“موحشتكيش!!؟”.. تامر حسني يفاجئ الجميع في الساعات الأولى من 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: فاجأ النجم المصري تامر حسني الجمهور خلال حفله في أبو ظبي ليلة رأس السنة، وقدّم مقطعًا من أغنيته الجديدة بعنوان “موحشتكيش”، وهي من بين الأغنيات التي لم تصدر بعد من ألبومه الجديد “هرمون السعادة”.
مفاجأة تامر حسني لمحبيه مع حلول العام الجديد 2024، لم تقتصر على ذلك فحسب، بل كشف عبر صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي عن مقطع من فيديو كليب الأغنية وعلّق عليه قائلاً: “من كواليس اغنية ((موحشتكيش!!؟)) من ألبوم هرمون السعادة”.
وأغنية “موحشتكيش” هي من كلمات أمير طعيمه، وألحان وتوزيع أحمد ابراهيم، ومن المتوقع أن يطرح تامر حسني الفيديو كليب خلال الساعات المقبلة عبر قناته على موقع “يوتيوب”.
الجدير ذكره أن تامر حسني كان قد طرح خلال موسم الصيف الماضي 4 أغنيات من ألبومه الجديد: “هرمون السعادة” وهي أغنية عنوان الألبوم، و“مش هتغير عشان حد”، “تاج”، و“حوا”.
وردّ تامر حسني على تساؤلات الجمهور والمتابعين حول موعد صدور باقي أغنيات الألبوم، مؤكدًا أنها لن تصدر دفعة واحدة، بل سيتم طرحها في أوقات متلاحقة على مدار الأشهر المقبلة.
View this post on InstagramA post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)
main 2024-01-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
ائتلاف النصر:الإطار “قلق” من تأخر حسم المرشح لرئاسة البرلمان المقبل
آخر تحديث: 11 دجنبر 2025 - 1:54 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد المتحدث باسم ائتلاف النصر، الخميس، أحد مكونات الإطار الإيراني سلام الزبيدي، أن الإطار شكل لجنة للتواصل مع الشركاء السياسيين، ولا سيما القوى السنية، بهدف حثّهم على الالتزام بالتوقيتات الدستورية والمضي في تسمية رئيس جديد لمجلس النواب، موضحاً أن اختيار رئيس الوزراء مرتبط بإتمام انتخاب رئيس البرلمان.وقال الزبيدي في تصريح صحفي ، إن ” الإطار التنسيقي يبدي قلقاً متزايداً إزاء احتدام الصراع بين القوى السياسية السنية حول منصب رئيس البرلمان” ، مشيراً إلى ان الإطار يحرص على التزام جميع الأطراف السياسية بالسقوف الدستورية ، ولهذا قرر قادة الإطار تشكيل لجنة خاصة لإجراء التفاهمات مع القوى السنية للإسراع في حسم ملف رئاسة البرلمان” .وأضاف أن ” تسمية رئيس الوزراء لن تتم إلا بعد انتخاب رئيس البرلمان خلال الجلسة الأولى للمجلس الجديد” ، لافتاً إلى أن ” المدة المتبقية لعقد الجلسة الأولى لا تتجاوز أسبوعين من تاريخ مصادقة المحكمة الاتحادية على نتائج الانتخابات، والتي تنتهي دستورياً اليوم الخميس” .وأشار الزبيدي إلى أن ” غالبية القوى السنية الست داخل المجلس السياسي السني ترفض عودة محمد الحلبوسي إلى رئاسة البرلمان، وترفض أيضاً ترشيح أي شخصية من حزب الحلبوسي لهذا المنصب” .