رؤيا الأخباري:
2025-12-13@11:04:15 GMT

استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في طوباس

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في طوباس

الشهيد تلقى رصاصة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في صدره 

استشهد فلسطيني، فجر الخميس، بعد إصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة طمون جنوب طوباس بالضفة الغربية.

اقرأ أيضاً : مراسل رؤيا: اشتباكات مسلحة عقب اقتحام قوات الاحتلال لمدينة طوباس

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن الشاب أسيد جواد مطر بني عودة (29 عاما)، استشهد بعد تلقيه رصاصة في الصدر من قبل قوات الاحتلال.

واندلعت اشتباكات مسلحة اندلعت ليل الأربعاء الخميس، عقب اقتحام قوات الاحتلال طوباس شمال الضفة الغربية.

واقتحمت المدينة بعدة آليات من المدخل الشرقي، وانتشرت في أحياء عدة ونشرت القناصة، ومن ثم اقتحمت الآليات ذاتها بلدة طمون، وداهم جنود الاحتلال منازل عدة وعملوا على تفتيشها والعبث في محتوياتها.

وقال مراسل "رؤيا" إن طيران الاحتلال حلق في سماء محافظة طوباس، بينما أطلقت قوات الاحتلال القنابل المضيئة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فلسطين طوباس الضفة الغربية جيش الاحتلال الإسرائيلي قوات الاحتلال

إقرأ أيضاً:

استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال

البلاد (القدس المحتلة)
استشهد أسير فلسطيني من سكان الضفة الغربية، داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي؛ نتيجة التعذيب والإهمال الطبي المتعمد، وفق ما أفادت به مؤسسات الأسرى الفلسطينية. يأتي هذا الحادث ليزيد من مأساة الحركة الأسيرة الفلسطينية، التي تشهد حالياً “مرحلة هي الأكثر دموية منذ عام 1967″، بحسب المصادر الفلسطينية، ليرتفع بذلك عدد الشهداء منذ مطلع أكتوبر 2023 إلى 85 أسيراً.
ووثقت مؤسسات حقوقية فلسطينية عدة حوادث مشابهة في السنوات الأخيرة، حيث توفي أسرى داخل السجون نتيجة الإهمال الطبي أو التعذيب النفسي والجسدي. وكان من أبرز هذه الحوادث وفاة الأسير الشهيد “خليل عواودة” بعد إضراب طويل عن الطعام في 2021، والأسير”أكرم ريان” في 2022، حيث أثارت تلك الحوادث استنكاراً دولياً واسعاً، ودعوات متكررة للأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر للتدخل الفوري لضمان حقوق الأسرى.
وأكدت المؤسسات الفلسطينية وجود عشرات الأسرى من قطاع غزة ما زالوا رهن الإخفاء القسري داخل السجون الإسرائيلية، في ظل ظروف صحية وإنسانية بالغة الصعوبة، تشمل نقص الرعاية الطبية، والحرمان من الزيارات العائلية، وعمليات التفتيش والحرمان المتكرر. ويعتبر هذا النمط من المعاملة استمراراً لانتهاكات منظمة وموثقة ضد الحركة الأسيرة الفلسطينية منذ احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967.
وجددت مؤسسات الأسرى الفلسطينية دعوتها للمنظمات الدولية، بما فيها الأمم المتحدة ولجنة الصليب الأحمر، للتدخل العاجل لوقف ما وصفته بـ”الجرائم المنظمة ضد الأسرى الفلسطينيين”، محملة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياتهم. كما طالبت القيادة الفلسطينية المجتمع الدولي بفرض ضغط فعّال على إسرائيل لضمان احترام الحقوق الإنسانية للأسرى، والإفراج عنهم أو تحسين ظروف احتجازهم.
تاريخياً، تعرضت الحركة الأسيرة الفلسطينية لسلسلة من الانتهاكات، شملت التعذيب الجسدي والنفسي، والحرمان من العلاج الطبي، والإخفاء القسري، ما أدى إلى استشهاد عشرات الأسرى على مر العقود. وتشير تقارير حقوقية إلى أن هذه الممارسات تشكل انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية ولقواعد معاملة الأسرى المنصوص عليها في اتفاقيات جنيف.

مقالات مشابهة

  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في جباليا
  • استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال في غزة
  • استشهاد فلسطيني بنيران جيش الاحتلال في جباليا شمال قطاع غزة
  • إصابة شاب فلسطيني برصاص الاحتلال غرب رام الله
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة جنوبي طوباس
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في رفح
  • استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال
  • أسفرت عن استشهاد 386 فلسطينيًا.. 738 خرقاً لوقف النار من قوات الاحتلال
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب غزة
  • «رصاصة تُقتله ودبابة تمحو ملامحه».. إعدام طفل فلسطيني يهزّ العالم