مسلسلات رمضان 2024.. نور النبوى يشارك مع والده في «إمبراطورية ميم»
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
ينضم الفنان الشاب نور النبوى في بطولة مسلسل "إمبراطورية ميم" بطولة والده خالد النبوى، أروى جودة، نضال الشافعي، خالد أنور، وليد فواز والذى من المقرر عرضه في رمضان المقبل، ومن تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإخراج محمد سلامة، وإنتاج اروما استديوز للمنتج تامر مرتضى، وإشراف عام مصطفى العوضى.
ومن المقرر أن يقدم نور دورا محوريا في العمل، ويعد المسلسل العمل الثانى مع والده خالد البنوى، بعدما قدما سويا مسلسل "راجعين يا هوى ".
الفنان الشاب نور النبوى
وينتظر نور النبوى، عرض فيلم "الحريفة" المقرر عرضه في السينمات يوم 4 يناير المقبل، ويشارك في بطولته كلا من كزبرة وخالد الذهبى نجل الفنانة اصالة.
قصة مسلسل "إمبراطورية ميم"
الرواية الأصلية التى حملت اسم "إمبراطورية ميم" كان بطلها رجل، والراوية كانت فى 15 صفحة كتبها إحسان عبد القدوس عن أب يتمرد أولاده عليه ويرغبون فى عمل انتخابات واختيار حاكم للأسرة، وتحت الضغط يوافق الأب ويفاجأ أنهم اختاروه حاكمًا للبيت، دليل على حبهم له.
وقدم خالد النبوى فى شهر رمضان الماضى مسلسل "رسالة الإمام" بطولة أروى جودة، نضال الشافعي، خالد أنور، وليد فواز، جيهان خليل، حمزة العيلي، أحمد الرافعى، سلمى أبو ضيف ونخبة من نجوم الوطن العربي أبرزهم السوريين خالد القيش وهافال حمدي، والأردنية فرح بسيسو، والعمل سيناريو وحوار ورشة كتابة تحت إشراف المؤلف محمد هشام عبية.
اقرأ أيضاًرشا مهدى وجميلة عوض ونور النبوى يدعمون كندة علوش في العرض الأول لـ«نزوح»
بعد حفل زفافها.. من هي ميرنا نور الدين بطلة فيلم «بعد الشر»؟
خالد النبوي يكشف عن موعد عرض فيلم «أهل الكهف» | صور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خالد النبوي مسلسل خالد النبوي خالد الفنان خالد النبوي نور النبوي نور خالد النبوي النبوي اغنية نور النبوي الحريفة نور النبوي رسالة الامام خالد النبوي مسلسل خالد النبوى نور النبوي اغنية إمبراطوریة میم نور النبوى
إقرأ أيضاً:
الوفد يشارك في المؤتمر الوطني الإرتري للتغيير الديمقراطي في ستوكهولم
شاركت الصحفية والباحثة في الشأن الإفريقي راندا خالد، ومسؤولة وحدة الشؤون الإفريقية ببوابة الوفد، في أعمال المؤتمر الثالث للمجلس الوطني الإرتري للتغيير الديمقراطي المنعقد في العاصمة السويدية ستوكهولم، حيث ألقت كلمة رسمية أكدت فيها دعمها الكامل لمسار التحول الديمقراطي والاستقرار السياسي في إريتريا.
وشددت خلال كلمتها على أهمية توحيد جهود القوى الوطنية الإريترية والعمل المشترك لتحقيق دولة حديثة قائمة على مبادئ الحرية والعدالة وسيادة القانون، مؤكدة أن هذه المبادئ تمثل الأساس الحقيقي لأي عملية إصلاحية أو انتقال ديمقراطي ناجح.
في مستهل كلمتها، عبّرت راندا خالد عن فخرها بالمشاركة في هذا الحدث الوطني البارز، الذي يمثل منصة حيوية لتبادل الأفكار والرؤى بين أبناء الجاليات الإريترية والقوى السياسية الوطنية، موضحة أن انعقاد المؤتمر في ستوكهولم يعكس إرادة قوية لدى الشعب الإريتري وحرصه على تعزيز العمل الوطني المشترك في مرحلة دقيقة تتطلب التضافر للتغلب على التحديات السياسية والاجتماعية والاقتصادية وبناء مؤسسات قوية قادرة على إدارة الدولة بكفاءة وفاعلية.
واستعرضت خالد، محطة تاريخية محورية في مسار النضال الإريتري، مشيرة إلى انطلاق شرارة الكفاح المسلح من القاهرة عام 1960، وتأسيس جبهة التحرير الإريترية، معتبرة أن تلك المرحلة شكلت نقطة تحول أساسية في تاريخ التحرر الوطني.
وأكدت أن هذه المرحلة التاريخية رسخت روابط متينة بين الشعبين المصري والإريتري، قائمة على التضامن والدعم المشترك واحترام الحقوق الوطنية، مشيرة إلى أن هذه الروابط تشكل قاعدة صلبة لتعزيز التعاون المستقبلي بين البلدين في مختلف المجالات السياسية والاجتماعية والثقافية.
وأكدت راندا خالد، أن أي عملية انتقال ديمقراطي ناجحة تعتمد بشكل رئيسي على الحوار الوطني وتوحيد الصفوف وبناء مؤسسات قوية، معتبرة أن مشاركة أبناء الجاليات الإريترية في المؤتمر تعكس التزامهم ومساهمتهم الفاعلة في صياغة مستقبل بلادهم.
وأشادت بالدور الكبير للجاليات الإريترية في الخارج وحرصهم على المشاركة في صنع القرار والمساهمة في دعم مسار التغيير الديمقراطي.
كما شددت على أن دعم تطلعات الشعوب الإفريقية نحو الديمقراطية والتنمية ليس خيارًا سياسيًا فحسب، بل هو التزام إنساني وأخلاقي، مشيرة إلى أن التجارب الديمقراطية الناجحة لا يمكن أن تقوم دون رؤية واضحة وعمل جماعي يراعي خصوصية المجتمعات ويضع مصلحة الشعب فوق أي اعتبار.
وأكدت أن الحوار الشفاف والبناء، والالتزام بالمسؤولية الوطنية، والشفافية في اتخاذ القرارات، كلها عناصر أساسية لنجاح أي عملية سياسية وتحقيق طموحات الشعوب.
وفي ختام كلمتها، أعربت راندا خالد عن أملها بأن تسفر مداولات المؤتمر في ستوكهولم عن خطوات عملية ورؤى واضحة تعزز مشروع التغيير الديمقراطي وتدعم الاستقرار في إريتريا، مؤكدة على أهمية استمرار الجهود الوطنية والإقليمية لدعم هذا المسار.
واعتبرت أن انعقاد المؤتمر في هذا الوقت الحاسم وفي هذا المكان الدولي يمثل مؤشرًا إيجابيًا على إرادة الشعب الإريتري في المساهمة الفاعلة في بناء مستقبل أكثر ديمقراطية واستقرارًا، وأن مثل هذه اللقاءات تعد منصة حيوية لتبادل الخبرات وتعزيز العمل المشترك بما يخدم أهداف التنمية والاستقرار في المنطقة.
ويأتي المؤتمر في ظل حراك واسع داخل الجاليات والقوى الوطنية الإريترية، مما يجعل المشاركة الدولية والإقليمية في استوكهولم ذات أهمية كبيرة لدعم مسار التحول الديمقراطي وضمان تحقيق تطلعات الشعب الإريتري نحو مستقبل أفضل وأكثر استقرارًا.