وجهت الفنانة إيمي سمير غانم، رسالة رومانسية، لزوجها الفنان حسن الرداد، وذلك بمناسبة عيد ميلاده.

ونشرت إيمي سمير غانم، مجموعة من الصور التي تجمعها بزوجها الفنان حسن الرداد، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، وعلقت عليها: «كل سنه و انت طيب يا حسونه يا أجمل زوج و أحن أب في الدنيا، ربنا يخليك لينا».

View this post on Instagram

A post shared by Amy Samir Ghanem (@amysamirghanem)

وكانت قد تعاونت الفنانة إيمي سمير غانم، مع الفنان حسن الرداد، في مسرحية التليفزيون، التي تم عرضها في المملكة العربية السعودية ضمن فعاليات موسم الرياض، ويشارك في بطولتها أيضا كل من النجوم بدرية طلبة، وأوس أوس، ومحمد ثروت، وسليمان عيد وغيرهم من النجوم.

اقرأ أيضاًإيمي سمير غانم تبكي حال أطفال غزة «صورة»

مع اقتراب ليلة النصف من شعبان.. إيمي سمير غانم تتذكر والدها بهذه الكلمات

برسالة رومانسية.. إيمي سمير غانم تهنئ حسن الرداد بعيد ميلاده

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إيمي سمير غانم إيمي سمير غانم وحسن الرداد ايمى سمير غانم ايمي سمير غانم ايمي سمير غانم وحسن الرداد حسن الرداد حسن الرداد و ايمي سمير غانم حسن الرداد وإيمي سمير غانم دنيا سمير غانم وايمي سمير غانم سمير غانم إیمی سمیر غانم حسن الرداد

إقرأ أيضاً:

إربد واحدة من أجمل مدن الأرض

صراحة نيوز- كتب ووثق تحسين أحمد التل: سأتحدث عن إربد بشكل مختلف، لأن الحديث عن مسقط رأسي؛ يشبه الحلم الجميل الذي لا ترغب أن تصحو منه لسحره، وجماله، وروعته، وعنفوانه، وعفويته، وقدرته على أن يجلبك الى عالم مليء بالمفاجآت.

إربد ليست مدينة عادية، أو عابرة؛ مرت في التاريخ دون أن تترك أثراً يمكن شطبه بجره قلم، هي أرابيللا عندما كانت عاصمة حلف (الديكابوليس)، المدن الرومانية قبل عدة آلاف من السنين، وهي الأرض الخصبة كما وصفها الرومان واليونان، لأن الجزء الأكبر من سهل حوران الخصب، يقع ضمن حدودها الطبيعية.

أينما فتشت عن إربد ستجدها، يمكن أن تجدها في فلسطين، وحيفا تحديداً، ويمكن أن تقرأ عنها في سوريا، عند منطقة باب الدريب بحمص، وهي من الأحياء القديمة جداً، وإحدى أقدم البوابات في مدينة حمص السورية.

كان يوجد في إربد بركة أثرية قديمة من العصر الروماني، تقع بعد (طمرها للأسف الشديد) في مكان مجمع الأغوار الحالي، ضمن حدود شارع فلسطين، وكانت البركة كغيرها من الأماكن الأثرية، تشكل معلماً من معالم المدينة.

إربد فيها مسجد مملوكي يقع ضمن تل إربد الصناعي، كنت تناولته في بعض تقاريري التوثيقية عن المساجد، يصل تاريخ بناء المسجد الى ما قبل ستمائة عام، زمن حكم المماليك (البرجية)، وقد حكمت دولة الممالية بعض المدن الأردنية، مثل الكرك، والمسجد لا زال قائماً، وتقام فيه الصلوات الخمس يومياً.

هل يعلم الذين يقرؤون عن إربد أن سجن السرايا، أو المتحف المقام على تل إربد، أن سنان باشا التركي هو الذي شيده ليكون مقراً للحكم العثماني في الثلث الأخير من القرن التاسع عشر، زمن الخليفة عبد الحميد الثاني، وأن إربد أقيم فيها أول بلدية في تاريخ الأردن عام (1881)، وما زال مبنى البلدية القديم ماثلاً كأثر، وشاهد على عظمة قريتنا الجميلة.

إربد ضمت العديد من المؤتمرات الوطنية، وتشكلت من عشائرها عدة حكومات محلية، ونشأ فيها وترعرع؛ مئات من رجالات الوطن، أقل ما يقال عنهم أنهم ساهموا في صناعة المجد لهذا الوطن العظيم، لن أذكر أياً منهم خوفاً من أن أنسى أحدهم…

إربد هي المدينة التي تشبه الوردة على خد الزمن، السوسنة برمزيتها على جبين التاريخ، قاعدة المجد بكل ما تحمله من عظمة، وكبرياء، نعم، إربد مسقط رأسي، وشموخي، وعنفواني، وسندي، ورأسي الذي لا ينحني إلا لرب العزة جل وعلا.

مقالات مشابهة

  • شرطة دبي تضبط شاباً احتفل بعيد ميلاده بإشعال النار على شارع عام
  • دموع محمد هنيدي تتصدر لحظة رومانسية في زفاف ابنته
  • بسبب التهاب حاد .. يسرا اللوزي تعتذر عن مسرحية المورستان
  • «نحو رؤية شاملة لاستعادة الدولة اليمنية».. إصدار جديد للدكتور علي غانم الشيباني
  • كلنا في ضهرك.. حسن الرداد يدعم محمد صلاح بعد أزمته مع ليفربول
  • أجمل طبق للتقديم .. طريقة عمل سلطة البطاطس
  • «مسألة حياة أو موت».. كوميديا رومانسية مختلفة
  • إربد واحدة من أجمل مدن الأرض
  • الأرصاد الجوية: مصر لن تتأثر بعواصف في الأيام المقبلة
  • عيد ميلاده.. قصة طقوس ماجد الكدواني فى هذا اليوم وتعرضه لحادث مؤلم