتم فيروز أغنيته الخالدة: “ذاكِر قَدَّيْه قلتلِّي.. هالعمر إنّو قصير، وإنّو أنا ما في متلي.. وحُبّي أخير.”
وكان قد ولد زياد عاصي الرحباني في الأول من يناير عام 1956 في بيروت، لأسرة شكلت جزءا من الذاكرة الموسيقية للبنان والدته الفنانة الكبيرة فيروز، ووالده المؤلف الموسيقي والمسرحي الراحل عاصي الرحباني، أحد الأخوين اللذين أحدثا ثورة في الفن المسرحي والموسيقي.