ما هي أول دولة تستقبل العام الجديد؟
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
يستعد العالم لاستقبال العام الجديد 2024، مع تحضيرات للاحتفال بليلة رأس السنة في مختلف الدول حول العالم.
ويختلف توقيت استقبال العام الجديد في كل دولة، فتأتي دول في مقدمة مستقبلي العام الجديد وتتأخر أخرى وفق المنطقة الزمنية لكل بلد.
أخبار متعلقة فيديو تشويقي استعدادًا لحفل ليلة "نجمات العرب"المطربة الهولندية لاروسي تغني باللهجة المصرية لأول مرةحفلات محمد عبده في موسم الرياض.. طرب أصيل وزخم جماهيريالاحتفال الأول برأس السنة
تستقبل جمهورية كيريباتي الواقعة وسط المحيط الهادئ بين أستراليا والأمريكتين، ليلة رأس السنة في الساعة الـ 1 ظهرًا بتوقيت المملكة العربية السعودية، وبذلك تعد هي الدولة الأولى على مستوى العالم التي تحتفل بالسنة الجديدة، وفق ما يذكره موقع Time and Date.
وتليها نيوزلندا التي تستقبل العام الجديد في الـ 1و 15 دقيقة بتوقيت المملكة، وتأتي بقية الدول تباعًا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام ليلة رأس السنة رأس السنة احتفالات رأس السنة العام الجديد العام الجدید
إقرأ أيضاً:
أكاديمية الأزهر العالمية تستقبل وفدًا يضم 50 إمامًا وداعية للمشاركة بدورة "إعداد الداعية المعاصر"
استقبلت أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ اليوم الخميس، وفدًا يضم 50 إمامًا وداعية من ست دول هي: ماليزيا، الكاميرون، نيجيريا، السنغال، غينيا كوناكري، والهند، وذلك للمشاركة في دورة متخصصة بعنوان "إعداد الداعية المعاصر".
وتأتي هذه الدورة ضمن البرامج التدريبية التي تنفذها الأكاديمية لتعزيز قدرات الأئمة والدعاة من مختلف دول العالم، وإكسابهم مهارات التواصل الفعّال، ومعارف الدعوة الوسطية التي يتبناها الأزهر الشريف، بما يعزز دورهم في نشر قيم التسامح والتعايش.
وتُعقد الدورة خلال الفترة من السبت ١٣ ديسمبر ٢٠٢٥م وحتى الخميس ٥ فبراير ٢٠٢٦م، ببرامج تدريبية مكثفة يقدمها نخبة من العلماء المتخصصين والمحاضرين الدوليين في مجالات الفكر الإسلامي والمهارات الدعوية والإعلامية.
وأكد فضيلة أ.د/ حسن الصغير، رئيس أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ، أن استقبال هذا العدد من الدعاة يعكس الثقة العالمية في رسالة الأزهر وريادته العلمية والدعوية، ودوره في بناء كوادر دعوية قادرة على مواجهة التحديات الفكرية المعاصرة في المجتمعات الإسلامية.
وأضاف فضيلته أن الأكاديمية ستواصل جهودها في تنفيذ برامج تدريبية نوعية تستهدف الأئمة والدعاة من مختلف أنحاء العالم، تعزيزًا لدور مصر والأزهر في نشر الفكر المستنير وترسيخ منهج الوسطية.