«الحرية المصري» عن عضوية مصر رسميا لـ«بريكس»: يحقق مكاسب اقتصادية
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعلن حزب الحرية المصري أن انضمام مصر رسميا في تجمع «بريكس» يمنحها فرصا للحصول على تمويلات ميسرة لمشروعاتها التنموية، ما يعود على مصر بمكاسب اقتصادية كبرى خلال الفترة المقبلة، موضحا أن التكتل يضم حاليا 11 دولة كبرى، وعلى رأسها الصين وروسيا والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا، ويستحوذ على 25% من صادرات العالم.
وقال الحزب فى بيان له إن مصر من خلال العضوية ستستفيد من القدرات الاقتصادية لدول المجموعة، ما يعزز الشراكة الاقتصادية، وزيادة حجم الاستثمارات، فتلعب الدول الأعضاء في المجموعة دور متزايد في التأثير على الاقتصاد العالمي، ويسهم في تشكيل استراتيجية اقتصادية جديدة تعد بمثابة مساعدة للاقتصاد المصري، مشيرا إلى أن مناخ مصر مهيأ وجاذب حاليا لاستثمارات لما قدمته الدولة من تيسيرات محفزة للاستثمارات.
تشكيل أنظمة دفع بديلةوأضاف أن قرار انضمام مصر لمجموعة دول البريكس يساهم بشكل مباشر في تكوين احتياطيات لمعالجة مشكلة السيولة، ومواجهة الأزمات العالمية، وخفض الطلب على الدولار فتعمل دول «بريكس» على تشكيل أنظمة دفع بديلة وإنشاء عملة رقمية مشتركة وعملة احتياطية للتجارة العالمية، كذلك يسهم فى تعزيز دور مصر في العالم وأفريقي، منوها أنه تشير التوقعات إلى مزيد من الاستثمارات البينية كذلك مع انضمام دول أخري، ووضع دول كالهند على سبيل المثال على خريطة الاستثمار المصرية.
وأشار الحزب إلى أنه فى ظل تلك التحديات الاقتصادية التي تواجهها مصر، فذلك يعد بمثابة نقطة ضوء وخطوة مهمة في سياق الإصلاح الاقتصادي داخل مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بريكس الحرية المصري الاستثمارات مجموعة دول البريكس
إقرأ أيضاً:
الناشط السعودي حمود وليد يكتب تدوينة مؤثرة: (أنا سعودي في الهوية و الوجدان و كذلك سوداني في المحبة والغرام في داخلي سوداني اتربى على الحنية)
كتب الناشط السعودي, المعروف على مواقع التواصل الاجتماعي, حمود وليد, تدوينة حظيت بتفاعل كبير من قبل متابعيه على فيسبوك.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد كتب الناشط المعروف بحبه للسودان, وأهله تدوينته التي حظيت بإعجاب كبير من متابعيه السودانيين.
وكتب حمود وليد: (أنا سعودي في الهوية و الوجدان و كذلك سوداني في المحبه و الغرام في داخلي سوداني اتربى على الحنية ما زرت السودان يوم لكن عشتو في قلب ست الحبايب أمي فهيمه فهيمه ما كانت بس جاره كانت أم بكل ما تحمله الكلمة حضنها ما كان يفرق بيني وبين أولادها علمتني أقول “يا زول” قبل ما أقول “يا ولد” خلتني أحب الملوحة قبل ما أعرف الكبسة وأطرب على صوت وردي زي ما أسمع طلال كبرت وأنا شايل لهجتها في لساني ودعواتها في صدري وحنانها في تفاصيل يومي كنت أصحى على صوتها وأنام على دعواتها أنا ما محتاج أدخل السودان لأني تربيت فيه في ضل بيت بسيط في الرياض كان اسمو بيتنا بس في داخلو كان وطن تاني اسمو السودان وفهيمه… ما بتكون مجرد اسم في حياتي هي الجسر البربطني بأهل السودان وكل ما أقول “أنا أحب السودان” فأنا في الحقيقة أحن لفهيمه وللأم الحنونة وللوطن اللي رباني بدون حدود).
محمد عثمان _ الخرطومالنيلين إنضم لقناة النيلين على واتساب