أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف أن موسكو تراقب تصريحات الإدارة الأمريكية بشأن بريكس ولا جديد في هذا الشأن.

وقال ريابكوف في تصريحات له أن مجموعة بريكس لا تحتوي على أي شيء معادٍ للولايات المتحدة وهي ليست موجهة ضدها.

وحول التهديدات الأمريكية ضد بريكس أضاف المسؤول الروسي : روسيا تدعو إلى حلول وسط ولا حاجة للتحدث مع أعضاء المجموعة بلغة التلاعب.

وتابع : دور روسيا في التسوية الإيرانية أوسع من مجرد الوساطة موسكو تساعد في إيجاد الحلول.

وختم : الحوار بين روسيا الاتحادية والولايات المتحدة بشأن تبادل الأسرى متواصل والأجهزة المعنية تتعامل مع هذا الأمر.

روسيا : جوتيريتش ومرؤوسيه ينشرون أكاذيب كييف والغرب بانتظامبـ 18 صاروخا و400 مسيرة ..روسيا تستهدف الأراضي الأوكرانية خلال الليلإعفاء مواطني دولة عربية من تأشيرة دخول روسياروسيا تعيد فتح سفارتها في طهران.. وكييف تئن من أقوى ضربة لموسكو بالمسيرات طباعة شارك روسيا الولايات المتحدة الأمريكية الإدارة الأمريكية بريكس إيران

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: روسيا الولايات المتحدة الأمريكية الإدارة الأمريكية بريكس إيران

إقرأ أيضاً:

«سي ان ان» تكشف: ترامب توعّد بضرب موسكو وبكين!

كشفت تسجيلات صوتية مسرّبة منسوبة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، بثتها شبكة “سي إن إن”، عن تصريحات شديدة اللهجة أدلى بها في لقاءات مغلقة مع كبار ممولي حملته الانتخابية، تضمّنت تهديدات مباشرة بقصف موسكو وبكين، وتعهدات صارمة بإبعاد الطلاب الأجانب المؤيدين لفلسطين من الولايات المتحدة.

وفي أحد هذه اللقاءات الخاصة عام 2024، صرّح ترامب بأنه وجه تحذيرًا شديدًا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين قبيل الغزو الروسي لأوكرانيا، قائلاً: “قلت لبوتين: إذا دخلت أوكرانيا سأقصف موسكو بشدة. ليس لديّ خيار آخر”، مضيفًا أن بوتين لم يصدق التهديد بالكامل، لكنه اعتبره “ممكنًا بنسبة 10 بالمئة”.

وفي موقف مماثل تجاه الصين، كشف ترامب أنه هدّد الرئيس الصيني شي جين بينغ بقصف العاصمة بكين إذا ما أقدمت الصين على مهاجمة تايوان، قائلاً: “أخبرته أن الولايات المتحدة ستقصف بكين. اعتقد أنني مجنون، لكننا لم نواجه أي مشاكل”.

وتظهر التسجيلات أن ترامب أراد تقديم نفسه أمام المتبرعين كقائد لا يتردد في ردع خصوم أميركا، مشيرًا إلى أن هذا الحزم هو ما يميّزه عن سلفه جو بايدن، الذي وصفه في اللقاءات بـ”الضعيف”، متعهّدًا بأن عودته للرئاسة ستعيد هيبة واشنطن عالميًا.

تهديدات داخلية وترحيل طلاب

ولم تقتصر تصريحات ترامب على السياسة الخارجية، بل تطرّق أيضًا إلى الاحتجاجات الطلابية المؤيدة لفلسطين التي اجتاحت الجامعات الأميركية خلال العدوان الإسرائيلي على غزة.

وفي التسجيلات ذاتها، قال ترامب: “أي طالب يشارك في احتجاجات سأطرده من البلاد. هؤلاء ارتكبوا خطأ كبيرًا”، مشيرًا إلى أن إدارته المقبلة ستتخذ إجراءات حاسمة لإعادة تشكيل المشهد السياسي والأكاديمي في البلاد.

