تنسيق الجامعات 2023.. موعد انطلاق المرحلة الأولى والمؤشرات الأولية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تنسيق الجامعات 2023 موعد انطلاق المرحلة الأولى والمؤشرات الأولية، انتهى طلاب الثانوية العامة من أداء الامتحانات وينتظرون مرحلة الإعلان عن نتيجة الثانوية العامة 2023، ووسط حالة من الترقب يتابع الطلاب موعد انطلاق .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تنسيق الجامعات 2023.
انتهى طلاب الثانوية العامة من أداء الامتحانات وينتظرون مرحلة الإعلان عن نتيجة الثانوية العامة 2023، ووسط حالة من الترقب يتابع الطلاب موعد انطلاق المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات 2023، كما ينتظر الطلاب أي جديد بشأن المؤشرات الأولية للتنسيق.
تنسيق الجامعات
ووفقا لما أعلنه وزير التربية والتعليم الدكتور رضا حجازي، فإن نتيجة الثانوية العامة من المنتظر أن يتم الإعلان عنها خلال الأسبوع الأول من شهر أغسطس.
موعد انطلاق المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات 2023
تنطلق أعمال مكتب التنسيق اليوم بالتزامن مع انطلاق التسجيل في اختبارات القدرات 2023 بينما تنطلق المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023 عقب الإعلان عن نتيجة الثانوية العامة 2023 والتي تستغرق ما يقرب لأسبوعين من انتهاء الامتحانات.
مؤشرات تنسيق الكليات الأدبية 2023اقتصاد وعلوم سياسية جامعة القاهرة 354 درجة
ألسن كفر الشيخ 351 درجة
الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسة الإسكندرية 348 درجة
سياسة واقتصاد السويس345 درجة
سياسة واقتصاد بني سويف340 درجة
ألسن عين شمس338 درجة
ألسن قناة السويس بالإسماعيلية338 درجة
ألسن الفيوم337 درجة
ألسن جنوب الوادي فرع الغردقة333 درجة
ألسن بني سويف333 درجة
ألسن المنيا332 درجة
ألسن سوهاج331 درجة
إعلام القاهرة330 درجة
ألسن أسوان330 درجة
ألسن الأقصر329 درجة
إعلام المنوفية327 درجة
آثار دمياط326 درجة
آثار عين شمس324 درجة
آثار القاهرة323 درجة
إعلام بني سويف321 درجة
آثار ولغات مطروح320 درجة
آثار الفيوم319 درجة
الإعاقة والتأهيل بني سويف319 درجة
إعلام وتكنولوجيا اتصال السويس319 درجة
آثار أسوان318 درجة
آثار الأقصر317 درجة
آثار سوهاج316 درجة
إعلام جنوب الوادي316 درجة
آثار جنوب الوادي315 درجة
مؤشرات تنسيق الكليات العلمية 2023طب المنصورة 387 درجة
طب سوهاج 386 درجة
هندسة بترول وتعدين السويس 386 درجة
طب دمياط 386 درجة
طب الزقازيق 385 درجة
طب فاقوس 384 درجة
طب كفر الشيخ 383 درجة
طب طنطا 383 درجة
طب أسنان المنصورة 382 درجة
طب أسنان جنوب الوادي 382 درجة
طب الإسكندرية 382 درجة
طب بورسعيد381 درجة
طب القاهرة381 درجة
طب أسيوط 381 درجة
طب عين شمس 380 درجة
طب جنوب الوادي 380 درجة
طب المنوفية بشبين الكوم 380 درجة
طب بنها 379 درجة
طب الأقصر 379 درجة
طب قناة السويس بالإسماعيلية 378 درجة
طب المنيا 378 درجة
طب أسنان الزقازيق 378 درجة
طب حلوان 378 درجة
طب أسنان كفر الشيخ 377 درجة
طب الفيوم 377 درجة
طب السويس 377 درجة
طب أسنان المنوفية 377 درجة
طب العريش 376 درجة
طب أسنان أسيوط 376 درجة
طب أسوان 376 درجة
طب بني سويف 376 درجة
طب أسنان عين شمس 376 درجة
طب أسنان القاهرة 376 درجة
طب أسنان الإسكندرية 376 درجة
طب أسنان طنطا 376 درجة
طب أسنان قناة السويس بالإسماعيلية 376 درجة
طب الوادي الجديد 375.6 درجة
طب أسنان المنيا 375 درجة
طب أسنان الفيوم 375 درجة
طب أسنان السويس 375 درجة
طب أسنان بني سويف 374.5 درجة
هندسة القاهرة 366 درجة
هندسة المنصورة 366 درجة
هندسة الزقازيق 363 درجة
هندسة عين شمس 361 درجة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية العامة موعد موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نتیجة الثانویة العامة تنسیق الجامعات 2023 جنوب الوادی الإعلان عن
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف موعد إعلان مجلس السلام في غزة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن من المتوقع أن يُعلَن مطلع العام المقبل عن أسماء قادة العالم الذين سيشاركون في مجلس السلام في قطاع غزة.
