انطلقت مسيرات شعبية حاشدة في اسطنبول بعد صلاة فجر اليوم الاثنين بمشاركة وزراء ومسؤولين كبار وشخصيات شعبية ورسمية تضامناً مع غزة.
اقرأ ايضاً

مخاوف من موجة تضخم في تركيا بعد رفع الأجور
وانطلقت المسيرات الشعبية في عدد من المدن التركية، احتجاجاً على السياسة الأميركية في دعم إسرائيل التي تشن عدواناً صهيونياً غاشماً على قطاع غزة.
وتأتي هذه المسيرات عقب دعوات سابقة لتكون أول مسيرات مع بداية العام الجديد، حيث اجتمع محتجون الأحد 31 ديسمبر/كانون الأول 2023، أمام القنصلية الأمريكية في مدينة إسطنبول؛ احتجاجاً على دعم واشنطن لإسرائيل التي تشن عدواناً على قطاع غزة.
وبالتزامن، فقد شهدت مدن تركية عدة انطلاق مسيرات من أمام المساجد عقب صلاة الفجر تنديداً بجرائم الاحتلال في قطاع غزة.
اقرأ ايضاً

تضامنا مع غزة: مظاهرات في تونس.. وتكبيرات في مساجد بغداد
ورفع المحتجون الأعلام التركية والفلسطينية مرددين هتافات احتجاجية ضد السياسة الأميركية المتمثلة بدعم واشنطن اللامحدود لإسرائيل التي تواصل عدوانها على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر العام الماضي.
المصدر: TRT عربي
المصدر: البوابة
كلمات دلالية:
التاريخ
التشابه
الوصف
قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
من هو القائد الجديد لهيئة أركان الجيش الإيراني؟
الجديد برس| أصدر قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، علي خامنئي، قراراً بتعيين
اللواء عبد الرحيم
موسوي رئيساً لهيئة
الأركان العامّة للقوات المسلحة الإيرانية، خلفاً للشهيد اللواء محمد باقري. ويعدّ هذا المنصب العسكري الأعلى في البلاد من حيث الرتبة والمسؤولية. وجاء قرار تعيين اللواء موسوي وعدد من القادة الآخرين، بعد إعلان إيران ” استشهاد قائد حرس الثورة، اللواء حسين سلامي، ورئيس أركان القوات المسلحة، محمد باقري، وقائد مقر “خاتم الأنبياء” في الجيش الإيراني، اللواء غلام علي رشيد، إلى جانب قادة عسكريين آخرين، وعلماء نوويين”، في العدوان الإسرائيلي على إيران. اللواء موسوي من مواليد مدينة قم عام 1959، التحق بالجيش
الإيراني عام 1979 بعد حصوله على درجة الدكتوراه في العلوم الدفاعية من جامعة الدفاع الوطني. ويُعرف بتاريخه المهني الممتد لأكثر من 4 عقود، تدرّج خلالها في مواقع قيادية بارزة في المؤسسة العسكرية الإيرانية. ومنذ عام 1999 حتى 2005، شغل موسوي منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الإيراني، ثم تولّى موقع نائب القائد العامّ للجيش من عام 2008 حتى عام 2015، في واحدة من أكثر المراحل حساسية في تاريخ البلاد. في عام 2016، عُيّن موسوي نائباً لرئيس هيئة الأركان العامّة للقوات المسلحة، ثم رُشّح في
العام التالي من قبل قائد الثورة ليشغل منصب القائد العامّ للجيش الإيراني، وهو المنصب الذي ظلّ يشغله حتى تعيينه الأخير رئيساً لهيئة الأركان العامّة. كما تولّى موسوي مسؤوليات أخرى في مسيرته، من بينها رئاسة جامعة الإمام علي العسكرية، وقيادة مقر الجيش في المنطقة الشمالية الشرقية، بالإضافة إلى إشرافه على قسم العمليات في الجيش الإيراني. يُنظر إلى اللواء موسوي على نطاق واسع باعتباره من أبرز القادة العسكريين الإيرانيين في العقود الأخيرة، بفضل كفاءته العالية وخبرته الواسعة في إدارة الملفات الدفاعية والعملياتية الحساسة، ما جعله يُلقّب في الأوساط العسكرية بـ”رجل المهام الصعبة”، وفق مواقع إيرانية.