محمود الليثي: "الموسيقى بتبسطني وبتخلي حالتي النفسية حلوة"
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
نجح الفنان محمود الليثي، في خطف أنظار الجمهور من خلال ظهوره ببرنامج وشوشة الذي يقدمه الإعلامي أحمد الهواري ويذاع علي على شاشة قناة النهار.
محمود الليثي:"الموسيقى بتبسطني وبتخلي حالتي النفسية حلوة"
وقال محمود الليثي:"الموسيقى بتبسطني وبتخلي حالتي النفسية حلوة، ومن وأنا عندي 11 سنة كنت أتمنى أن أصبح مطرب، كل مطرب ربنا خالقه بميزة، أنا الوحيد اللي أعرفها".
الليثي: عندي 90 أغنية منزلوش تمنهم 5 ملايين جنيه
وأضاف:"لدي نحو 90 أغنية منزلوش لحد الآن، تمنهم نحو 5 مليون جنيه، كل ما يكون لدي فكرة بقوم أعملها وأسجلها في الاستوديو".
وقال: "بعتبر إن المزيكا دي كلها بتاعتي اللي اتعملت واللي لسه هتتعمل، أنا بحب المزيكا نفسها مش عشان شهرتها ولا فلوسها، لا أنا معجون فيها".
آخر أعمال محمود الليثي
والجدير بالذكر آخر أعمال محمود الليثي أغنية أخوك يشرف بلد للفنان عمر كمال ومحمود الليثي.
تعرف على كلمات أغنية أخوك يشرف بلد
وجاءت كلمات الأغنية كالتالي /محسوبكم مش اجنبي
هتروحو فين والنبي
محسوبكو مش اجنبي
هتروحو فين والنبي
انا برضه حته تقيله
انا برضه حته تقيله
سيطرت على كوكبي
انا عارف ان وجودي
بيلغي اي حقودي
انا عارف ان وجودي
ويا اللي طب يا اللي
يا اللي
بقولك ايه يا عمر
اللي يقولك احنا مين
قولو بفضل الله
احنا اللي قاعدين ومكملين
اضرب
قولو قولو قولو قولو
اخوك بفضل الله
ما يكلش حد معاه
اخوك بفضل الله
ما يكلش حد معاه
واللي يجيني على سكه
اللي يجيني على سكه
ربنا يتولاه
هاتجوني على مهلكم
هقل تاني منكم
هاتجوني على مهلكم
هاتجوني على مهلكم
هقل تاني منكم
انا اللي كبرتكم
تتنططو عليا
ويارب حوش عننا
الغايرنين مننا
يارب حوش عننا
يا ابني انت عيل ليفه
انا يا ابني سيرتي نظيفه
يا ابني انت عيل ليفه
انا يا ابني سيرتي نظيفه
محسوب على الابطال
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود الليثى الفجر الفني أحمد الهواري
إقرأ أيضاً:
«ابني من غير أب.. وأنا من غير روح» .. أرملة إبراهيم شيكا تبكيه في ذكرى الأربعين
وجّهت هبة أيمن، أرملة الراحل إبراهيم شيكا، نجم نادي الزمالك السابق، رسالة مؤثرة إلى زوجها، بمناسبة مرور أربعين يومًا على وفاته.
وكتبت هبة عبر حسابها: "بُكرة الأربعين بتاعك يا حبيبي
أربعين يوم وأنت مش موجود معايا.. مش عارفة أشوفك، ولا أشمّك، ولا أسمع صوتك بينادي عليا!
مش عارفة آخدك في حضني، ولا أتكلم معاك، ولا أشوف ضحكتك اللي كانت مصدر قوتي
أربعين يوم عَدّوا عليا بالوجع، والقهر، والعياط.. مش بنام، ولا عارفة أهدّي نار قلبي.
يا حبيبي، وحشتني أوي.. نفسي أشوفك، وأحضنك، وأشتكيلك من اللي حصل في غيابك.
كل ما الدنيا بتيجي عليا وبتظلم أكتر، بحتاجك معايا أكتر يا سندي.
مهما تغيب، هتفضل أحسن وأهم وأحلى حاجة حصلتلي من ساعة ما اتولدت.
الدنيا عمرها ما نصفتني، وكنت عارفة إنها مش هتكمل استكترتك عليا الدنيا.. استكترت عليا الفرح والأمان.
يرحمك يا نور عيني.. وحشتني أوي، والله العظيم."
وتابعت: "اللهم عافِه، واعفُ عنه، وأكرم نزله، ووسّع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقّه من الذنوب والخطايا كما يُنقّى الثوب الأبيض من الدنس.
اللهم ارزقه الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب، يا رب العالمين.
اللهم عوّض شبابه في الجنة يا حبيبي، وكل واشرب ونام من غير وجع ولا مسكنات.
واجعل تعبك شفيع ليك يوم القيامة، واختارني أكون معاك في الجنة يا رب."
وأضافت: "كان نفسي أعيش عمري معاك يا حبيبي.
كان نفسي نربي عيالنا سوا.
كان نفسي تفضل في ضهري لحد ما أموت.
كان نفسي أنت اللي تشيل نعشي، مش أنا اللي ضهري يتقطم بعدك.
كنت محتاجاك جنبي.. أنا ما اتعودتش أعمل حاجة من غيرك.
معرفتش يعني إيه حياة غير معاك.
حياتي وقفت.. ينفع كده يا حبيبي؟
هو ده العوض؟!
العوض فين؟ في حرقة قلبي وروحي في غيابك؟
عايشة بجسمي بس، وروحي انطفت.
حاسة إني هموت من القهر يا إبراهيم.
آكل إزاي؟ وأنا متعودة آكل وأشرب معاك.
أنام إزاي؟ وأنا كنت بنام في حضنك؟"
واختتمت قائلة: "أروح وأجي فين؟ وكل مكان ليك فيه ذِكرى.
هدومك، وجَزمك، وساعاتك، وكل حاجة تخصك...
أعمل إيه يا إبراهيم؟
قلبي اتدغدغ »
وحشتني أوي يا حبيبي.. وحشتني يا رفيق العمر".