RT Arabic:
2025-12-13@05:31:53 GMT

"وصمة عار".. لابيد: يجب تغيير نتنياهو وحكومته

تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT

'وصمة عار'.. لابيد: يجب تغيير نتنياهو وحكومته

اعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد أن التسريبات التي صدرت عن مجلس الوزراء الليلة الماضية وصمة عار ودليل إضافي على خطورة هذه الوزارة، داعيا إلى تغيير الحكومة ورئيسها.

الإعلام العبري يكشف عن جدال حاد وترامي اتهامات بين نتنياهو وغالانت

وفي منشور عبر حسابه على منصة x أشار لابيد إلى ما كشفته الوسائل الإعلامية الإسرائيلية عن جدال حاد حول "اليوم التالي" خلال اجتماع مجلس الوزراء.

وكتب لابيد: "التسريبات التي صدرت عن مجلس الوزراء الليلة الماضية هي وصمة عار ودليل آخر على خطورة هذه الحكومة. يجب على دولة إسرائيل أن تحل محل الحكومة وزعيمها. هؤلاء الأشخاص لا يستحقون تضحيات وبطولات رجال ونساء جيش الدفاع الإسرائيلي، ولن يتمكنوا من قيادة قرار استراتيجي. عليهم الذهاب الآن".

ההדלפות מהקבינט אמש הן חרפה ועוד הוכחה שהקבינט הזה מסוכן. מדינת ישראל חייבת להחליף את הממשלה והעומד בראשה. האנשים האלה אינם ראויים להקרבה ולגבורה של לוחמי ולוחמות צה״ל, ולא יוכלו להוביל הכרעה אסטרטגית. הם צריכים ללכת. עכשיו.

— יאיר לפיד - Yair Lapid (@yairlapid) January 5, 2024

وفي وقت سابق، ذكر موقع Ynet الإسرائيلي أن اجتماع المجلس الوزاري السياسي الأمني انفجر حول موضوع "اليوم التالي" للحرب في قطاع غزة عقب مواجهة بين رئيس الأركان هرتسي هاليفي والوزراء إيتمار بن غفير، بتسلئيل سموتريش، ميري ريجيف ودودي أمسالم، الذين هاجموا عليه على خلفية قرار هاليفي تشكيل فريق تحقيق في الحرب بما في ذلك "الإخفاقات" التي أدت لهجوم 7 أكتوبر.

وقد قام وزير الدفاع يوآف غالانت ووزراء معسكر الدولة للدفاع عن هاليفي. وبحسب الوزراء الذين حضروا الاجتماع، فإن هذا النقاش دار كالسيرك. بل إنهم زعموا أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استفاد من الهجوم.

المصدر: Ynet + RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة بنيامين نتنياهو تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة يائير لابيد

إقرأ أيضاً:

عاجل- الحكومة تؤكد التزامها بحرية الإعلام وتكثيف الجهود لمواجهة الشائعات وحماية الاقتصاد

أكد مجلس الوزراء، خلال اجتماعه اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي في مقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، أن حرية الصحافة والإعلام حق يكفله الدستور والقوانين المنظمة، مشددًا في الوقت نفسه على ضرورة تعزيز التعاون بين الحكومة ووسائل الإعلام لمواجهة الشائعات والأخبار الكاذبة التي تستهدف النيل من استقرار المجتمع والإضرار بالاقتصاد الوطني.

منظومة رصد مبكر للشائعات داخل الوزارات

وخلال الاجتماع، استعرض مجلس الوزراء مجموعة من الرؤى والمقترحات المقدمة من الوزارات والجهات المعنية بشأن تطوير آليات مواجهة الشائعات، حيث تم التأكيد على أهمية إنشاء وحدات للرصد المبكر داخل كل وزارة، تتولى تتبع الشائعات فور ظهورها، ودراستها، والرد عليها بشكل سريع قبل انتشارها.

كما شدد الاجتماع على أن الإطار التشريعي الحالي يتيح القدرة على مواجهة الأخبار الكاذبة، إلا أن الغرامات المقررة بالقوانين أصبحت غير كافية لتحقيق الردع المطلوب، وهو ما استدعى دراسة مقترحات لزيادتها وتعديلها بما يحقق الحماية اللازمة للأمن المجتمعي.

