سعد رمضان يحيي حفل رأس السنة في أربيل
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
يحتفل النجم سعد رمضان باستقبال العام الجديد في مدينة أربيل العراقية، وأعلنت الجهة المنظمة له نفاذ تذاكره.
ومن المنتظر أن يقدم سعد رمضان خلال الحفل مجموعة من الأغاني القديمة والحديثة التي يتفاعل معها الجمهور.
من جهة أخرى، يستعد سعد رمضان لإطلاق عمل غنائي جديد من كلمات وألحان نبيل خوري، توزيع جورج قسيس بعد أن تعاونوا سويًا مؤخرا في أغنية "نسيتك والله" والعمل من إنتاج المولى "Mawla Production".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سعد رمضان حفل رأس السنة سعد رمضان
إقرأ أيضاً:
من الأنبار إلى كركوك: السنة يستعدون لمعركة الـ329 مقعداً
3 مايو، 2025
بغداد/المسلة: تستعد القوى السنية في العراق لخوض الانتخابات البرلمانية المقررة في 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2025، وسط توزيع استراتيجي للقوائم والتحالفات يعكس ديناميكيات التنافس والتسوية.
وكشفت معلومات عن خارطة القوى السنية المشاركة، والتي تشمل تحالفات رئيسية مثل “تقدم” بزعامة محمد الحلبوسي، و”السيادة” برئاسة خميس الخنجر، و”عزم” بقيادة مثنى السامرائي، إلى جانب تحالف بغداد الجديد الذي يضم رئيس البرلمان الحالي محمود المشهداني وقيادات سنية بارزة.
وتبرز قوائم محلية مدعومة من “تقدم” في محافظات ذات غالبية سنية، حيث يتصدر يزن مشعان قائمة “الصقور” في صلاح الدين، ويمثل محمد تميم كركوك، بينما يقود خالد بتال وأحمد أبو ريشة الحملات في الأنبار.
وتشير المعلومات إلى أن هذه القوائم تهدف إلى تعزيز نفوذ “تقدم” في مناطق نفوذها التقليدية، حيث فاز الحزب بـ37 مقعداً في انتخابات 2021، ليصبح أكبر كتلة سنية آنذاك.
وأطلقت تحالفا “تقدم” و”عزم” حملاتهما الانتخابية مبكراً، حيث بدأتا بتوزيع الأموال على المرشحين وتنظيم التجمعات في المحافظات. وتشير تقارير إلى أن “تقدم” يستفيد من هيمنته على الأنبار، التي حصل فيها على أغلبية المقاعد المحلية في انتخابات مجالس المحافظات 2023، بينما يسعى “عزم” لتعزيز حضوره في نينوى وصلاح الدين.
وتوقعت مصادر سياسية أن تشهد الانتخابات تنافساً حاداً، حيث يبلغ عدد الناخبين المؤهلين حوالي 25 مليوناً، وفقاً لمفوضية الانتخابات. ويتنافس المرشحون على 329 مقعداً برلمانياً، وسط توقعات بمشاركة واسعة من القوى السنية لتعزيز تمثيلها بعد أزمات سياسية سابقة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts