وصول السيسي إلى مقر انعقاد القمة التنسيقية للاتحاد الإفريقي في نيروبي
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن وصول السيسي إلى مقر انعقاد القمة التنسيقية للاتحاد الإفريقي في نيروبي، وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مقر انعقاد أعمال القمة التنسيقية الخامسة لمنتصف العام للاتحاد الإفريقي والمجموعات الاقتصادية الإقليمية والآليات .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وصول السيسي إلى مقر انعقاد القمة التنسيقية للاتحاد الإفريقي في نيروبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مقر انعقاد أعمال القمة التنسيقية الخامسة لمنتصف العام للاتحاد الإفريقي والمجموعات الاقتصادية الإقليمية والآليات الإقليمية والدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي المنعقدة بالعاصمة الكينية نيروبي تحت شعار "تسريع تنفيذ منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية".
المنتدى الرئيسي للاتحاد الأفريقيوتم إقرار القمة التنسيقية عام 2017 باعتبارها المنتدى الرئيسي للاتحاد الأفريقي والمجموعات الاقتصادية الإقليمية لمواءمة عملهم وتنسيق تنفيذ أجندة التكامل القاري، لتحل محل قمم يونيو / يوليو.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس للاتحاد الإفریقی
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.