بالصور.. وزير العدل يلتقط صورا تذكارية وسط أسراب الحمام ويتجول في شوارع بورسعيد
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
توجه المستشار عمر مروان، وزير العدل، يرافقه اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، سيرا على الأقدام، اليوم السبت، من ديوان عام محافظة بورسعيد إلى محكمة بورسعيد الابتدائية.
وتجول وزير العدل بشارع 23 يوليو ثم ميدان الشهداء المقابل لديوان عام المحافظة الذي يتوسطه النصب التذكاري، وساحة الميدان التي يتواجد بها أسراب الحمام، متوجها إلى محكمة بورسعيد الابتدائية لتفقد سير العمل بها.
والتقط وزير العدل ومحافظ بورسعيد عددا من الصور التذكارية وفي الخلفية أسراب الحمام التي تملأ الميدان.
واستقبل محافظ بورسعيد، وزير العدل والوفد المرافق له، فور وصوله إلى ديوان عام المحافظة، وعقد لقاء بينهما لمناقشة عدد من الملفات.
1704528055852_copy_1280x960 1704528055818_copy_1280x960 1704528055835_copy_1280x960 1704528055783_copy_1280x960 1704528055800_copy_1280x960 1704528055747_copy_1280x960 1704528055765_copy_1280x960 1704528055730_copy_1280x960 1704528055695_copy_1280x960 1704528055713_copy_1280x960 1704528055677_copy_1280x960المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير العدل محافظ بورسعيد ميدان الشهداء أسراب الحمام صور تذكارية وزیر العدل copy 1280x960
إقرأ أيضاً:
وزير العدل : الإمارات تطور منظومة وطنية رقمية ترتكز على العدالة والشفافية وحماية حقوق الإنسان
أكد معالي عبد الله سلطان بن عواد النعيمي ، وزير العدل ، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر، التزام دولة الإمارات الراسخ بمحاربة جريمة الاتجار بالبشر التي تُعد انتهاكاً للكرامة الإنسانية.
وقال معاليه، في تصريح له بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر، الذي يصادف 30 يوليو من كل عام، إن دولة الإمارات تعمل باستمرار على تطوير منظومة وطنية رقمية متكاملة ترتكز على العدالة والشفافية وحماية حقوق الإنسان، مشيراً إلى الأهمية الكبيرة التي توليها الدولة لتوظيف التكنولوجيا الحديثة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، لدعم الجهود الوطنية في تسريع الإجراءات، والتنسيق بين الجهات المعنية بما يسهم في التخفيف من معاناة الضحايا وضمان عدم إفلات الجناة من العقاب.
وأكد معاليه أن التصدي الفاعل لهذه الظاهرة يتطلب تعاوناً دولياً شاملاً، لافتا إلى حرص دولة الإمارات على تعزيز شراكاتها مع جميع الدول والمنظمات العالمية وتبادل الخبرات والمعلومات من أجل بناء جبهة موحدة ضد الاتجار بالبشر، باعتبار أن القضاء على هذه الجريمة مسؤولية مشتركة لا تتحقق إلا بتكاتف الجميع.