اقتصاد لمدة 50 عامًا.. سويسرا تفرض السرية على ملفات «كريدي سويس»
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن لمدة 50 عامًا سويسرا تفرض السرية على ملفات كريدي سويس، أفادت صحيفة أرجاور تساتونغ السويسرية، بأنه سيتم فرض السرية على ملفات التحقيق البرلماني في انهيار بنك كريدي سويس لمدة 50عامًا، وفقاً لـ CNBC .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لمدة 50 عامًا.
أفادت صحيفة أرجاور تساتونغ السويسرية، بأنه سيتم فرض السرية على ملفات التحقيق البرلماني في انهيار بنك كريدي سويس لمدة 50عامًا، وفقاً لـ «CNBC» عربية.
ستسلم لجنة التحقيق التي عقدت اجتماعها الأول في بيرن الخميس الماضي، الملفات التي تشمل إفادات الشهود والوثائق إلى الأرشيف الاتحادي السويسري بعد 50 عامًا بدل الفترة المعتادة وهي 30 عامًا، وهو ما أثار قلق المؤرخين السويسريين.
وأكدت جمعية التاريخ السويسرية، على أنه "إذا أراد الباحثون إجراء تحقيق علمي في الأزمة المصرفية للعام 2023، فسيكون الوصول إلى ملفات كريدي سويس أمرا لا غنى عنه".
وكان استحوذ بنك UBS الأكبر في سويسرا على منافسه Credit Suisse المتعثر، بعد مفاوضات شاقة، في حين أعلنت الحكومة توفير ضمانات كبرى أملاً بتجنّب أزمة حادة واستعادة "ثقة" المستثمرين في العالم أجمع.
وكشفت وزيرة المالية السويسرية كارين كيلر-سوتر في المؤتمر، أن إفلاس كريدي سويس كان سيؤدي إلى "أضرار اقتصادية لا يمكن إصلاحها"، وتابعت "لذا على سويسرا أن تضطلع بمسؤولياتها بما يتخطى حدودها".
وسيستفيد UBS من ضمانة حكومية بنحو 9 مليارات فرنك للتصدي لأي مشاكل قد تبرز في محفظات Credit Suisse، كما وافق البنك المركزي على توفير سيولة تصل إلى 100 مليار فرنك سويسري إلى البنكين.
ً:
مليار دولار.. بنك كريدي سويس على مائدة العملاق السويسري «يو بي إس»
بنك كريدي سويس السويسري يواجه أول دعوى قضائية من مستثمر أمريكي
بعد انهيار «سيليكون فالي».. هل يتجه بنك كريدي سويس للإفلاس؟
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: يسرا موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن تفرض قيودا جديدة على تأشيرات مسؤولين أجانب
أعلنت واشنطن -الأربعاء- فرض قيود جديدة على تأشيرات الدخول لمسؤولين أجانب يقومون بـ"حجب" منشورات أميركيين على مواقع التواصل الاجتماعي.
وندد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو -الذي تعرض لانتقادات لسحبه تأشيرات دخول ناشطين ينتقدون إسرائيل- بـ"أعمال رقابة فاضحة" في الخارج ضد شركات تكنولوجيا أميركية.
ولم يذكر روبيو أسماء محددة، لكنه استهدف الأسبوع الماضي القاضي ألكسندر دي مورايس العضو في المحكمة العليا البرازيلية، والذي تصدى لإيلون ماسك من خلال حجب شبكته "إكس" مؤقتا في البرازيل عام 2024.
كما اتهمت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحليفين الألماني والبريطاني بفرض قيود على إمكان الوصول إلى بعض الخطابات التي وصفها البلدان بأنها خطابات كراهية.
قيودوقال روبيو إن الولايات المتحدة ستباشر فرض قيود على تأشيرات الدخول لمواطنين أجانب مسؤولين عن فرض "رقابة على حرية التعبير المحمية في الولايات المتحدة".
وأكد في بيان أنه "من غير المقبول أن يُصدر مسؤولون أجانب أو أن يهددوا بإصدار مذكرات توقيف بحق مواطنين أميركيين أو مقيمين في الولايات المتحدة بسبب منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي على منصات أميركية، في حين هم موجودون على الأراضي الأميركية".
إعلانوتابع "لن نتسامح مع التعديات على السيادة الأميركية، خصوصا عندما تقوض مثل هذه التعديات ممارسة حقنا الجوهري في حرية التعبير".
وأعلن روبيو إلغاء تأشيرات الدخول لآلاف الأشخاص، ولا سيما طلاب شاركوا في الاحتجاجات على الحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة.