أماكن بيع الملابس الشتوية بالكيلو في الفيوم.. «براندات بأرخص الأسعار»
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
يزداد اهتمام الآلاف من الشباب والفتيات، حول معرفة أماكن بيع الملابس الشتوية بالكيلو في الفيوم بالتزامن مع مع انخفاض درجات الحرارة، وبدء فصل الشتاء رسميًا، وحاجة الجميع لشراء ملابس شتوية بأسعار مناسبة، وهو ما توفره محال بيع الملابس الشتوية بالكيلو بأسعار في متناول الجميع ليرتدوا ملابس براندات بأرخص الأسعار دون الحاجة لامتلاك مبالغ كبيرة من المال.
وفي السطور الآتية، تستعرض «الوطن» كل ما تريد معرفته عن أماكن بيع الملابس الشتوية بالكيلو في الفيوم وكيفية الحصول على أرخص أسعار الملابس بالجملة، فضلًا عن أماكن شراء ملابس بواقي تصدير وملابس شتوية رخيصة، في ظل الخدمات التي تقدمها لقرائها ومتابعيها في كل مكان.
وتضم محافظة الفيوم، الكثير من الأسواق التي تعرض ملابس شتوية رخيصة تناسب كافة المستويات والفئات، أبرزها شوارع مصطفى كامل، ودرب حرازة، والقصبة، وشارع المحمدية، وشارع العريان، فتلك المناطق تشتهر باحتوائها على عشرات المحال التي تضم مختلف المقاسات التي تناسب جميع الأعمار بأسعار تبدأ من 100 جنيهًا للقطعة.
وشهدت محافظة الفيوم في الفترة الأخيرة، انتشار أماكن بيع الملابس الشتوية بالكيلو، والتي تعرض براندات شهيرة، إلى جانب ملابس بواقي تصدير، بأسعار في متناول الجميع، إذ يبدأ سعر كيلو الملابس من 200 جنيهًا.
وتنتشر أماكن بيع الملابس الشتوية بالكيلو، في منطقة معهد الأورام ومنطقة دلة، وشارع مصطفى كامل بوسط مدينة الفيوم، وشارع البوستة.
أسعار بيع الملابس الشتوية بالكيلووأوضح محمد محمود، صاحب أحد أماكن بيع الملابس الشتوية بالكيلو، إنّ أسعار الكيلو تبدأ من 200 وحتى 500 جنيه وتختلف باختلاف القطع، مُبينًا أنّ أكثر ما يميز بيع الملابس بالكيلو هو إمكانية أن يضم أكثر من قطعة للأشخاص حريمي ورجالي وأطفال، إذ من الممكن أن يشتري الشخص كيلو ملابس يضم على سبيل المثال جاكيت له وآخر لزوجته ولأطفاله.
وأشار في تصريحات خاصة لـ«الوطن» إنّه في بداية الأمر، لم يكن هناك إقبالًا بسبب تخوّف المواطنين من الجودة، ولكن بمرور الوقت أصبح لديهم زبائن من مختلف المستويات، بل إنّهم يتابعون معه سواء عبر الواتس آب أو الهاتف أو الصفحة الرسمية، ويحضرون لديه فور نزول أي ملابس جديدة لاختيار الأفضل والأرقى منها.
منين أجيب ملابس بواقي تصديروذكر أنّ بيع الملابس بالكيلو يضم في معظم الأحيان ملابس بواقي تصدير للكثير من المصانع المعروفة والشهيرة، وتكون جميعها بجودة عالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملابس شتویة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من نقص فرص العيش ومحدودية أماكن الإيواء في غزة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
جددت الأمم المتحدة تحذيرها من تدنّي الأوضاع الإغاثية اللازمة لبقاء الفلسطينيين على قيد الحياة، مؤكدة أن قطاع غزة “يشهد نقصا في فرص العيش ومحدودية في أماكن الإيواء” جراء الهجمات التي يشنها الجيش الإسرائيلي.
جاء ذلك في بيان نشرته المنظمة الأممية على موقعها الإلكتروني، فجر الأربعاء، رصدت خلاله عددا من الانتهاكات الإسرائيلية ضد المدنيين في قطاع غزة منذ الأحد.
وقالت إن العديد من العائلات التي فرت من المدارس التي تعرضت لقصف إسرائيلي في الفترة الأخيرة “عادت الآن إلى شمال قطاع غزة، ويعزى ذلك إلى حد كبير إلى نقص فرص العيش البديلة ومحدودية أماكن الإيواء في أماكن أخرى”.
وأشار البيان إلى تعرض 5 مبانٍ مدرسية تؤوي عائلات نازحة شمال قطاع غزة للقصف خلال الـ48 ساعة الماضية، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى.
وبشكل متكرر يصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي إنذارات بالإخلاء الفوري في مختلف أنحاء قطاع غزة، يجبر من خلالها الفلسطينيين على ترك منازلهم تمهيدا لقصفها، بدعوى إطلاق صواريخ من تلك المناطق.
وعادة ما يتبع إنذارات الإخلاء بلحظات قصف إسرائيلي يستهدف تلك المناطق، وفي معظم الأحيان يبدأ القصف قبل خروج الناس منها.
وخلال الأشهر الماضية، وجّه جيش الاحتلال الإسرائيلي عشرات الإنذارات المشابهة، بحيث لم يبق سوى أقل من 18 بالمئة من مساحة قطاع غزة لبقاء الفلسطينيين فيها، وفق تقارير الأمم المتحدة.
وفي السياق، نقل البيان عن متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك قوله إن العمليات الإسرائيلية “تكثفت في غزة منذ إصدار أمر النزوح الأخير الأحد الماضي، حيث نزح ما لا يقل عن 1500 عائلة من شمال القطاع، وكذلك من الجزء الشرقي من محافظة غزة”.
وحذر دوجاريك من “تضاءل المساعدات الإنسانية والخدمات الأساسية، الذي يُحرم سكان غزة بشكل متزايد من وسائل البقاء على قيد الحياة”.
وشدد على أن الوضع الحالي في القطاع “يمثل إنذارا يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة لتأمين فتح جميع المعابر وتسهيل جميع العمليات الإنسانية، بما في ذلك تدفقات فعالة من الإمدادات الضرورية المنقذة للحياة”.
يأتي ذلك بينما حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” الثلاثاء، من أن المزيد من المرافق المنقذة للحياة في غزة “قد تغلق قريبا جدا”.
بدوره، نبه برنامج الأغذية العالمي خلال اليوم ذاته من أن “فرصة التصدي للجوع في غزة تتلاشى بسرعة”.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل- بدعم أمريكي- إبادة جماعية في غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها، وخلفت نحو 191 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.
(الأناضول)