«صحة الشرقية»: تقديم الخدمة الطبية لأكثر من 9 ملايين مواطن في 2023
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلنت مديرية الصحة بمحافظة الشرقية تقديم الخدمة الطبية لأكثر من 9 ملايين مواطن خلال عام 2023، وذلك في المستشفيات التابعة لوزارة الصحة، والبالغ عددها 25 مستشفى.
تقديم الخدمات الطبية في جميع أقسام المستشفياتوأوضحت مديرية الصحة أنه جرى تقديم الخدمات الطبية بأقسام الاستقبال والطوارئ والعنايات المركزة والكلي الصناعي والحضانات والعيادات الخارجية والعلاج الطبيعي وإجراء الأشعات والمناظير والعمليات الجراحية لهم.
وأكد الدكتور هشام مسعود، وكيل وزارة الصحة بمحافظة الشرقية، استمرار العمل على مدار الساعة لتقديم أفضل خدمة طبية للمرضى، والمصابين، بجانب العمل على تطوير ورفع كفاءة الأقسام الطبية المختلفة بالمستشفيات العامة والمركزية والنوعية بمحافظة الشرقية، للارتقاء بمستوى الخدمات الطبية.
وقدم وكيل وزارة الصحة الشكر لجميع القيادات بالإدارة العامة للطب العلاجي بالمديرية، وعلى رأسهم الدكتور شريف شاهين مدير عام الإدارة، ومديري المستشفيات العامة والمركزية والنوعية، وجميع الفرق الطبية وجميع العاملين والمشاركين في هذا العمل بالمستشفيات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الخدمة الطبية الطب العلاجي مستشفيات الصحة
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تواجه أسوأ شتاء.. إصابات بالأنفلوانزا ترتفع لأكثر من 50%
كشفت صحيفة تليجراف البريطانية أن المملكة المتحدة تواجه هذا الشتاء أسوأ موجة إنفلونزا منذ سنوات، بعدما قفزت معدلات الإصابة بأكثر من 50% خلال أسبوع واحد فقط، الأمر الذي وضع المستشفيات تحت ضغط غير مسبوق مع غياب مؤشرات على اقتراب الذروة.
ووفق البيانات الرسمية، بلغ متوسط عدد المصابين بالإنفلونزا داخل المستشفيات خلال الأسبوع الماضي نحو 2660 مريضًا يوميًا، وهو أعلى معدل يسجَّل في هذا التوقيت من العام، بزيادة تجاوزت 55% مقارنة بالأسبوع السابق.
وتشير التقديرات إلى أن أعداد المصابين كافية لملء أكثر من ثلاثة مستشفيات تابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية.
وأكدت الهيئة أن الوضع يتفاقم مع استمرار الارتفاع الحاد في الإصابات، إذ صعد عدد المرضى الذين يحتاجون إلى أسرّة المستشفيات بنسبة 35% ليصل إلى متوسط 354 حالة يوميًا، في وقت تكتسح فيه فيروسات الشتاء المنشآت الصحية بوتيرة متسارعة.
وتزامن هذا المشهد المعقد مع تهديد جديد يلوح في الأفق، يتمثل في الإضراب المحتمل للأطباء المقيمين بين 17 و22 ديسمبر، ما يزيد المخاوف من حدوث ارتباك شديد داخل النظام الصحي.
وتناول تقرير جارديان بُعدًا آخر للأزمة، مشيرًا إلى أن موجة الإصابات الحالية مرتبطة بما يُعرف إعلاميًا بـ"الإنفلونزا الخارقة"، وهي نسخة يُعتقد أنها متحورة من سلالة الإنفلونزا A (HSN2)، وتحديدًا "السلالة الفرعية K"، المعروفة بسرعة انتشارها.
وسط هذه التطورات، وجه مسئولو الصحة في بريطانيا نداءً عاجلًا لتطعيم الأطفال قبل احتفالات عيد الميلاد لحماية كبار السن، فيما أكدت البروفيسورة ميجانا بانديت، المديرة الطبية الوطنية لهيئة الخدمات الصحية، أن النظام الصحي يواجه "أسوأ سيناريو شتوي"، مع وصول الضغط على العاملين إلى حدود قصوى للحفاظ على مستوى الرعاية المقدَّمة للمرضى.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