استخدم فتيات صغيرة لجلب المخدرات.. تفاصيل مثيرة لقصة وفاة بطل friends
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
كشف أحد المصادر القريبة من النجم العالمى الراحل ماثيو بيرى بطل مسلسل friends عن تفاصيل جديد ومثيرة حول وفاة النجم العالمى.
وقال المصدر لموقع ديلى ميل : ان ماثيو بيرى كان يحصل على المخدرات التى يتعاطها من خلال علاقاته بفتيات أصغر منه سنا حيث كان يتعرف عليهن من خلال إحدى تطبيقات المواعدة ويطلب منهن جلب المخدرات له.
وأوضح المصدر لموقع ديلى ميل: أن ماثيو بيرى كان يتعرف على فتيات فى عمر 21 أو 22 عاما ويطلب منهن أن يذهبون اليه ويجلبن له المخدرات بطريقة غير شرعية وليست معروفة.
وقد كشف الطب الشرعى الأمريكي عن السبب الحقيقي وراء وفاة النجم ماثيو بيري بطل مسلسل friends وذلك بعد 45 يوما من وفاته.
وأكدت تقرير الطب الشرعى أن السبب بسبب التأثيرات الحادة لمخدر الكيتامين، كما تم أيضًا إدراج الغرق ومرض الشريان التاجي وتأثيرات البوبرينورفين، دواء يستخدم لعلاج اضطراب استخدام المواد الأفيونية، كعوامل مساهمة في وفاته، التي تم الحكم عليها بأنها عرضية، حسب التقرير الذي نشره موقع مجلة People.
وأوضح تقرير الطب الشرعى : أنه عند ارتفع مستوى الكيتامين الموجود في عينات دمه بعد الوفاة، فإن التأثيرات المميتة الرئيسية ستكون من الإفراط في تحفيز القلب والأوعية الدموية والاكتئاب التنفسي، كما ساهم الغرق في حوض السباحة في الوفاة وذلك عندما فقد وعيه".
وقد كشفت صديقته المقربة الممثلة جينفر أنيستون خلال مقابلة مع مجلة “فارايتي” تفاصيل الساعات الأخيرة قبل وفاة صديقها.
جينفر تحدثت عن المحادثة التي جرت بينها وبين “ماثيو بيري” قبل وفاته بساعات قليلة، وكشفت أن ماثيو كان يتمتع بصحة جيدة، : “أريد أن يعرف الجميع أنه كان يتمتع بصحة جيدة بالفعل.. صحته كانت في تحسن، افتقدته بشدة.. لقد كان يجعلنا نضحك من أعماقنا”، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية العربية.
وشكلت وفاة نجم مسلسل friends الشهير لعشاق العمل الي عرض لأول مرة عام 1994 صدمة بعد أن اشتهر ببطولة جميع حلقاته البالغ عددها 236 حلقة، ويشار إلى أن ماثيوبيري وجد متوفيًا في بيته في 28 أكتوبر الماضي تاركا خلفه بسمة على وجوه أصدقائه ومحبيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النجم ماثيو بيري بطل مسلسل friends وفاة نجم مسلسل friends ماثيو بيري ماثیو بیرى
إقرأ أيضاً:
كبار رجال ترامب يطلعون الكونجرس على تفاصيل عمليات أمريكا بفنزويلا
أطلع كبار مستشاري الأمن القومي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعضاء الكونجرس، أمس الثلاثاء، على حملة الإدارة ضد تجار المخدرات الفنزويليين المشتبه بهم، في الوقت الذي ألمح فيه الرئيس إلى إمكانية توسيع العمليات العسكرية الأمريكية لتشمل المكسيك وكولومبيا.
وعقد وزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، ورئيس هيئة الأركان المشتركة دان كين، ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف، جلسة إحاطة سرية لـ"مجموعة الثمانية" في الكونجرس، التي تمثل لجنة الاستخبارات، وقادة مجلسي الشيوخ والنواب من الحزبين، وذلك بعد مطالبات أعضاء الكونجرس بمزيد من المعلومات.
لم أحصل على إجابات شافيةوخرج الديمقراطيون من الاجتماع غير راضين. وصرح زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، من نيويورك، للصحفيين بعد الإحاطة: "سألتهم عن استراتيجيتهم، وماذا يفعلون، ولم أحصل على إجابات شافية على الإطلاق".
وامتنع الجمهوريون في الغالب عن التعليق، واكتفوا بالقول إنهم ما زالوا يدرسون المسائل المطروحة.
قد يوسع نطاق العمليات العسكريةقال ترامب في مقابلة مطولة مع مجلة بوليتيكو إنه قد يوسع نطاق العمليات العسكرية لمكافحة المخدرات لتشمل المكسيك وكولومبيا، وألمح إلى عمليات برية في فنزويلا.
كما وجّه انتقادات لأوروبا، بما في ذلك دعوته مجدداً لإجراء انتخابات في أوكرانيا ودعمه لزعيم المجر.
ورفض ترامب مراراً استبعاد إرسال قوات إلى فنزويلا في إطار جهوده لإسقاط الرئيس نيكولاس مادورو.
وعندما سُئل عما إذا كان سينظر في استخدام القوة ضد أهداف في دول أخرى تشهد نشاطاً مكثفاً لتجارة المخدرات، بما في ذلك المكسيك وكولومبيا، أجاب ترامب: "نعم، سأفعل".
حشد الجيش الأمريكي معظم قوته البحرية في جنوب البحر الكاريبي منذ أوائل سبتمبر، ونفذ ما لا يقل عن 22 غارة على قوارب في المياه المحيطة بفنزويلا، ما أسفر عن مقتل نحو 90 شخصًا.
وقد خضعت هذه الحملة لتدقيق مكثف في الأيام الأخيرة مع ظهور تفاصيل قرار اتُخذ في 2 سبتمبر بشن غارة ثانية على قارب يُشتبه في نقله للمخدرات، والذي أسفر عن مقتل ناجين من الهجوم الأول.
وأكدت تصريحات ترامب في مقابلة مع بوليتيكو الكثير من رؤيته للعالم، والتي وردت في استراتيجية الأمن القومي الشاملة التي صدرت الأسبوع الماضي، والتي تسعى إلى إعادة صياغة دور البلاد العالمي.
مبدأ مونرووتركز هذه الاستراتيجية، التي وصفها مساعدوه بأنها "ملحق ترامب لمبدأ مونرو" الذي يعود إلى القرن التاسع عشر والذي يؤكد هيمنة الولايات المتحدة في الأمريكتين، على إعادة الولايات المتحدة تأكيد وجودها في نصف الكرة الغربي، مع تحذير أوروبا من ضرورة تغيير مسارها وإلا ستواجه "الزوال".
وقال ترامب لبوليتيكو، في إشارة إلى القادة السياسيين الأوروبيين: "إنهم ضعفاء. إنهم يريدون أن يكونوا ملتزمين بالصواب السياسي إلى أقصى حد".