بعد إغلاق ملعب مراكش الكبير.. تساؤلات حول مصير ملعب الحارثي بمراكش
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن بعد إغلاق ملعب مراكش الكبير تساؤلات حول مصير ملعب الحارثي بمراكش، مصير مجهول يواجه ملعب الحارثي. بعض الفعاليات المحلية تتحدث عن فتح الملعب ابتداء من الموسم القادم، حيث سيتم استقبال مباريات فريق الكوكب المراكشي .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد إغلاق ملعب مراكش الكبير.
مصير مجهول يواجه ملعب الحارثي. بعض الفعاليات المحلية تتحدث عن فتح الملعب ابتداء من الموسم القادم، حيث سيتم استقبال مباريات فريق الكوكب المراكشي بالقسم الثاني احترافي، وذلك بعد اغلاق ملعب مراكش الكبير من أجل الإصلاح.
لكن في السياق ذاته، فقد تضمن مشروع تصميم التهيئة القطاعي “جليز الشرقي” نقطة تتعلق بتغيير التنطيق الخاص بملعب الحارثي من رياضي إلى مرفق عمومي. وأثارت هذه النقطة الجدل في أوساط الرأي العام المحلي.
هل يسير ملعب “الحارثي” نحو الهدم ليتحول إلى مرفق عمومي حسب مشروع التصميم الجديد لحي جليز؟ السلطات المحلية والمجلس الجماعي لم تقدم أي توضيحات بهذا الخصوص، رغم أن الملف يتعلق بمرفق عمومي له ذاكرة رياضية وله أدوار مهمة في إشعاع المدينة، وسبق أن كان محور مشاريع إصلاح كلفت ميزانيات مهمة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مراكش تحتضن النسخة الـ25 من أسبوع القفطان احتفاء بالصحراء المغربية
أسدل الستار مساء السبت في مدينة مراكش على فعاليات النسخة الـ25 من “أسبوع القفطان” (قفطان ويك)، والذي تنظمه مجلة “نساء المغرب” تحت شعار “قفطان، إرث بثوب الصحراء”. الحدث الذي يعتبر من أبرز المواعيد العالمية في مجال الموضة، شهد عرض أزياء فخمًا شارك فيه 14 من أبرز المصممين المغاربة، مبرزين جمال القفطان المغربي وتنوعه الثقافي.
وقد استلهمت التصاميم في هذه الدورة من عناصر طبيعية وثقافية فريدة من الصحراء المغربية، حيث توالت على منصة العرض عارضات بأزياء تجمع بين الأصالة والمعاصرة، مستعرضة مجوهرات تقليدية وأقمشة فاخرة مستوحاة من الواحات والكثبان الرملية.
وفي كلمة لها بالمناسبة، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي فاطمة الزهراء عمور أن المغرب أصبح مرجعًا عالميًا للقفطان، موضحة أن القفطان يعتبر “تراثًا حيًا” يعكس الثقافة المغربية ويساهم في تعزيز إشعاع المملكة على المستوى الدولي.
وأشادت بالجهود المستمرة للصناع التقليديين المغاربة الذين يواصلون الحفاظ على هذه الحرف العريقة.
كما تميز “أسبوع القفطان 2025” ببرنامج متنوع، شمل معارض للمجوهرات والأزياء الصحراوية التقليدية، بالإضافة إلى تنظيم ورشات عمل ولقاءات مهنية، مما ساهم في تعزيز التواصل بين المصممين والمختصين في مجال الموضة، وفتح أفقًا جديدًا لإحياء مهن فنية يدوية تميز بها نساء ورجال من الصحراء المغربية.
ومنذ انطلاقه عام 1996، أصبح “أسبوع القفطان” حدثًا دوليًا بارزًا يحتفل بالأناقة والهوية المغربية، ويؤكد على قدرة القفطان المغربي على التكيف مع العصر، مع المحافظة على جذوره العميقة في التراث الثقافي للمملكة.