الظفرة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة دفعة خامسة من المتطوعين الطبيين تنضم للمستشفى الميداني الإماراتي في غزة الإمارات.. مراسيم وقرارات تستهدف رفاهية المجتمع


ينطلق يوم الجمعة سباق صعود تل مرعب للسيارات، في أول أيام التحدي الأضخم، ضمن فعاليات اليوم الثاني والعشرين لمهرجان ليوا الدولي 2024، ويشهد البرنامج الذي يستمر 3 أيام منافسات السيارات الكهربائية وفئة الـ6 سلندر توربو، وفئة 8 سلندر غاز.


ويعد صعود التل البطولة الأشهر في «مهرجان مرعب» الذي ينظمه نادي ليوا الرياضي، ودائرة الثقافة والسياحة، بمشاركة العديد من الجهات الحكومية.
أكد حمدان المزروعي مدير عام نادي ليوا الرياضي، أن صعود السيارات للتل من المنافسات القوية، خاصة مع درجة الانحدار القوية لتل مرعب، والتي تجعل من منافسة الصعود تجربة مثيرة، وقال: التحدي ليس صعود التل، وإنما تحقيق زمن قياسي في التجربة، ومحاولة الوصول إلى أقوى فئة.
وقال: تم تقسيم المنافسة في صعود التل إلى ثلاثة أيام هذا الموسم في تجربة جديدة، بعد أن كانت تقام على مدار يومين في السنوات الماضية، وهناك ثلاث فئات في اليوم الأول، ثم فئتان السبت، والختام يوم الأحد مع ثلاث فئات، ليكون المجموع ثماني فئات.
وعن انضمام الفئة الجديدة السيارات الكهربائية لصعود التل للمرة الأولى، قال حمدان المزروعي: نرغب في كل موسم أن يكون هناك إضافات جديدة للمنافسة، وبعد دراسة وتخطيط قررنا أن تنضم فئة السيارات الكهربائية هذا الموسم، حتى يكون تحدياً فريداً من نوعه ومبتكراً في صعود التل.
ومن المقرر أن تنطلق المنافسة في الساعة السابعة مساء الجمعة، وتستمر حتى نهاية جميع المحاولات للسيارات المشاركة، بواقع محاولتين لكل سيارة.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي مهرجان ليوا الدولي تل مرعب السیارات الکهربائیة

إقرأ أيضاً:

سيناريو مرعب.. الشمس قادرة على تدمير كوكبنا بضربة واحدة!

الجديد برس| كشف فريق علمي دولي عن أدلة مذهلة تشير إلى أن الأرض تعرضت قبل 14300 عام (في 12350 قبل الميلاد) لأقوى عاصفة جسيمات شمسية تم تسجيلها على الإطلاق. وهذه النتائج التي نشرت في مجلة Earth and Planetary Science Letters تضع معيارا جديدا لأسوأ سيناريو ممكن للأحداث الشمسية المتطرفة. وتتفوق العاصفة القديمة التي تم تحليلها بكثير على كل ما سجلته الأجهزة الحديثة، حيث تبين أنها أقوى بنسبة 20% من عاصفة سنة 775 ميلادية التي كانت تعد سابقا الأقوى في التاريخ. ولإدراك ضخامة هذا الحدث، يكفي أن نعلم أن شدته تزيد 500 مرة عن أقوى عاصفة شمسية سجلت في العصر الفضائي الحديث عام 2005. وتمكن العلماء من كشف هذا الحدث الكوني القديم من خلال تطوير نموذج رياضي متقدم لتحليل البيانات المشتقة من حلقات الأشجار. فخلال العواصف الشمسية القوية، تزداد مستويات الكربون المشع (14C) في الغلاف الجوي، والتي يتم حفظها بدقة في حلقات النمو السنوية للأشجار. وقد استخدم الباحثون هذه “السجلات الطبيعية” لتأريخ وتقييم شدة العاصفة الشمسية التي حدثت عند نهاية العصر الجليدي الأخير. وتحذر الدكتورة كسينيا جولوبينكو، عالمة الفلك من جامعة أولو الفنلندية والمشاركة في الدراسة، من أن “هذا الاكتشاف يغير فهمنا لإمكانيات الشمس في إنتاج أحداث متطرفة”. وتضيف: “إذا تعرضت الأرض اليوم لعاصفة بهذه القوة، خاصة أثناء فترة ضعف المجال المغناطيسي الأرضي، فقد تكون العواقب كارثية على البنية التحتية التكنولوجية التي يعتمد عليها المجتمع الحديث”. ولا تقتصر التأثيرات المحتملة لعاصفة بهذا الحجم على تعطيل الأقمار الصناعية وشبكات الطاقة فحسب، بل قد تمتد إلى تلف الحمض النووي البشري وإلحاق أضرار جسيمة بالنظم البيئية المائية. ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على الحاجة الملحة لتعزيز أنظمة الإنذار المبكر والحماية من العواصف الشمسية، خاصة مع تزايد اعتماد البشرية على التقنيات الحساسة للتقلبات الفضائية.

مقالات مشابهة

  • إزالة صورة بشار الأسد من فئات الليرة
  • سيناريو مرعب.. الشمس قادرة على تدمير كوكبنا بضربة واحدة!
  • ماجد سامي يوجه رسالة غاضبة بعد صعود ناديه للدوري
  • ياسمين عز: سؤال أنت فين لزوجك مرعب وبيعمل كوارث
  • أبطال التحدي.. شاطئ مجاني يستقبل ذوي الهمم بالإسكندرية | فيديو
  • مقرر مساعد الزراعة بالحوار الوطني: متبقيات المبيدات هي التحدي الأكبر أمام الصادرات الزراعية
  • جيش الاحتلال يحرق الأراضي الزراعية في القنيطرة السورية 
  • إعلام سوري: القوات الإسرائيلية تفتعل حريقا في ريف القنيطرة الجنوبي
  • خيول ياس تخوض «تحدي لا تست» الفرنسي
  • سعر لوسيد اير بيور 2025 في الإمارات .. 4 فئات بالمواصفات