فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم قرية العرقة غرب جنين وتنصب حاجزًا عسكريًا
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الإثنين، قرية العرقة غرب جنين، وقامت بنصب حاجزا عسكريا وأوقفت سيارات المواطنين وقامت بتفتيشها.
كما اشتعلت مواجهات عنيفة بين قوات الاحتلال وفلسطينيين في بلدة يعبد بمحافظة جنين بالضفة الغربية، كما أفادت مصادر محلية فلسطينية، أن قوات الاحتلال أطلقت الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت نحو المواطنين الفلسطينيين دون حدوث إصابات.
وانطلقت مسيرة من مدينة جنين في فلسطين شمال الضفة الغربية، يوم الإثنين، تندد باستمرار المجازر الإسرائيلية على الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية.
وشارك العديد في المسيرة التي بدأت تحركها من مدينة جنين تجوب الشوارع بالمدينة، حاملين لافتات تندد بجرائم الاحتلال الإسرائيلي وانتهاكاته وعدوانه على الشعب الفلسطيني، مطالبين المجتمع الدولي بالتدخل السريع والفوري لوقف عدوان الاحتلال وحماية الشعب الفلسطيني.
وفي وقت سابق، أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية التصريحات العنصرية التي يتبناها قادة الحكومة الإسرائيلية، وأشارت الخارجية الفلسطينية، أن هذه التصريحات تعد اعتراف رسمي بمخططات تهجير الشعب الفلسطيني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين مواجهات عنيفة قوات الاحتلال جنين قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
“المجاهدين الفلسطينية”: فشل الآلية الإسرائيلية نتيجة حتمية لسياسة الابتزاز الإنساني
الثورة نت/..
أكدت حركة المجاهدين الفلسطينية، أن ” الفشل الذريع للشركة الأمريكية في اليوم الأول لتوزيع المساعدات هو نتيجة حتمية لسياسة الابتزاز الانساني وسياسة الحصار والتجويع الوحشية التي تنفذها حكومة الكيان بدعم امريكي”.
وقالت في بيان، مساء اليوم الثلاثاء، إن “هذا الفشل اليوم هو امتداد للفشل السابق فيما سمي بالميناء الامريكي العائم، ويؤكد ان هذه الشركة غير مؤهلة للقيام بهذا الدور”.
وحملت “الإدارة الأميركية وكل المتواطئين في خطة توزيع المساعدات الصهيونية المسئولية الكاملة عن معاناة وقهر الشعب الفلسطيني في غزة”.
ودعت “إلى تحرك دولي جاد لفتح المعابر وكسر الحصار الظالم عن غزة وقف جريمة العصر الحديث بتجويع وابادة وحصار الشعب الفلسطيني الصابر في القطاع”.
وبينما جددت إدانتها “لاستخدام المساعدات كأداة حرب للابتزاز السياسي” حيت “جماهير شعبنا الصامدة والتي سوف تفشل بصبرها وثباتها المخططات المشبوهة وستبقى ارادتها عصية على الانكسار”.