تعليق الدراسة غدًا بمحافظة ينبع والقطاعات التابعة لها
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
المناطق-واس
استقبل فخامة رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد، في قصر الرئاسة بقرطاج، اليوم، معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، الذي يترأس وفد المملكة في أعمال الدورة الحادية عشرة للجنة السعودية التونسية المشتركة، المنعقدة في العاصمة تونس، ويشارك في منتدى الاستثمار والشراكة السعودي – التونسي.
واستعرض اللقاء الذي حضره سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التونسية الدكتور عبدالعزيز بن علي الصقر، علاقات التعاون بين المملكة وتونس، وتوسيع مجالاتها إلى آفاق أرحب، بما يحقق مصالح البلدين، ويلبي تطلعات شعبيهما في تعميق روابط الأخوة والاستفادة من الفرص الواعدة، التي تزخر بها القطاعات المختلفة في البلدين.
أخبار قد تهمك النصر يتغلب على الاتحاد في لقاء مؤجل من الجولة الـ17 من الدوري السعودي للمحترفين 27 ديسمبر 2023 - 12:21 صباحًا العمر مجرد رقم.. رونالدو “هداف العالم” 27 ديسمبر 2023 - 12:16 صباحًاوشهد اللقاء مراجعة بعض النتائج، التي حققتها اللجنة السعودية التونسية المشتركة في دوراتها السابقة، بالإضافة إلى استعراض مذكرات التفاهم السبع، التي ستُوقَع على هامش أعمال الدورة الحادية عشرة للجنة السعودية التونسية المشتركة المنعقدة في تونس.
يذكر أن زيارة معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى الجمهورية التونسية مترأساً وفد المملكة في أعمال الدورة الحادية عشرة للجنة السعودية التونسية المشتركة، والمشاركة في منتدى الاستثمار والشراكة السعودي التونسي؛ تأتي بهدف تعميق الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، وتفعيل آليات التعاون المشترك بينهما، وتعزيز الفرص الاستثمارية.
27 ديسمبر 2023 - 12:24 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد27 ديسمبر 2023 - 12:13 صباحًاالإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو أبرز المواد27 ديسمبر 2023 - 12:10 صباحًاتعليق الدراسة غدا بالمدينة المنورة ومحافظة بدر أبرز المواد27 ديسمبر 2023 - 12:07 صباحًاجائزة “عمار” لدعم المبدعين من ذوي الإعاقة تختتم دورتها السابعة 2023 أبرز المواد26 ديسمبر 2023 - 11:58 مساءًاختتام فعاليات جولة التجارة الإلكترونية في نجران أبرز المواد26 ديسمبر 2023 - 11:54 مساءًراتكليف يطالب جماهير مانشستر يونايتد بالصبر27 ديسمبر 2023 - 12:13 صباحًاالإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو27 ديسمبر 2023 - 12:10 صباحًاتعليق الدراسة غدا بالمدينة المنورة ومحافظة بدر27 ديسمبر 2023 - 12:07 صباحًاجائزة “عمار” لدعم المبدعين من ذوي الإعاقة تختتم دورتها السابعة 202326 ديسمبر 2023 - 11:58 مساءًاختتام فعاليات جولة التجارة الإلكترونية في نجران26 ديسمبر 2023 - 11:54 مساءًراتكليف يطالب جماهير مانشستر يونايتد بالصبر النصر يتغلب على الاتحاد في لقاء مؤجل من الجولة الـ17 من الدوري السعودي للمحترفين تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: السعودیة التونسیة المشترکة دیسمبر 2023 صباح ا
إقرأ أيضاً:
هل بحثت يومًا عن إكسير السعادة؟.
