شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن نسرين طافش ليست الأولى أقصر زيجات المشاهير في الوسط الفني، صراحة نيوز خلال الأيام الماضية بعدما أعلنت النجمة نسرين طافش انفصالها بعد أشهر قليلة من إعلان زواجها، اوضح التقرير التالي ان النجمة نسرين طافش .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نسرين طافش ليست الأولى.

.أقصر زيجات المشاهير في الوسط الفني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نسرين طافش ليست الأولى..أقصر زيجات المشاهير في الوسط...

صراحة نيوز- خلال الأيام الماضية بعدما أعلنت النجمة نسرين طافش انفصالها بعد أشهر قليلة من إعلان زواجها، اوضح التقرير التالي ان النجمة نسرين طافش ليست الاولى من المشاهير التني تنفصل بعد زيجة قصيرة وإنما سبقها الكثيرون اللذين حققوا أرقام قياسية بزيجاتهم القصيرة والتي لم يمر على بعضها إلا ساعات.

واحدة من بين الزيجات القصيرة كانت زيجة الفنانة غادة عبد الرازق من المحامي حلمي سرحان فى عام 2001 واستمر الزواج أقل من عام وانفصلا مع بداية عام 2002 وبحسب ما تم تداوله فإن الغيرة كانت السبب وراء انفصال غادة عبدالرازق. أما الفنانة نهلة سلامة فتزوجت لمدة 60 يوم فقط من المخرج محمد خان، ولكن رغم قصر المدة إلا أن هذه لم تكن الزيجة الأسرع في حياة نهلة سلامة فتزوجت الفنانة الشهيرة من رجل الأعمال مصطفى النجار ومر على زواجهما، فقط، 3 ساعات قبل أن ينفصلا. الساعات لم تكن عمر زيجات نهلة سلامة فقط، وإنما سبقها الفنان رشدي أباظة والفنانة صباح حيث لم يمر على زواجهما إلا 15 ساعة فقط. كذلك الفنانة تولين البكري والتي تزوجت من شاب يصغرها سنا إلا أنها انفصلت عنه بعد 24 ساعة فقط بعد إجبار أهله له على ترك هذه الزيجة. مي سليم ووليد فواز من بين أقصر الزيجات التي عاشها الوسط الفني وأعلن الفنان المصري انفصاله برسالة صادمة أثارت التساؤلات حول سبب الانفصال وهي: “الحمد لله رب العالمين.. ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ “صدق الله العظيم.. قدر الله ماشاء فعل .. اللي حصل النهاردة ده تصحيح لوضع كان من الأساس غلط والحمدلله أنه تم دلوقتي مش بعد كده”. وتابع: “ورغم أن كتير افتكروا إني اتسرعت في إعلان الخبر على السوشيال ميديا .. إلا إني اتعودت أكون واضح مع نفسي وجمهوري اللي طلبت منه الدعاء بعد الضغط علي من قبل البعض، وتصدير كم كبير من المشاكل، لدرجة وصلت للتشهير بيا لإصراري على الطلاق.. وأنا بعترف فعلا اني اتسرعت في الجواز..وافتكرت للحظة أن الحب كاف لكن في الحقيقة الحب مختلف تمامًا عن الواقع”. الإعلامية الكويتية حليمة بولند تنضم أيضاً إلى قائمة الزيجات القصيرة، حيث انفصلت عن زوجها المحامي عبدالرزاق العنزي بعد زواج دام شهرين فقط. أما النجم أحمد الفيشاوي والذي يشتهر بزيجاته المتعددة فمر أيضاً بزيجة قصيرة للغاية وهي زيجته من وسام عاطف والتي لم تستمر إلا لشهرين فقط. ليالينا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: نسرين طافش نسرين طافش نسرين طافش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الوسط الفنی

إقرأ أيضاً:

