عقد اللواء عصام الدين البديوى العضوالمنتدب الرئيس التنفيذي لشركه السكر والصناعات التكاميلية الاجتماع السنوى لمناقشة الاستعدادات الخاصة ببدء موسم عصير القصب، وناقش الاجتماع تحديات موسم قصب السكر القادم.

قال البديوى انه وما زال هناك تحديات تواجه الشركه ومن أهمها نقص كمية القصب المورد وبعض المشاكل التى تواجه زراعة القصب  مثل الشوائب والوزن ويجب مشاركة المزارعين فى حل هذه المشكلات.

السلع التموينية تعلن مناقصة لتوريد 50 ألف طن سكر قصب خام  موسم عصر قصب السكر

كما ناقش البديوى مع رؤساء مصانع قبلي كمية القصب الموردة لكل مصنع ومتوسط طن القصب اليومى و عدد ايام التشغيل و ناتج السكر  و الوقود وتحديد مواعيد بداية الموسم وأعلن رئيس شركة السكر والصناعات التكاميلية بداية موسم عصر قصب السكر كالتالى

مصنع كوم امبو ومصنع ادفو و مصنع ارمنت يوم 1/5/ 2024

مصنع قوص 10/ 1/ 2024

مصنع دشنا 20/ 1/ 2024

مصنع نجع حمادي 10/ 1/ 2024

مصنع جرجا 15/ 1/ 2024

تم عقد الاجتماع فى مقر الشركة فى الحوامدية وبحضور كل من الاعضاء المنتدبين  و رؤساء القطاعات بالمركز الرئيسي والحوامديه و رؤساء مصانع السكر بالوجه القبلي والحوامديه.

حكم الزكاة في محصول "قصب السكر" ووكلاء المصانع وقطاعات القصب

وقد وجه رئيس الشركة الشكر لقيادات الشركة  الاعضاء المنتدبين و  رؤساء القطاعات حيث يتميزون بالأخلاص والولاء وبذل اقصي جهد للنهوض بالشركة وهذا ما اتضح في الزيارة الاخيره للمصانع وأن كل المهندسين والفنين والعمال أصبح لهم مفهوم واضح وهو الحرص علي مال الشركه والعمل بجد واجتهاد للتطوير باستمرار.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شركة السكر القصب قصب السکر

إقرأ أيضاً:

مجلة أمريكية: الحوثيون كبديل لنظام الأسد في انتاج حبوب "الكبتاغون" في اليمن (ترجمة خاصة)

كشفت مجلة أمريكية عن امتداد تجارة حبوب "الكبتاغون" المخدرة من سوريا إلى اليمن، ممولةً بذلك جماعة الحوثي.

 

وقالت مجلة "ذا ناشيونال إنترست" في تقرير تحت عنوان: "الحوثيون يقتحمون تجارة المخدرات" وترجمه للعربية "الموقع بوست" إن سقوط نظام بشار الأسد في سوريا أدى إلى فراغ في تجارة المخدرات الإقليمية، لكن الحوثيين هم البديل حاليا لإنتاج هذا الصنف من المخدر.

 

وأضافت أنها "فرصة يحرص الحوثيون في اليمن - الذين لا يترددون أبدًا في تفويت أي مشروع مربح - على استغلالها.

 

وتابعت "للجماعة تاريخ طويل في زراعة وبيع القات، وهو منشط شائع في اليمن. والآن، ينتقل الحوثيون المدعومون من إيران إلى تجارة الكبتاغون غير المشروعة، التي ساهمت طويلًا في دعم الديكتاتور السوري السابق".

 

وأشار التقرير إلى أن الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا ضبطت مؤخرًا 1.5 مليون حبة كبتاغون في طريقها إلى المملكة العربية السعودية من الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون. وتتراوح أسعار الحبة في المملكة العربية السعودية بين 6 دولارات و27 دولارًا لهذا المخدر الشبيه بالأمفيتامين. استمرت عمليات الضبط طوال شهر يوليو، حيث اعترضت السلطات اليمنية عشرات الآلاف من الحبوب الأخرى في عمليات متعددة.

 

وقال "مع تراجع انتشار مختبرات الكبتاغون في سوريا، يُنتج الحوثيون المخدر في اليمن بأنفسهم. تُتيح حدود اليمن الطويلة والسهلة الاختراق نسبيًا مع السعودية للحوثيين الوصول إلى سوق استهلاكية كبيرة للكبتاغون وغيره من المخدرات".

