النيابة تستعلم عن الحالة الصحية لـ5 أشخاص أصيبوا في تسريب غاز بالمقطم
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
باشرت نيابة المقطم الجزئية، التحقيق في واقعة إصابة خمسة أشخاص من أسرة واحدة بالاختناق في تسريب غاز داخل مسكنهم، وأمرت بالاستعلام عن حالتهم الصحية، وندب خبراء لفحص أسباب التسريب، والتحرى حول الواقعة.
تلقت غرفة عمليات النجدة، بلاغًا يفيد بوقوع تسريب غاز داخل شقة سكنية مساكن أطلس بالمقطم، ووجود 5 أشخاص مصابين بالاختناق بينهم أطفال، انتقلت سيارات الإسعاف إلى مكان الواقعة، وتم نقلهم إلى المستشفى.
وبإجراء التحريات، تبين أن جميع المصابين من أسرة واحدة، وتم نقلهم مستشفى الدمرداش العام لتلقي العلاج، وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاستعلام عن الحالة الصحية تسريب غاز المقطم الاختناق
إقرأ أيضاً:
سيناتور أمريكي يعتزم فتح تحقيق في الحالة الصحية لبايدن خلال ولايته
أعلن السيناتور الجمهوري رون جونسون، عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ويسكونسن، أنه سيطلق تحقيقاً رسمياً بشأن الحالة الصحية للرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، وذلك في أعقاب أنباء عن إصابته بالسرطان، وما وصفه بمحاولات البيت الأبيض السابقة لإخفاء التدهور الصحي الذي طرأ عليه أثناء توليه منصب الرئاسة.
وقال جونسون، الذي يترأس اللجنة الفرعية للتحقيقات في وزارة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية، في تصريحات لوكالة "أكسيوس" الأربعاء، إنه يعتزم إرسال طلبات رسمية للحصول على معلومات طبية وإدارية تتعلق بصحة بايدن، قد تبدأ اعتبارًا من مساء اليوم ذاته.
وأشار جونسون إلى أن هذه الخطوة ضرورية، مضيفًا: "علينا أن نفعل ذلك.. من كان يدير الحكومة بالفعل؟"، في إشارة إلى الشكوك التي يثيرها الجمهوريون حول ما إذا كان بايدن قادراً على أداء واجباته الدستورية خلال فترة رئاسته.
وأوضح السيناتور الجمهوري أن فريقه سيطلب معلومات من "عشرات الأشخاص"، سواء أولئك الذين كانوا على تواصل مباشر مع بايدن أو الذين كان يفترض أن يكونوا على دراية بوضعه الصحي، وذلك لتحديد ما إذا كانت هناك محاولات للتستر على أي معلومات تتعلق بعدم أهلية بايدن البدنية أو الذهنية أثناء وجوده في المنصب.
وكانت الضجة قد تفاقمت بعد تقارير تفيد بتشخيص بايدن مؤخرًا بسرطان البروستاتا، الأمر الذي نفاه المتحدث باسمه، مؤكداً لموقع"أكسيوس" أن الرئيس السابق لم يُشخّص بالمرض "قبل يوم الجمعة". وأضاف المتحدث أن آخر فحص أجراه بايدن لهذا النوع من السرطان كان في عام 2014، حين كان يبلغ من العمر 70 أو 71 عامًا، وهو ما يتوافق مع التوصيات الطبية آنذاك، والتي لا تشجع على استمرار الفحص بعد سن معينة.