الأسبوع المقبل.. اجتماع مهم للإطار التنسيقي لبحث 3 ملفات تتعلق بـ انتخابات كانون الاول
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
كشف القيادي في الاطار التنسيقي تركي العتبي، اليوم السبت (6 كانون الثاني 2024)، أن قوى الاطار ستعقد الاسبوع المقبل اجتماعا مهما لبحث 3 ملفات.
وقال العتبي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن" الصورة باتت واضحة عن حجم القوائم الفائزة في انتخابات مجالس المحافظات في الجنوب والوسط والشمال خاصة لعدد مقاعد قوى الاطار والتي حققت نتائج مهمة في 10 محافظات".
واضاف، ان" قوى الاطار ستعقد الاسبوع المقبل اجتماعا مهما لبحث 3 ملفات تتعلق بنتائج انتخابات كانون الاول من ناحية حسم خياراتها الانتخابية وطرح خارطة طريق اولية لتشكيل الحكومات المحلية، لافتا الى ان الاجتماع سيكون بداية مهمة لحسم بعض النقاط الاولية".
واشار العتبي الى ان" خيارات عدة مطروحة من قبل قوى الاطار حول اليات تشكيل الحكومات المحلية وخارطة التحالفات ولكنها تنتظر الحسم في الاجتماع المقبل، مشيرا الى ان مفاوضات تشكيل الحكومات المحلية ستنطلق عمليا خلال مدة اقصاها 10 ايام ".
ويبلغ عدد مقاعد مجالس المحافظات في عموم العراق 285 مقعدا، وحققت كتل دولة القانون وتحالف نبني، نتائج متقدمة وحازت على اعلى الاصوات في معظم المحافظات الوسطى والجنوبية، في ظل مقاطعة التيار الصدري للانتخابات.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: قوى الاطار
إقرأ أيضاً:
اجتماع موسع في طرابلس لبحث تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد
الوطن| متابعات
عقدت اللجنة العليا للإشراف على تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للرقابة على الأداء ومكافحة الفساد والوقاية منه (2025-2030)، اجتماعًا خلال يومي 9–10 ديسمبر، بحضور ممثلين عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وهيئات النزاهة في الأردن والمغرب والجزائر، إلى جانب مجموعة من الخبراء الإقليميين والدوليين.
ويأتي هذا الاجتماع بالتزامن مع اليوم العالمي لمكافحة الفساد، الذي خصصته الأمم المتحدة لتعزيز الوعي بخطورة الفساد باعتباره أحد أبرز التحديات التي تواجه جهود التنمية وبناء الدولة، وما يسببه من تقويض لسيادة القانون وإضعاف ثقة المواطنين واستنزاف الموارد.
وناقش الحضور آليات تنفيذ الاستراتيجية الوطنية الليبية التي استندت إلى دراسة شاملة لبيئة الفساد وتحليل المعوقات والفرص، واعتمدت منهجية تشاركية بين الجهات الحكومية والرقابية لرسم خارطة طريق واقعية وقابلة للتنفيذ.
الوسوم#هيئة الرقابة الإدارية الأردن طرابلس ليبيا