#سواليف

قال #الجراح_الفرنسي، #كريستوف_أوبرلين، إن #الأسيرة_الإسرائيلية المفرج عنها من قبل #المقاومة في #غزة، #ميا_شيم، خضعت لجراحة بمعايير مهنية عالية في القطاع.

ولفت إلى أن شيم، كانت تعاني من كسر في عظم العضد، وأجريت لها صور خاصة لتجنب الإضرار بالأعصاب، كما أنها خضعت لعملية، عبر جهاز تثبيت خارجي يكلف نحو 2500 يورو، على يد أمهر #الجراحين في قطاع غزة.


وأشار الجراح الفرنسي، إلى أن الأسرى تلقوا معاملة طبية فائقة في غزة، كحال الفلسطينيين هناك، ومن الظلم الحديث عن عدم اهتمام المقاومين بهم.

وكانت شيم الإسرائيلية الفرنسية، خرجت على وسائل إعلام عبرية، خلال الأيام الماضية بروايات متناقضة، زعمت في إحداها أنها خضعت لعملية جراحية دون تخدير، ولم يتم الاهتمام طبيا بها.

مقالات ذات صلة وظائف شـاغرة ومدعوون للتعيين – اسماء 2024/01/02

لكنها قالت في مقابلة مع وسيلة إعلام عبرية أخرى، أنها خضعت للتخدير في العملية التي أجريت لها لعلاج الكسر الذي عانت منه جراء إصابة بالرصاص، لكنها كانت تقوم بتغيير الضمادات بنفسها، رغم أن “القسام” بثت مشاهد لخضوعها للعناية الطبية على يد مختص.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجراح الفرنسي الأسيرة الإسرائيلية المقاومة غزة ميا شيم الجراحين

إقرأ أيضاً:

أمين مفتاح كنيسة القيامة لـ صدى البلد: بيت لحم تعود لتضيء الميلاد رغم الجراح

بعد سنوات من الصمت الذي فرضته الأحداث القاسية، استعادت بيت لحم هذا العام نبض الميلاد وهي تعيد إضاءة شجرتها في ساحة المهد، عادت المدينة المحملة بتاريخ الرسالة الأولى لتعلن أن الضوء قادر دائما على اختراق العتمة، وأن روح الميلاد ما زالت حية رغم كل ما مر بها من ألم وظروف صعبة. 

مشهد العائلات المتجمعة، وأعين الأطفال المرفوعة نحو الأضواء، والترانيم التي تسري بين الحجارة العتيقة، كلها لحظات تعيد لبيت لحم دفئها وكرامتها ورجاءها القديم.

الجامعة العربية تدين اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلية لمقر الأونروا بالقدسأبو حسنة : اقتحام مقر أونروا بالقدس ورفع العلم الإسرائيلي للمرة الأولىمؤتمر المشرفين يدين اقتحام الاحتلال لمقر الأونروا بالقدسقوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة حزما شمال القدس

وفي هذا الصدد قال أديب جوده الحسيني، أمين مفتاح كنيسة القيامة بالقدس، في هذا العام، تستعيد بيت لحم روح الميلاد بعد غياب ثقيل فرضته الأحداث والظروف الصعبة في السنوات الأخيرة. ومع إعادة إضاءة شجرة الميلاد في ساحة المهد، عادت الحياة لتنبض في المدينة التي شهدت ولادة رسالة السلام الأولى.

 الاحتفالات بعيد الميلاد رمز للمقاومة 

و أوضح  أديب جوده الحسيني، أمين مفتاح كنيسة القيامة  في القدس، خلال تصريحات خاصة لـ صدى البلد،  أن بيت لحم التي لطالما كانت رمزاً للبساطة والرجاء، تعود لتقول للعالم إن النور قادر دائماً أن يشق طريقه، حتى في أكثر اللحظات عتمة، مشهد العائلات التي تجمعت حول الشجرة، الأطفال الذين رفعوا عيونهم نحو الأضواء، والترانيم التي عادت تتردد بين الحجارة القديمة، كلها لحظات أعادت للمدينة دفئها القديم.

وتابع الاحتفالات هذا العام ليست مجرد مظاهر فرح، بل فعل مقاومة إنسانية. فالمدينة التي تحمل ذاكرة الميلاد تحفظ أيضاً قدرة الإنسان على مواجهة الألم بالإيمان والرجاء. وفي كل شمعة تضاء في بيت لحم، يلمع نوع من التحدي الهادئ أن بيت المهد لن تنطفئ روحه.

واختتم أمين مفتاح كنيسة القيامة حديثه، قائلا: هكذا يعود الميلاد إلى بيت لحم، لا بزينة ضخمة ولا بصخب كبير، بل بروح صادقة تبعث رسالة واحدة ، أن السلام يبدأ من قلب الإنسان، وأن مدينة الميلاد ستبقى، مهما اشتدت الظروف، منارة أمل للعالم كله.


 

طباعة شارك بيت لحم ساحة المهد أمين مفتاح كنيسة القيامة القدس إضاءة شجرة الميلاد شجرة الميلاد عيد الميلاد

مقالات مشابهة

  • “الندوة العالمية” تطلق قافلة طبية لجراحة العيون في موريتانيا
  • أمين مفتاح كنيسة القيامة لـ صدى البلد: بيت لحم تعود لتضيء الميلاد رغم الجراح
  • صحيفة إسرائيلية: إسرائيل وافقت على تحمل تكاليف إزالة الركام بغزة
  • تحرك فرنسي لتطوير عمل الميكانيزم ونزع حجج التصعيد الإسرائيلية
  • مركز حقوقي يحذر من كارثة وشيكة للنازحين بغزة نتيجة القيود “الإسرائيلية”
  • "المباحث العامة" بغزة تضبط شبكة تزوير أموال ومستندات
  • دبابة إسرائيلية تدهس طفلا بغزة وتمزق جسده إلى نصفين
  • سرقة مجوهرات اللوفر.. مسؤول فرنسي: 30 ثانية كانت ستمنع اللصوص
  • كشف تفاصيل عملية سرّية إسرائيلية بغزة قبل يوم من هجوم 7 أكتوبر
  • الجراح: على الحكومة زيارة المزار الشمالي والوفاء باحتياجاته الأساسية