وأوضح ترامب للصحافيين خلال فعالية اقتصادية في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض أن عددا من القادة يرغبون في الانضمام إلى المجلس، الذي أُنشئ بموجب خطة غزة التي جرى التوصل بموجبها إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين الاحتلال وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
وطرح ترامب مساراً جديداً في جهوده المتعلقة بقطاع غزة، بعد أن قرر التدخل شخصياً للدفع بخطته قدماً، تمهيداً لإطلاق المرحلة الثانية منها خلال سلسلة اجتماعات يعقدها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجع مارالاغو بولاية فلوريدا اعتبارا من 29 كانون الأول/ديسمبر الجاري، وسط توقعات بأن تشمل الاجتماعات أيضاً الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وأفادت تقديرات بأن ترامب قد يعلن بدء المرحلة الثانية خلال استقباله نتنياهو أو حتى قبل اللقاء بأيام.
وعد ترامب الخطة الأمريكية المؤلفة من عشرين بنداً إنجازاً شخصياً، بعدما أقنع نتنياهو بوقف النار، ولو كان هشا، في 10 تشرين الأول/أكتوبر، وبالانسحاب إلى "الخط الأصفر"، إضافة إلى تبادل الأسرى، من الأحياء والأموات، بين إسرائيل و"حماس". ورأى أن التأخر في الانتقال إلى المرحلة الثانية يهدد ما تحقق في المرحلة الأولى.
وأشارت جريدة "النهار" اللبنانية إلى أن انضمام السيسي إلى الاجتماعات المرتقبة شكّل خطوة يتوخى منها ترامب إضفاء طابع إقليمي على التسوية في غزة، خصوصا أن مصر مرشحة للعب دور رئيسي في المرحلة الثانية، سواء عبر المشاركة في قوة الاستقرار الدولية، أو في جهود إعادة الإعمار، فضلا عن كونها وسيطاً مع "حماس" في البحث عن سبل إقناع الحركة بالتخلي عن السلطة والسلاح.
وفي السياق نفسه، جاءت المباحثات الثلاثية في واشنطن قبل أيام بين وفود أمريكية وقطرية وإسرائيلية، في ضوء كون الدوحة إحدى الدول الوسيطة والموقعة على وثيقة إنهاء الحرب في غزة.
ولا يزال البيت الأبيض يأمل في إقناع دولة الاحتلال بالدور التركي ضمن المرحلة الثانية من الخطة الأميركية، رغم رفض نتنياهو لهذا الدور بسبب تدهور العلاقات التركية الإسرائيلية نتيجة الحرب، إلى جانب التنافس على النفوذ في سوريا.
ومثلما جرى إعلان الخطة الأمريكية في حضور نتنياهو في البيت الأبيض في 29 أيلول/سبتمبر، ترددت توقعات بأن ترامب قد يعلن الشروع في المرحلة الثانية بالتزامن مع اجتماعات فلوريدا بحسب الصحيفة.
وفي موازاة ذلك، سرت تكهنات عن خطة أمريكية رديفة لإنشاء نموذج أولي للإدارة المدنية في رفح جنوبي قطاع غزة، وهو طرح يتطلب تعاونا مصريا، رغم رفض القاهرة محاولات تجزئة غزة وتقطيع أوصالها أو إقامة مناطق "مزدهرة" وأخرى خاضعة للضغط المعيشي والأمني.
ولم يقتصر جدول اجتماعات فلوريدا على ملف غزة، إذ شمل أيضا الملف السوري الذي حاول ترامب من خلاله توفير بيئة تساعد "النظام الجديد" في سوريا على تثبيت الاستقرار، وسط استمرار التوغلات الإسرائيلية اليومية في القنيطرة ودرعا وريف دمشق، والتي اعتبرت عاملا يعرقل هذه المساعي وفق تقرير الصحيفة اللبنانية.
كما حال الخلاف حول مطالب نتنياهو، وفي مقدمتها نزع السلاح من كامل الجنوب السوري وتقديم إسرائيل نفسها كـ"حامية للأقليات"، دون توقيع الاتفاق الأمني الذي رعته واشنطن.
وبالتوازي، برز تعقيد إضافي في الملف اللبناني، وسط إصرار إسرائيل على مواصلة انتهاكات وقف النار والتهويل باعتداءات أوسع للضغط على الحكومة اللبنانية في موضوع "حصرية السلاح"، في وضع وصف بأنه يدفع لبنان إلى خيارين سيئين: حرب إسرائيلية شاملة أو حرب أهلية.
وربطت حكومة الاحتلال الملف اللبناني بالملف الإيراني، بينما سعى نتنياهو، وفق التقارير، إلى الحصول على دعم من ترامب في فلوريدا لاحتمالات استئناف حرب الأيام الـ12 ضد إيران، عبر توجيه ضربات استباقية تهدف إلى منع طهران من تجديد قدراتها الصاروخية.