وفي رد على أحد المتبرعين الذين أعربوا عن خشيتهم من أن يصبح بعض هؤلاء الطلاب جزءًا من “النخبة الحاكمة” مستقبلاً، قال ترامب: “إذا فزت، سنعيد هذا الحراك 25 إلى 30 عامًا إلى الوراء”.

وأكد ترامب عزمه تنفيذ حملة ترحيل واسعة تشمل الطلاب الأجانب المشاركين في التظاهرات، ما يعيد إلى الأذهان محاولات سابقة لإدارته في تقليص تأشيرات الطلبة وفرض قيود صارمة على الجامعات خلال ولايته الأولى.

التسجيلات المسرّبة أثارت ردود فعل متباينة، وسط تساؤلات حول تداعياتها على العلاقات الدولية، خاصة أن التهديدات طالت قوى نووية كبرى، وعلى الداخل الأميركي، في ظل التصعيد السياسي والاحتقان الاجتماعي المتزايد مع اقتراب انتخابات 2024.

كما لم يصدر تعليق رسمي من الكرملين أو الحكومة الصينية حتى الآن بشأن فحوى هذه التسجيلات، في حين تتوقع دوائر دبلوماسية أن تتسبب في توتر إضافي بين واشنطن وكل من موسكو وبكين، ما لم توضح الإدارة الأميركية موقفها من تلك التصريحات.

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مواطنين وشركات من كوريا الشمالية وروسيا بسبب أنشطة إلكترونية غير قانونية

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية فرض عقوبات على مواطنين من روسيا وكوريا الشمالية، بالإضافة إلى أربع شركات مقرها في بيونغ يانغ وموسكو، ضمن جهودها للحد من الأنشطة الإلكترونية غير القانونية وتمويل برامج الأسلحة.

المواطن الروسي غايك أساتريان، والمواطن الكوري الشمالي سونغ كوم هيوك، هما من بين المستهدفين بالعقوبات. ووفق البيان الأمريكي، يرتبط المواطن الكوري الشمالي بمجموعة القراصنة الإلكترونية المعروفة باسم “أندارييل”، وهو متورط في مخطط لتوظيف متخصصين في تكنولوجيا المعلومات بشكل غير قانوني، بالإضافة إلى محاولات لاختراق أنظمة حاسوب وزارة الخزانة الأمريكية.

وشملت العقوبات شركتي “أساتريان” و”فورتونا” الروسيتين، إضافة إلى شركتي “كوريا ساينال للتجارة” و”كوريا سونغ كوانغ للتجارة العامة” الكوريتين الشماليتين، التي يُعتقد أنها متورطة أيضاً في عمليات توظيف غير قانونية لتقنيي المعلومات.

وتتهم الولايات المتحدة هؤلاء الأفراد والشركات باستخدام العائدات في تمويل برامج كوريا الشمالية لتطوير أسلحة الدمار الشامل والصواريخ الباليستية، وشملت العقوبات إدراج الأشخاص والشركات في قائمة تجميد الأصول الأمريكية، ومنع المواطنين والشركات الأمريكية من إجراء أي تعاملات معهم.

مقالات مشابهة

  • وزير سعودي يرأس اجتماع الطاولة المستديرة مع ممثلي القطاع الخاص الروسي في موسكو
  • نتنياهو ينهي زيارة استعراضية للولايات المتحدة بعد لقاءين مع ترامب.. لا تقدم بشأن غزة
  • “صمود” يعلق على تصريحات ترامب بشأن السودان
  • بعثة روسيا الأممية: موسكو لا تقبل تهديد حرية الملاحة الدولية
  • بريكس رؤية صينية لنظام عالمي متعدد الأقطاب
  • الرئيس الشرع يلتقي المبعوث الخاص للولايات المتحدة الأمريكية إلى سوريا توماس باراك
  • رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع يلتقي المبعوث الخاص للولايات المتحدة الأمريكية إلى سوريا توماس باراك والوفد المرافق له في قصر الشعب بالعاصمة دمشق
  • «سي ان ان» تكشف: ترامب توعّد بضرب موسكو وبكين!
  • إيران تنفي طلب التفاوض مع واشنطن وتشكك في تصريحات ترمب