شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الغذاء والدواء لا توجد مخاوف مرتبطة باستهلاك الأسبارتام، وأوضحت هيئة الغذاء والدواء في بيان لها عبر حسابها بتويتر ، أن تصنيف المجموعة 2B يُقصد به عدم وجود أدلة وبراهين علمية كافية للتسبب في .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الغذاء والدواء: لا توجد مخاوف مرتبطة باستهلاك «الأسبارتام»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الغذاء والدواء: لا توجد مخاوف مرتبطة باستهلاك...

وأوضحت هيئة الغذاء والدواء (في بيان لها عبر حسابها بتويتر)، أن تصنيف (المجموعة 2B) يُقصد به عدم وجود أدلة وبراهين علمية كافية للتسبب في السرطان للإنسان وحيوانات التجارب.

حيث إن تجاوز هذه الحدود يعادل استهلاك (9 إلى 14) علبة من المشروبات الغازية المحتوية على (200 أو 300 مليغرام) من «الأسبارتام» يومياً للشخص البالغ، الذي يبلغ وزنه (70) كغم، على افتراض أنه لا يوجد هناك مدخول آخر من مصادر غذائية أخرى.

وتابعت الهيئة أن «الأسبارتام» يتم استخدامه منذ أكثر من 40 عامًا، ويوجد في أكثر من ستة آلاف منتج في مختلف دول العالم، ولا يوجد أدلة أو براهين علمية تثبت خطورة استهلاكه حسب الحدود الموصى بعدم تجاوزها.

هيئة #الغذاء_والدواء تؤكد عدم وجود مخاوف مرتبطة باستهلاك مادة "الأسبارتام". pic.twitter.com/WXJX4gGevv

— هيئة الغذاء والدواء (@Saudi_FDA) July 14, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغذاء والدواء

إقرأ أيضاً:

عامل إغاثة إيطالي: فقدت الثقة في الإنسانية بسبب أوضاع غزة

رسم عامل إغاثة إيطالي –في حوار له مع موقع "إنسايد أوفر"- لوحة قاسية عن الأوضاع في قطاع غزة، مؤكدا أنه رأى هناك المعنى المؤلم لهول كارثة إنسانية لم تتكشف كل فصولها بعد.

وقال الموقع الإيطالي إن ماتيا بيدولي -الشهير على منصات التواصل بلقب "فليب" لاستخدامه ألعاب الخفة وسيلة لإدخال القليل من الفرحة لقلوب من خسروا كل شيء- نذر أكثر من عقد من حياته للعمل في أخطر بؤر النزاع عبر العالم، وإنه أكد فقد ثقته في الإنسانية بسبب صمت العالم عما يعانيه سكان غزة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نشطاء بأميركا يبدؤون إضرابا عن الطعام 40 يوما لأجل غزةlist 2 of 2واشنطن بوست: خطة المساعدات الإسرائيلية لغزة خطيرة وغير قابلة للتنفيذend of list

وشدد بيدولي على أن "الإنسانية لم تعد هي التي تحكمنا، بل تحكمنا مصالح أخرى، ونرى ذلك جليا في جميع أنحاء العالم، إن ما يحدث هنا يُنقل على الهواء مباشرة 24 ساعة في اليوم، كل يوم، والأمور معروفة ومرئية، لكننا لا نأبه بما يحدث".

الوضع كارثي

وعند سؤاله عن الفروقات الجوهرية التي لمسها بين غزة وغيرها من ساحات النزاع التي عمل بها، بما في ذلك أوكرانيا، أكد بيدولي أن غزة مكان مختلف تماما عن أي مكان آخر، وأنها أصعب منطقة ذهب إليها.

وأول الأسباب -من وجهة نظره- صعوبة دخول عمال الإغاثة إلى القطاع المحاصر، وإن نجحتَ في الدخول تبدأ الصعوبة الأكبر، إذ لا توجد منطقة آمنة في غزة، عكس أوكرانيا.

إعلان

أيضا في غزة -يتابع بيدولي- الوضع مغاير تماما لأي مكان آخر، فالمواجهة ليست بين جيشين، فلا توجد دبابة فلسطينية، ولا يوجد جيش فلسطيني.

وقال إن أكثر ما فاجأه هو قدرة الغزيين الهائلة على الصمود، وأضاف أن من ضمن فريق عمله توجد طبيبة نزحت داخل قطاع غزة 8 مرات.

وتابع أن نقص الغذاء والأدوية يزيد الأوضاع سوءا، ففي غزة يموت الكثيرون بسبب الالتهابات لعدم توفر المضادات الحيوية، ويخضع الأطفال لعمليات جراحية دون تخدير، وهناك مستشفيات ومراكز تابعة لمنظمات دولية تجد نفسها مضطرة للاختيار بين المرضى نظرا لعدم كفاية الموارد الطبية.

لا نداء

وبحسب الموقع الإيطالي، عندما سُئل بيدولي عن النداء الذي يريد توجيهه للعالم بشأن غزة، قال بمرارة ويأس "في العادة، كنت سأجيب، لكن ما حدث هنا أفقدني الأمل تماما في الإنسانية".

يُذكر أن وزارة الصحة في غزة أفادت اليوم السبت أن عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي ارتفع إلى 54 ألفا و381 شهيدا، و124 ألفا و54 مصابا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

كما قالت حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لمنطقة شرق المتوسط إن أطفال غزة يموتون جراء الجوع والمجاعة اللذين وصلا إلى مستويات مرتفعة للغاية، جراء الحصار الإسرائيلي الخانق، حيث تحدث وفيات بين الكبار والصغار بسبب نقص الغذاء والدواء.

وأضافت أن المجاعة في غزة بلغت مستويات مرتفعة للغاية، والناس في أمسّ الحاجة إلى الغذاء والتغذية الأساسية.

وبحسب المسؤولين في غزة، تواصل إسرائيل منذ 2 مارس/آذار الماضي سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بالقطاع المحاصر، عبر إغلاق المعابر لمدة 90 يوما في وجه المساعدات المتكدسة على الحدود، مما أدخل القطاع المدمر مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين.

مقالات مشابهة

  • اتفاقية لتشغيل وإدارة مختبر الغذاء والدواء
  • دراسة: ساعاتنا البيولوجية مرتبطة بتغير الفصول
  • لابيد يحذر: احتلال غزة سيُحمّل دافعي الضرائب الإسرائيليين تكلفة تمويل الغذاء والدواء
  • عامل إغاثة إيطالي: فقدت الثقة في الإنسانية بسبب أوضاع غزة
  • نشرة المرأة والمنوعات| علامات تشير لـ انخفاض هرمون الإستروجين..الغذاء والدواء توافق على لقاح الجيل التالي للوقاية من كورونا
  • الغذاء والدواء توافق على لقاح الجيل التالي من موديرنا للوقاية من كورونا
  • «الغذاء والدواء الأميركية» توافق على لقاح الجيل التالي لمودرنا
  • شروط بدونها لا توجد دعوي زنا .. تعرف عليها
  • "الغذاء والدواء": تطبيق أعلى المعايير الرقابية خلال موسم الحج
  • رئيس "الغذاء والدواء" يتفقد الجاهزية الميدانية لموسم الحج