سامسونج تكشف عن 3 شاشات ألعاب Odyssey OLED قبل CES 2024
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أصدرت سامسونج بعض التفاصيل المتعلقة بثلاث شاشات ألعاب Odyssey القادمة، قبل معرض CES 2024 مباشرةً. وهذه جميعها شاشات OLED مع AMD FreeSync Premium Pro وVESA DisplayHDR True Black 400. وتتميز كل شاشة أيضًا بتقنية مضادة للتوهج خاصة بالشركة والتي تقلل من التوهج. ضوء النهار وانعكاسات الضوء المحيط.
أولاً، هناك شاشة Samsung Odyssey OLED G95SD المنحنية فائقة الاتساع مقاس 49 بوصة.
تعد Odyssey G80SD أول شاشة ألعاب OLED مسطحة مقاس 32 بوصة في تشكيلة سامسونج. تتميز بدقة 4K UHD (3840x2160)، ونسبة عرض إلى ارتفاع تبلغ 16:9، ووقت استجابة يبلغ 0.03 مللي ثانية ومعدل تحديث سريع يبلغ 240 هرتز. تم تصميم هذه الشاشة الرفيعة للغاية للمكاتب الضيقة، بعرض يقل قليلاً عن أربعة ملليمترات. تبلغ ذروة السطوع 450 شمعة في المتر المربع، وتأتي الشاشة مزودة بتقنية CoreLighting+ لأنظمة الإضاءة المحيطة الفريدة.
تتميز شاشة OLED G60SD الصغيرة نسبيًا مقاس 27 بوصة بمعدل تحديث يبلغ 360 هرتز ودقة QHD (2560 × 1440). تأتي هذه الشاشة أيضًا مزودة بتقنية CoreLighting + من سامسونج، من أجل التلاعب المحيطي، وعامل الشكل المعدني النحيف. يمكن تعديل الشاشة لتوفير الراحة من خلال الإمالة والدوران المحوري والمحوري.
لا يوجد سعر بعد، على الرغم من أنه قد يأتي عندما يبدأ معرض CES 2024 فعليًا الأسبوع المقبل. وقد وعدت سامسونج بأن كل منها سيتم إصداره في وقت ما من هذا العام. كمرجع، أعلنت الشركة عن عدد كبير من شاشات الألعاب Odyssey في معرض CES 2023، وكانت جميعها متاحة بحلول منتصف العام.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الشاباك: القبض على شاب يبلغ 18 عامًا بتهمة التجسس لصالح إيران
أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، اليوم، عن اعتقال شاب إسرائيلي يبلغ من العمر 18 عامًا من مدينة يفنه، جنوب حيفا، بتهمة التخابر لصالح جهات إيرانية.
وتزامن ذلك مع إعلان الشرطة البريطانية، أمس السبت، عن توجيه اتهامات إلى ثلاثة مواطنين إيرانيين بارتكاب جرائم تتعلق بالأمن القومي، على خلفية الاشتباه في تجسسهم لصالح أجهزة الاستخبارات الإيرانية.
وأوضحت شرطة العاصمة البريطانية أن المعتقلين الثلاثة أوقفوا في 3 مايو، في إطار تحقيق "معقد وسريع التطورات" أجرته وحدة مكافحة الإرهاب.
وفي تطور سابق، اعتقلت السلطات الإسرائيلية في يناير الماضي جنديين من جنود الاحتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، هما يوري إلياسوف وجورجي أندرييف من سكان منطقة الكريوت قرب حيفا، وذلك للاشتباه في نقلهم معلومات حساسة إلى إيران.
وأشارت التحقيقات إلى أن جورجي وافق على عرض تلقاه من يوري للتعاون مع مشغل إيراني، وشارك في تنفيذ مهام مثل رش كتابات على الجدران وتعليق لافتات تحت إشراف مباشر من الجانب الإيراني. وتبين أن أحد الجنديين قام بتصوير منظومة القبة الحديدية مقابل 3500 دولار، فيما حصل الآخر على 70 دولارًا فقط مقابل تنفيذ المهام.
وبحسب تقرير للقناة 13 الإسرائيلية، فقد شملت المعلومات التي نُقلت إلى إيران تفاصيل حول نشر أنظمة الدفاع الجوي وعدد الطائرات، بالإضافة إلى صور ومواد حساسة تتعلق بأنظمة تشغيل دفاعية متطورة.
وقدمت النيابة العامة الإسرائيلية تصريح مدعٍ تمهيدًا لتقديم لائحة اتهام رسمية بحق الجنديين، فيما حذر الشاباك والشرطة الإسرائيلية مجددًا من خطورة التواصل مع جهات أجنبية وتنفيذ مهام لصالحها، خاصة في ظل ازدياد محاولات إيران لاختراق الأجهزة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية.