عزيز الشافعي: أستحق التكريم لأن أعمالي كانت متميزة فى 2023 |خاص
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعرب الملحن الكبير عزيز الشافعي عن سعادته بالتكريم فى مهرجان الدير الجيست كأفضل ملحن لعام 2023.
وقال عزيز الشافعي فى تصريحات ل"صدي البلد"، أنه يستحق التكريم لأنه قدم العديد من الأعمال المميزة والتى نجحت للوصول إلى الجمهور بسهولة.
وعن أقرب الأعمال لقلبه من الذى قدمه ، قال عزيز الشافعي أن كثير من الأعمال التى قدمها تعتبر مميزة بالنسبة له وأبرزها أغنية إليسا بتمايل على البيت التى كانت مختلفة وجديدة ، وأغنية والله أبدًا مع عمرو دياب .
وقد عبر الملحن عزيز الشافعي عن سعادته بالنجاح الكبير التي حققت مسرحية السندباد بطولة الفنان كريم عبد العزيز والتي تعرض ضمن فعاليات موسم الرياض.
وكتب عزيز الشافعي عبر حسابك تطبيق إنستجرام :" الحمد لله نجاح جماهيري كبير لمسرحية السندباد وحضور جماهيري كامل لليوم الثاني .. سعيد با أغاني وموسيقى المسرحية وردة فعل الجمهور الكريم".
احتفل الملحن عزيز الشافعى ،بتصدر أغنية “قبل ما امشى" للمطرب بهاء سلطان موقع الفيديوهات يويتوب ، حيث احتلت المرتبة 13.
وكتب عزيز الشافعى عبر حسابه بتطبيق إنستجرام:" تعالى أدلعك ، أنا الغلطان ، دادينا ، دلوقتى عجبناكوا .. أغانى كتير بين عزيز الشافعى وبهاء سلطان وتنضم لهم قبل ما امشى وتريند متصاعد من أول يوم.
أغنية قبل ما أمشى لـ بهاء سلطان، من كلمات وألحان عزيز الشافعي وتوزيع وميكس وماستر وسام عبد المنعم، وإنتاج روتانا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عزيز الشافعي 2023 مهرجان الدير جيست 2023 عزیز الشافعی
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن استعادة جثة أسير تايلندي من رفح
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة– إن جيش الاحتلال استعاد بـ"عملية خاصة" في مدينة رفح (جنوب قطاع غزة) جثة مواطن تايلندي أسير مدعيا "مقتله في الأسر".
وأضاف مكتب نتنياهو أن المواطن التايلندي يدعى نتابونغا بينتا، وزعم أنه قتل في الأسر على يد مقاتلي "كتائب المجاهدين"، وتمت استعادة جثته في "عملية خاصة" بقطاع غزة.
وحسب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، فإن استعادة جثة بينتا تمت "في عملية خاصة للجيش والشاباك (جهاز الأمن الداخلي) في منطقة رفح"، مضيفا أنه أُسر من مستوطنة نير عوز المحاذية لقطاع غزة خلال هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأوضح كاتس أن الأسير كان مزارعا من أصول تايلندية قدم إلى إسرائيل "بحثا عن حياة أفضل"، على حد قوله، مكررا مقولة "لن نرتاح حتى يعود جميع المختطفين الأحياء وجثامين القتلى إلى البلاد".
من ناحيتها، قالت عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة إن "الحرب لن تنتهي بانتصار إسرائيلي دون عودة جميع المختطفين"، وطالبت صانعي القرار بالتوصل إلى اتفاق يعيد جميع المحتجزين المتبقين في القطاع.
وكان نتنياهو أعلن -أول أمس الخميس- استعادة جثتي أسيرين محتجزين في غزة عبر عملية نفذها الجيش والشاباك مساء الرابع من يونيو/حزيران الجاري في خان يونس جنوبي القطاع، وقال إنهما أسرا من مستوطنة "نير عوز"، مدعيا أنهما قتلا في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
إعلانكما أعلن الجيش الإسرائيلي في يناير/كانون الثاني الماضي عثوره في نفق بمدينة رفح على جثة الأسير يوسف الزيادنة الذي أسر أيضا في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وزعم أنه قتل خلال وجوده في الأسر.
وأكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.
لكن نتنياهو يصر على صفقات جزئية ويتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة.
وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لا سيما استمراره في السلطة.