بعد تحديد المساحة بالصباغة الصفراء..أصحاب الحنطات بساحة جامع الفنا يطالبون السلطات بالحزم في مراقبة “تغيير الأنشطة”
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن بعد تحديد المساحة بالصباغة الصفراء أصحاب الحنطات بساحة جامع الفنا يطالبون السلطات بالحزم في مراقبة “تغيير الأنشطة”، تساءل مهنيون في ساحة جامع الفنا بمراكش حول ملابسات عدم تدخل السلطات المحلية بالحزم المطلوب من أجل تطبيق القانون في قضية عدم التزام بعض أصحاب .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد تحديد المساحة بالصباغة الصفراء.
تساءل مهنيون في ساحة جامع الفنا بمراكش حول ملابسات عدم تدخل السلطات المحلية بالحزم المطلوب من أجل تطبيق القانون في قضية عدم التزام بعض أصحاب المأكولات بـ”الأنشطة الأصلية”. وقال هؤلاء إن بعض هؤلاء قاموا بتغيير الأنشطة التي التزموا بمزاولتها طبقا للتراخيص المنوحة لهم.
وجاءت إثارة هذا الملف في سياق إقدام السلطات على تحديد مساحة جلسات المأكولات برسومات من الصباغة الصفراء، وذلك كإجراء قدم على أنه يرمي إلى الحد من التسيب والفوضى في الساحة، واستيلاء البعض على مساحات كبيرة، مع ما يرافق هذه الفوضى أيضا من إغلاق لمداخل الممرات المؤدية للأسواق.
وذهبت المصادر إلى أن ظاهرة الصالونات وتغيير الأنشطة أعطيت بشأنها تعليمات ولائية تصل إلى درجة السحب النهائي للرخص، لكن اللافت هو أن بعض “النافذين” يخرقون هذا القرار، بينما لا يقاب الخرق بمراقبة ناجعة للسلطات.
ودعا المهنيون والي ولاية الجهة إلى التدخل لوضع حد لما أسموه بالتمييز في تطبيق القانون، موردين أن لجنة ولائية قد سبق لها أن أنذرت وأوقفت مجموعة مكونة من 6 حنطات مغيرة للنشاط أو استغلالها كصالون.
للاشارة، فإن مجموعة من حنطات بيع الحلزون تم استثنائها من تحديد المساحة بالصباغة الصفراء، ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول هذا الاستثناء الذي اعتبرت المصادر بأنه يستدعي التدارك من أجل إيقاف بعض المستخدمين عند حدهم بسبب حالة التسيب والفوضى التي يتسببون فيها والتي تترامى على مساحات الجلسات الأخرى وتفتعل المشاكل مع الزبائن أو أصحاب الجلسات الأخرى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جامع الفنا
إقرأ أيضاً:
مراقبة الدواجن والتنقل الذكي.. 16 مشروعًا ابتكاريًا في "تقنية القطيف"
أسدلت الكلية التقنية بالقطيف الستار على برنامجها المخصص للاحتفاء باليوم العالمي للإبداع والابتكار، والذي أقيم تحت شعار ”دور الإبداع والابتكار في تعزيز التنمية المستدامة“.
وتوجت الكلية هذه الفعاليات بتكريم المتدربين الفائزين في مسابقة الابتكارات التقنية، التي شهدت مشاركة لافتة من متدربي الكلية بمختلف تخصصاتهم، حيث تنافس خمسة وأربعون متدرباً من خلال تقديم ستة عشر مشروعاً متميزاً على مدار ثلاثين يوماً.
أخبار متعلقة صور| الدفاع المدني يكافح حريقًا كبيرًا في منطقة زراعية جنوب الأوجام بالقطيفشاهد| بدء أعمال استبدال أعمدة الإنارة في الطرق الرئيسية بقرية العلياوأوضحت الكلية أن المسابقة اشتملت على مسارين رئيسيين؛ تمثل الأول في تقديم ابتكارات تقنية عبر نماذج مُصنّعة، بينما خُصص المسار الثاني للأفكار الابتكارية التقنية التي يتم عرضها مع إرفاق الصور والرسومات التوضيحية اللازمة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مسابقة الابتكارات التقنية في القطيف مسابقة الابتكارات التقنية في القطيف var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });مواجهة الكوارث الطبيعيةوأفادت الكلية بأن مجالات التنافس كانت واسعة لتشمل قطاعات حيوية مثل الطاقة، والنقل، وتقنية الاتصالات والمعلومات، والصناعة بأنواعها، بالإضافة إلى الغذاء، والزراعة والمياه، ودعم الأشخاص ذوي الإعاقة، والصحة العامة، والمناخ والطقس، ومواجهة الكوارث الطبيعية، والبيئة وطرق حمايتها من التلوث، وكذلك السلامة الوقائية.
وفيما يتعلق بنتائج المسابقة، ذكرت الكلية أنه تم تتويج المتدرب إبراهيم الدوسري بالمركز الأول عن ابتكاره ”نظام ذكي لمراقبة الدواجن“.
وأشارت إلى أن المركز الثاني شهد تعادلاً في مجموع درجات التقييم بين فريقين؛ الفريق الأول المكون من محمد آل براك، وحسن آل خليفة، وسعود الطلاسي عن مشروعهم ”مشروع على دربك“، والفريق الثاني عن ابتكارهم ”مشروع التنقل الذكي“ والمكون من حسين الحيراني، وفراس الجنبي، وعبدالله آل حبيب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مسابقة الابتكارات التقنية في القطيف مسابقة الابتكارات التقنية في القطيف var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });تعزيز جوانب الإبداعوبيّنت الكلية أن المركز الثالث كان من نصيب مجموعتين أيضاً، حيث تألفت المجموعة الأولى من محمد النخلي، وهادي الدبيسي، وعلي العبدرب النبي عن مشروعهم ”مخبوزاتي“، أما المجموعة الثانية، فقد ضمت حسن السيهاتي، وعبدالله البيشي، وحسن حبيل عن مشروعهم ”فعاليات المملكة“.
من جهته، أكد عميد الكلية، حافظ الغامدي، على الأهمية القصوى لإقامة مثل هذه الفعاليات والأنشطة، مشيراً إلى أثرها الكبير في تحفيز المتدربين على المشاركة الفاعلة وتعزيز جوانب الإبداع والابتكار لديهم.
وشدد الغامدي على أن ذلك يُسهم في خلق جيل واعٍ ومدرك لأهمية التطور والتكنولوجيا، وهو ما ينعكس بدوره إيجاباً على جودة الحياة ويدعم مسيرة التنمية المستدامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مسابقة الابتكارات التقنية في القطيف البحث والابتكار التقنيالجدير بالذكر، وفقاً لما أفادت به الكلية، أن نادي الموهبة والابتكار بالكلية، وتحت إشراف وكيل الجودة هاني الشيخ، ورئيس مركز البحث والابتكار التقني السيد مهيب الورش، كان قد نظم قبل انطلاق المسابقة عدة ورش تدريبية ومحاضرات تمهيدية.
واستهدفت هذه الأنشطة المتدربين الراغبين في المشاركة، بهدف تزويدهم بالمهارات الأساسية التي تساعدهم في تطوير قدراتهم وتحفيز طاقاتهم الإبداعية والابتكارية.