اتجاه لتشديد العقوبات المرتبطة بنشر الشائعات

وأوضح المجلس أنه تم التوافق على أن الغرامات الواردة في قانون العقوبات بشأن جرائم نشر الشائعات والمادة (380) من القانون تحتاج إلى إعادة نظر، نظرًا لعدم تناسبها مع حجم الضرر الذي قد يسببه تداول معلومات مضللة.

وبناءً على ذلك، كلف مجلس الوزراء وزارة العدل، بالتنسيق مع الوزارات والجهات المعنية، بإعداد مشروع قانون جديد لتعديل العقوبات وتشديد الغرامات المتعلقة بجرائم نشر الشائعات والأخبار الكاذبة، بما يحقق مستوى أعلى من الردع ويحافظ على الاستقرار الأمني والاقتصادي.

قانون لتنظيم تداول البيانات الرسمية

كما ناقش المجلس الجهود الجارية لإعداد مشروع قانون تنظيم إتاحة وتداول البيانات والمعلومات الرسمية، والذي يُعد من الأدوات الأساسية لضمان الشفافية، وتوفير المعلومات الصحيحة للمواطنين من مصادرها الرسمية، بما يسهم في غلق الباب أمام المعلومات المضللة.

وأشار المجلس إلى أن القانون الجديد سيحقق التوازن بين إتاحة المعلومات الموثوقة، وحماية البيانات السرية التي تستوجب الحفاظ عليها وفقًا للدستور، خاصة المادة (68) التي تنظم هذا الشأن.

تعزيز دور المركز الإعلامي للحكومة

وأكد مجلس الوزراء أهمية الدور الذي يقوم به المركز الإعلامي لمجلس الوزراء والمكاتب الإعلامية بالوزارات المختلفة في الرد السريع على الشائعات، مشددًا على ضرورة تعزيز هذا الدور من خلال آليات تعاون مؤسسية فعالة تكفل سرعة تبادل البيانات والمعلومات بين جميع الجهات الحكومية.

برنامج تدريب للعاملين بالدولة على تتبع الشائعات

وكلف المجلس وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بتنفيذ برنامج تدريبي متخصص للعاملين في مختلف جهات الدولة، بهدف رفع مستوى مهاراتهم في تتبع الشائعات والتحقق من صحتها، بما يدعم كفاءة منظومة مواجهة المعلومات المضللة.

وفي ختام الاجتماع، شدد مجلس الوزراء على أن الحكومة ترحب بجميع الآراء والانتقادات البناءة التي تهدف إلى خدمة الصالح العام، مؤكدًا أن مواجهة الشائعات مسؤولية مشتركة بين الدولة ووسائل الإعلام والمواطنين للحفاظ على استقرار المجتمع.

مقالات مشابهة

  • الحكومة تقر تعيين عفيف الحكيم رئيسا لهيئة الاشراف على الانتخابات
  • مجلس الوزراء يكشف حقيقة اعتزام الحكومة بيع المطارات المصرية ضمن برنامج الطروحات
  • مجلس الوزراء يوضح حقيقة اعتزام الحكومة بيع المطارات المصرية
  • محلل سياسي: نتنياهو وحكومته أعاقا تنفيذ البروتوكول الإنساني في غزة رغم كارثة الأمطار
  • مجلس الوزراء : نحترم النقد البناء لأداء الحكومة ونرفض الشائعات
  • الحكومة توافق على 13 مشروعًا خدمياً واستثمار 15 قطعة أرض للهيئة القومية لسكك حديد مصر
  • الحكومة توافق على مشروع رياح 900 ميجاوات لتحالف أوراسكوم- إنجي- تويوتا
  • حزمة قرارات خدمية بالصعيد.. الحكومة تخصص 240 فدانًا للصناعة وقطع أراضٍ جديدة للجبانات
  • الحكومة توافق على 14 قرارا خلال اجتماعها الأسبوعي.. تعرف عليها
  • عاجل- الحكومة تؤكد التزامها بحرية الإعلام وتكثيف الجهود لمواجهة الشائعات وحماية الاقتصاد