المناطق_محمد بن مفلح*
قيل قديمًا إن السعادة ينبوعٌ يتمنّى الجميع الوصول إليه، لكن معظم الناس لا يدركون أنها أقرب مما يظنون، بل هي تحت أقدامهم، تتنوع طرق الوصول إليها؛ فهناك من يظن أن نيل حب الناس ومدحهم هو مفتاحها، فيسعى لكسب قلوبهم بلطف القول وحسن المعاملة وكثرة الثناء ولكن، هل هذا وحده كافٍ ليذوق المرء طعم السعادة الحقيقية؟
لنطرح السؤال من زاوية أعمق:
أخبار قد تهمك عكس الشائع.. البروتين الحيواني ليس الأفضل لبناء العضلات 8 مايو 2025 - 8:15 صباحًا اشتباكات بين الهند وباكستان.. وانفجار يهز لاهور 8 مايو 2025 - 8:08 صباحًاهل نبحث عن السعادة في موضعها الحقيقي؟ أليس من الحكمة أن نعيد النظر في مصدرها؟
إن الإكسير الحقيقي للسعادة يبدأ حين يعتاد القلب على تعظيم الله، وينشغل اللسان بتمجيده، وتفيض النفس بذكره وتسبيحه وحمده وتهليله وشكره في كل حال.
فالله عز وجل يحب المدح والثناء، كما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لا أحد أحب إليه المدح من الله، ولذلك مدح نفسه» (متفق عليه).
أعظم ما يقرّب العبد إلى ربه ليس مجرد الطلب والدعاء، بل ما يسبق ذلك من تمجيد وتسبيح واعتراف بعظمة المُنعم، فحين تقول: سبحان الله، الحمد لله، لا إله إلا الله، الله أكبر، فأنت لا تنطق مجرد ألفاظ، بل تُعلن ارتباطًا داخليًا متينًا بمن بيده مفاتيح كل شيء.
فكم من لحظة شعرنا فيها بانشراح في الصدر، وطمأنينة لا تفسير لها، وفرح لم يأتِ من خبر سعيد أو حدث منتظر، بل من سكون داخلي وإحساس صادق بالقرب من الله؟
هذه اللحظات تولد حين يكون القلب عامرًا بالثناء، واللسان رطبًا بالتسبيح، والنفس مغمورة بشعور الامتنان العميق، لا تبحث عن السعادة بعيدًا، فهي هناك، في كل مرة تذكر فيها الله، بصدقٍ وخشوع.
وإن تساءلت: كيف أثني على الله؟
فالجواب أوسع من كلمة، يمكنك أن تثني عليه بـ الحمد على نعمه، والتسبيح عند تأملك في خلقه، والتهليل كلما استشعرت وحدانيته، والتمجيد حين تستحضر كبرياءه وجلاله، والشكر على ما علمت من فضله وما لم تعلم، فالثناء على الله ليس طقساً تعبدياً وحسب، بل أسلوب حياة وروح تسكن الجسد وتملأه نورًا ورضا.
من هنا، أجد أن توجيه رسائل إلى مختلف فئات المجتمع أمر في غاية الأهمية:
– للشعراء: اجعلوا قصائدكم نوافذ للثناء على الله، فالبيت الذي يُقال في مدحه قد يعلو في الميزان أكثر من دواوين بأكملها.
– للكتّاب والإعلاميين: ليكن لكم سهم في إحياء النفوس بذكر الله، عبر مقالات تُذكّر بفضله، وبرامج تحفّز على تسبيحه وشكره.
– للأئمة والدعاة والخطباء: خصصوا من خطبكم ما يربط الناس بجلال الله، ويعلّمهم كيف يثنون عليه، لا بالكلمات فقط، بل بالنية والسلوك.
– ولكل فرد: لا تنتظر مصيبة لتدعو، ولا ضيقًا لتسبّح، اجعل الثناء على الله عادة تسبق حاجتك، وترافق فرحك، وتُؤنسك في خلوتك.
السعادة الحقيقية لا تأتي دائمًا من الخارج، بل تنبت في القلوب التي اعتادت أن تُعظّم خالقها، وتسبّحه، وتحمده، وتُكبّره، وتشكره في كل حين.
كل مرة تذكر فيها الله، تفتح نافذة صغيرة يدخل منها النور، وكل تسبيحة هي مفتاح لباب رزق، وكل تهليلة هي طريق لطمأنينة لا يقدر عليها العالم كله.
فاجعل قلبك عامرًا بالثناء، ولسانك رطبًا بالذكر، وسلوكك شاهدًا على حبك لله، وسترَ كيف تُشرق السعادة من حيث لا تحتسب.
@M_MUFLIHH
*صحافي وكاتب سعودي
نقلاً عن: alwatan.com.sa