 

ودعت المجلة الأمريكية واشنطن إلى التنبه لهذا. وقالت "يمكن للحوثيين استخدام عائدات هذه المبيعات لشراء صواريخ وذخائر أخرى لشن هجمات على إسرائيل وحلفائها، بما في ذلك القواعد الأمريكية".

 

وزادت "من الواضح أن تجارة الكبتاغون لا تزال نشطة، ولا يزال للولايات المتحدة دورٌ في مكافحة تجارة المخدرات الإقليمية، التي امتدت إلى ما هو أبعد من منطقة الشرق الأوسط. وقد وقعت إحدى أكبر عمليات ضبط الكبتاغون المسجلة في إيطاليا، حيث ضبطت السلطات 84 مليون حبة كبتاغون بقيمة تقارب 1.1 مليار دولار في ميناء ساليرنو عام 2020".

 

وتابعت "لم يصل الكبتاغون بعد إلى الولايات المتحدة، لكن الولايات المتحدة ليست بعيدة المنال. فشبكات المخدرات العالمية تربط الشرق الأوسط بالغرب. في وقت سابق من هذا الشهر، ضبطت السلطات الإماراتية 131 كيلوغرامًا من المخدرات والمؤثرات العقلية مجهولة الهوية، كانت مُهرَّبة إلى الإمارات العربية المتحدة من كندا عبر إسبانيا.

 

تشير الدلائل الآن -حسب التقرير- إلى أن اليمن قد يصبح مركزًا جديدًا لإنتاج الكبتاغون. وبينما لا تزال عمليات ضبط الكبتاغون في اليمن تُمثل جزءًا ضئيلًا من تلك المُسجلة في أجزاء أخرى من الشرق الأوسط، يسعى الحوثيون إلى زيادة حصتهم السوقية.

 

"في عام 2023، أفادت صحيفة الشرق الأوسط أن جماعة الحوثي حصلت على مواد لمصنع لإنتاج الكبتاغون. وفي نهاية يونيو 2025، أعلن اللواء مطهر الشعيبي، مدير الأمن في عدن، العاصمة المؤقتة للحكومة الشرعية اليمنية، أن الحوثيين أنشأوا مصنعًا لإنتاج الكبتاغون على أراضيهم. وأضاف معمر الإرياني، وزير الإعلام اليمني، أن ذلك تم بالتنسيق مع النظام في إيران.

 

وكما تشير عمليات الضبط الأخيرة في اليمن، فإن تجارة الكبتاغون العالمية لم تزدهر مع بشار الأسد. يجب على واشنطن مراقبة الصعود المحتمل لمراكز إنتاج جديدة في اليمن، مع الأخذ في الاعتبار أيضًا أن شبكات المخدرات في سوريا ولبنان لا تزال نشطة. يمكن لصانعي السياسات الاستمرار في محاسبة تجار المخدرات من خلال فرض عقوبات جديدة والاستفادة من الوصفات المحددة في استراتيجية إدارة بايدن بين الوكالات. وفق المجلة.

 

وختمت مجلة ذا ناشيونال انترست" بالقول "بدون إجراءات مُحدثة ومستمرة من واشنطن، ستستمر تجارة الكبتاغون حتى لو تغير اللاعبون الرئيسيون فيها".

 


مقالات مشابهة

  • وزارة البيئة تعلن اختتام موسم تعشيش السلاحف البحرية لعام 2025
  • مجلة أمريكية: الحوثيون كبديل لنظام الأسد في انتاج حبوب "الكبتاغون" في اليمن (ترجمة خاصة)
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج الأسد: راقب استهلاكك من السكر والدهون
  • فلكي يحذر: أمطار غزيرة وسيول مرتقبة مع بداية موسم سهيل!
  • انطلاق موسم الروبيان بـ 710 مركبًا.. بداية خجولة وأسعار مرتفعة في أسواق الشرقية
  • تعلن وزارة الشؤون الاجتماعية انه تقرر عقد الاجتماع التأسيسي لصندوق التكافل الاجتماعي الخيري لأبناء قرية سواده
  • بادي ووفد الشركة السودانية للموارد المعدنية يتفقدون العائدين بمحافظة باو
  • تعلن وزارة الاقتصاد أن الجمعية العامة لشركة اللواء الأخضر قد أقرت حل وتصفية الشركة
  • وزيرة البيئة تعلن مشاركة مصر في الاجتماع الأخير للجنة التفاوض الحكومية الدولية
  • هل التين الشوكيّ يرفع السكر؟.. تفاصيل صادمة