بنك التصدير والاستيراد السعودي شريك إستراتيجي لمؤتمر التعدين الدولي 2024
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
المناطق_واس
يشارك بنك التصدير والاستيراد السعودي في أعمال مؤتمر التعدين الدولي في نسخته الثالثة لعام 2024 بصفته شريكاً إستراتيجياً، الذي تنظمه وزارة الصناعة والثروة المعدنية خلال الفترة من 9 إلى 11 يناير الحالي في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض.
أخبار قد تهمك بنك التصدير والاستيراد السعودي يوقّع اتفاقيتي خط ائتمان مع بنكين تركيين 31 ديسمبر 2023 - 10:54 صباحًا بنك التصدير والاستيراد السعودي يوقع مذكرة تفاهم مع بنك التنمية الكازاخستاني 21 ديسمبر 2023 - 8:56 مساءً
ويهدف البنك من خلال مشاركته في المؤتمر إلى الإسهام في تمكين ودعم قطاع التعدين، وتحفيز الفرص الاستثمارية، وذلك من خلال ما يقدمه من حلول تمويلية وتأمينية، حيث يسلط المؤتمر الضوء على مستقبل المعادن وفرص تمكينها وتنميتها في المنطقة بمشاركة نخبة من القياديين والخبراء المختصين.
ويعد مؤتمر التعدين الدولي تجمعاً عالمياً لمناقشة مستقبل المعادن ومستقبل التعدين في العالم، وكيفية زيادة مساهمة المنطقة الكبرى، التي تمتد من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا. وسيشارك في جلساته، هذا العام، 220 متحدثاً من بينهم كبار الرؤساء التنفيذيين لأكبر شركات التعدين والشركات ذات العلاقة بقطاع المعادن والتمويل. ومن المتوقع حضور ما يقارب 13 ألف مشارك في المؤتمر.
يذكر أن بنك التصدير والاستيراد السعودي هو بنك تنموي يتبع لصندوق التنمية الوطني ويعمل على تمكين الاقتصاد السعودي غير النفطي في الأسواق العالمية، من خلال سد الفجوات التمويلية وتقليص المخاطر التي تواجه المصدرين، لتحقيق ما تسعى إليه رؤية المملكة 2030 في زيادة نسبة الصادرات غير النفطية إلى 50% من إجمالي الناتج المحلي بحلول عام 2030.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: بنك التصدير والاستيراد السعودي مؤتمر التعدين الدولي 2024 بنک التصدیر والاستیراد السعودی
إقرأ أيضاً:
وزير المالية يرأس وفد عُمان في المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية
إشبيلية- العُمانية
تشارك سلطنة عُمان في أعمال المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية، الذي يعقد حاليًّا في مدينة إشبيلية بمملكة إسبانيا لمناقشة سبل دعم إصلاح الهيكل المالي الدولي ومعالجة تحديات التمويل ويستمر عدة أيام.
ويترأس وفد سلطنة عُمان معالي سُلطان بن سالم الحبسي وزير المالية، وبحضور معالي أحمد بن جعفر المسلمي محافظ البنك المركزي العُماني، وعدد من المسؤولين.
ويبحث المؤتمر مناهج جديدة لتمويل التنمية وآليات تمويل مبتكرة وفعالة لدعم جهود التنمية في البلدان النامية خاصة في ظل تزايد الفجوات التنموية والاقتصادية بين الشمال والجنوب العالمي.
ويعد المؤتمر فرصة لإصلاح التمويل على جميع المستويات بما في ذلك دعم إصلاح الهيكل المالي الدولي ومعالجة تحديات التمويل التي تحول دون الدفع بالاستثمار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتم على هامش المؤتمر اعتماد الوثيقة الختامية "التزام إشبيلية"، الذي يشكل خطوة أولى تعبر عن التزام دولي متجدد لإعادة صياغة الأطر المرجعية والسياسات العامة ذات الصلة بتمويل التنمية.