مجرم سيكوباتي يخطف مراهقة ويحجزها بغرفة سرية في منزله .. قصة مرعبة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
لا يزال العالم يواجه أصحاب العقول المريضة، مرتكبي الجرائم الشنيعة لإشباع رغبتهم السيكوباتية المرعبة.
ففي جريمة أبسط ما يقل عنها بأنها تخطت مرحلة الشناعة، القت الشرطة الامريكية على رجل غير سوي، احتجز فتاة تبلغ من العمر16 عام، بمخبئ اعده اسفل منزله، وذلك بعد تلقي بلاغات من اسرة الفتاة المسكينة باختفائها بشكل مفاجئ.
وبحسب ما نشرته صحيفة "ديلي ستار"، ويواجه زاكاري جونز (34 عاما) عددا من التهم الخطيرة بما في ذلك الاعتداء القسري على الفتاة المراهقة بعد أن تم إنقاذها من منزله في كينغز ماونتن في كنتاكي بالولايات المتحدة.
وأوضحت الصحيفة ، أن هذه الجريمة المروعة اكتشفت، حين استجابت الشرطة في مقاطعة لينكولن لبلاغ عن عنف منزلي بمنزل المتهم في يوم عيد الميلاد.
وحاول المتهم أن يتنصل من جريمته حين أقدمت الشرطة على تفتيش منزله، حيث وجدت بحوزته مواد مخدرة حاول خفاءها في موقاد منزله، ولكن كانت المفاجأة اثناء اعتقال امتهم هي اكتشاف رجال الشرطة باب خفي اسفل سجادة غرفة نومه، كانت تحتجز فيه الفتاة المراهقة وتبين ان ها المتهم السيكوباتي اقدم على اختطافها لتحرش بها والاعتداء عليه بطريقة غير آدميه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجرم سيكوباتي مراهقة جريمة شنيعة قصة مرعبة
إقرأ أيضاً:
احتجزاها بغرفة الموت.. تأييد سجن عامل وزوجته 5 سنوات لقتلهما ابنته بأطفيح
رفضت محكمة مستأنف جنايات الجيزة استئناف عامل وزوجته، وأيدت حكم سجنهما 5 سنوات، على خلفية اتهامهما بقتل ابنة الأول عن طريق الإهمال، بعد احتجازها داخل غرفة مغلقة ومنع الطعام والشراب عنها، بدعوى معاناتها من مرض نفسي، وذلك عقب فشلهما في علاجها بمنطقة أطفيح بالجيزة.
وكانت محكمة جنايات جنوب الجيزة «دائرة أطفيح» قد قضت بمعاقبة المتهمين بالسجن لمدة خمس سنوات، في القضية رقم 7895 لسنة 2024 جنايات أطفيح، والمقيدة برقم 6510 لسنة 2024 كلي جنوب الجيزة.
وأسندت النيابة العامة للمتهمين، الأب وزوجته، تهمة قتل المجني عليها «ميرفت» ابنة الأول، عمدًا مع سبق الإصرار، بعدما عقدا العزم على احتجازها داخل غرفة مغلقة دون وجه حق، ومنعها عن الطعام والشراب عدة أيام، ما أدى إلى وفاتها.
وكشفت تحريات الأجهزة الأمنية أن المجني عليها كانت تعاني منذ أكثر من 10 سنوات من مرض نفسي، عقب وفاة والدتها، وتعرضت لظروف أسرية صعبة، وفشلت محاولات علاجها بسبب ضعف الحالة المادية للأسرة، قبل أن تتدهور حالتها وتُترك محتجزة دون رعاية.
وأشار تقرير الطب الشرعي إلى أن الجثمان كان في حالة تعفن، وخالٍ من أي إصابات تشير إلى عنف جنائي، كما أثبتت الفحوصات خلو الأحشاء من السموم أو المخدرات، مرجحًا أن الوفاة نتجت عن الإهمال الجسيم.