مشرعون أمريكيون: إسرائيل تفتش المساعدات الإنسانية لغزة «بعملية مرهقة».. وتمنع وصولها للمحتاجين
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
قال مشرّعون أمريكيون، اليوم السبت، إن إسرائيل تفتش المساعدات الإنسانية لغزة "بعملية مرهقة" تعيق وصولها لمحتاجيها.
ولفت مشرّعون أميركيون، إلى أنه يوجد رفض تعسفي من قبل إسرائيل لدخول المعدات الإنسانية الحيوية إلى غزة.
وأضاف مشرّعون أميركيون، أن النظام الذي يضمن عدم تعرض شاحنات المساعدات داخل غزة لقصف إسرائيل معطّل تماما.
وأكد المشرّعون الأمريكيون، أن إجراءات إسرائيل لتفتيش المساعدات الداخلة إلى غزة تتعارض مع أزمة إنسانية بهذا الحجم.
وتابع المشرّعون الأمريكيون، أن ترتيب ممر آمن لتوصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة يمثل تحديًا هائلًا .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإنسانية المساعدات الإنسانية إلى غزة المش المساعدات الانسانية المعدات المساعدات الإنسانية لغزة
إقرأ أيضاً:
الناشطة السويدية ثونبرغ تعتزم الإبحار لغزة على متن أسطول الحرية
تبحر الناشطة السويدية في مجال المناخ غريتا ثونبرغ مع نشطاء آخرين بعد غد الأحد إلى قطاع غزة على متن سفينة إنسانية احتجاجا على الحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع، وفق ما أفادت نائبة فرنسية فلسطينية.
وينظم الرحلة "أسطول الحرية"، وهو تحالف من مجموعات معارضة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقالت عضوة البرلمان الأوروبي ريما حسن المشاركة في الرحلة إن للعملية "أهدافا متعددة: إدانة الحصار الإنساني والإبادة الجماعية المستمرة والإفلات من العقاب الممنوح لدولة إسرائيل، ورفع مستوى الوعي الدولي".
وكان من المقرر أن تزور النائبة الأوروبية الأراضي الفلسطينية المحتلة في فبراير/شباط الماضي مع وفد من البرلمان الأوروبي، لكنها قالت إنها مُنعت من دخول إسرائيل.
كما كان من المقرر أن تقوم ثونبرغ -التي اشتهرت بتنظيم احتجاجات للمراهقين من أجل المناخ في بلدها السويد- برحلة إلى غزة في وقت سابق هذا الشهر على متن سفينة تابعة لتحالف أسطول الحرية، لكن السفينة تعرضت للتخريب أثناء رحلتها.
وقال ناشطون إنهم يشتبهون في أن غارة إسرائيلية بطائرة مسيرة وراء الحادث.
وصرحت ريما حسن على مواقع التواصل الاجتماعي "لضمان أمننا وكذلك نجاح مهمتنا نحتاج إلى أقصى قدر من التعبئة العامة لهذه المبادرة".
إعلانوترفض الأمم المتحدة الخطة الإسرائيلية لإدخال المساعدات إلى غزة، وترى أنها تفرض مزيدا من النزوح، وتعرّض آلاف الأشخاص للأذى، وتقصر المساعدات على جزء واحد فقط من غزة، ولا تلبي الاحتياجات الماسة الأخرى، وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية، كما تجعل التجويع ورقة مساومة.
وأعلن البيت الأبيض أمس الخميس أن إسرائيل وافقت على المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، والذي تم تقديمه أيضا إلى حماس التي أكدت أنها ما زالت تعكف على دراسته بكل مسؤولية.