توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الارصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني ان يكون الطقس غدا، غائما جزئيا بسحب متوسطة ومرتفعة مع ارتفاع في درجات الحرارة بخاصة في المناطق الجبلية والداخلية وجنوب البلاد، كما يتكون الضباب على المرتفعات ويتوقع تساقط الرذاذ بشكل متفرق صباحا يتحسن الطقس خلال النهار. وجاء في النشرة الاتي: -الحال العامة: طقس متقلب وماطر احيانا يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط حتى فجر يوم غد السبت، حيث يستقر الطقس تدريجيا مع ارتفاع في درجات الحرارة خلال عطلة نهاية الأسبوع حيث تتخطى معدلاتها الموسمية، ومن المتوقع ان يتأثر لبنان اعتبارا من ليل يوم الثلاثاء المقبل بمنخفض جوي مصحوب بكتل هوائية باردة مما يؤدي الى طقس ماطر بغزارة مع حدوث عواصف رعدية، رياح ناشطة وثلوج على الجبال بحيث يلامس الـ1500 متر (على عكس ما يشاع على وسائل التواصل انه دون الالف متر).
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی درجات الحرارة على المرتفعات مع ارتفاع
إقرأ أيضاً:
الحرارة تصل إلى 49 درجة في جنوب العراق
سجلت درجات الحرارة أعلى معدلاتها في العراق لهذا العام، إذ بلغت 49 درجة مئوية في محافظتين جنوبيتين، وفق هيئة الأنواء الجوية العراقية.
وقبل أسابيع من حلول فصل الصيف سجلت محافظتا البصرة وميسان (جنوب) 49 درجة مئوية مقابل 48 درجة في محافظة ذي قار المجاورة، وفقا للهيئة.
وقال المتحدث الرسمي باسم هيئة الأنواء الجوية العراقية عامر الجابري إن 49 درجة مئوية "تعد أعلى درجات حرارة سجلت حتى الآن في العراق هذا العام"، مشيرا إلى أن الحرارة كانت جيدة نسبيا في مايو/أيار العام الماضي.
وبلغت درجة الحرارة أول أمس الثلاثاء في العاصمة بغداد 44 درجة مئوية، ومن المتوقع أن ترتفع إلى 46 درجة غدا الجمعة.
وفي العراق، تتجاوز درجات الحرارة الـ50 خلال الصيف، خصوصا في يوليو/تموز وأغسطس/آب، وتبلغ أحيانا هذه المستويات في أشهر سابقة.
ويعد العراق من الدول الخمس الأكثر تأثرا ببعض أوجه التغير المناخ، بحسب الأمم المتحدة، ويساهم انخفاض معدلات الأمطار وموجات الجفاف والعواصف الترابية في مفاقمة معدلات الحر في البلاد.
وشهد العراق عواصف رملية وغبارية عدة خلال الأسابيع الأخيرة أدى أشدها إلى دخول أكثر من 3700 مصاب بالاختناق إلى المستشفيات في 14 أبريل/نيسان الماضي في وسط وجنوب البلد.
إعلانوفي كل صيف تتكرر المعاناة مع انقطاع التيار الكهربائي ساعات طويلة في اليوم، وتلجأ الكثير من الأسر إلى المولدات الكهربائية، في حين يصبح التكييف في المنازل ترفا في بلد غني بالنفط لكنه يعاني من تهالك البنى التحتية.