ليست هناك حاجة إلى اتفاق نووي جديد

آخر تحديث: 18 يونيو 2025 - 10:45 صبقلم:فاروق يوسف فيما تتبادل إيران وإسرائيل الضربات في حرب تبدو إلى الآن مفتوحة لا يبدو الرئيس الأميركي دونالد ترامب متشائما. فهما “ستنعمان بالسلام قريبا” حسب قوله.ما يجعل ترامب على هذه الدرجة من التفاؤل أن هناك محادثات بين الطرفين قد تنتهي إلى تفاهمات ستؤدي إلى طي صفحات خلافاتهما إلى الأبد. ليس غريبا على إيران أنها كانت دائما تسعى إلى قيام تلك التفاهمات التي لم تكن إسرائيل تثق بمصداقيتها، ذلك لأن معلوماتها الاستخبارية الموثقة تؤكد أن إيران تقف وراء كل الأخطار التي يتعرض لها أمنها الوطني.كانت إيران قد سعت عن طريق الحرب غير المباشرة وهي حرب الوكلاء، حزب الله وحركة حماس والميليشيات التي انتشرت في سوريا في عهد بشار الأسد، إلى أن تقنع إسرائيل بإقامة علاقة جيرة، بحيث يُلغى الحاجز الجغرافي الذي تمثله الدول العربية وتعترف إسرائيل بحق إيران في احتلال العراق وسوريا ولبنان. كان ذلك هو جوهر المشروع الإيراني. شرق أوسط جديد تتقاسم إيران وإسرائيل النفوذ فيه. أما حديث إيران عن سيادة العراق وتحرير القدس والدفاع عن نظام الأسد في سوريا ومصالح الشيعة في لبنان فكله هراء.ذلك المشروع لا يناسب إسرائيل. ما ترغب فيه إسرائيل أن تبقى إيران ضمن حدودها، دولة مهمة في الشرق الأوسط لكن من غير أن تسعى إلى ابتلاع دول أخرى، تعرف إسرائيل أنها ضرورية من أجل تأكيد وجودها.

بالنسبة إلى إسرائيل لم تكن العلاقة مع إيران ضرورية بقدر ما هي ضرورية مع سوريا ولبنان باعتبارهما دولتين تتمتعان بالسيادة على أراضيهما. ذلك ما لم تكن إيران على استعداد لفهمه واستيعاب أسبابه بعد أن مكنتها الظروف من السيطرة على العراق واليمن وسوريا ولبنان. وهو ما دفعها إلى ارتكاب حماقتها الكبرى في غزة. ذلك هو السبب المباشر الذي دفع بإسرائيل إلى أن تصر على الانتقام بطريقة تنطوي على دروس مستقبلية قد تكون هي أساس العلاقة.

ما حدث أثبت أن الحرب غير متكافئة. حاربت إسرائيل بعقولها فيما حاربت إيران بعضلاتها. خسرت إيران الحرب منذ اللحظة الأولى التي تم فيها ضرب مفاعلاتها النووية وقتل قيادييها العسكريين. أما ثأرها فإنه لم يجر إلا من خلال توجيه صواريخ باليستية محدودة الأثر فهي حين نجحت من الإفلات من القبة الحديدية سقطت على مبان سكنية يقيم فيها المدنيون. تلك “قسمة ضيزى” كما يُقال. خلال وقت قياسي تعرت إيران وظهرت على حقيقتها نمرا من ورق. كل ما تحدث به مناصروها عن قوتها التي لا تُقهر وتفوقها في إنتاج الأسلحة هو مجرد أكاذيب ودعايات، كان الغرض منه تمرير مشروعها الاستعماري في المنطقة. فإيران دولة مخترقة، استطاع جهاز الموساد أن يؤلف من أعداء نظامها في الداخل جيشا يقدم له المعلومات ويخدم حركته دقيقة بعد أخرى. لم تستطع إيران أن تحمي نفسها فكيف تستطيع أن تحمي الآخرين ممَن وضعوا أنفسهم في خدمتها؟وأنا هنا أصدق التسريبات التي تؤكد أن إيران سعت من خلال دولة قطر وسلطنة عُمان إلى التوسط لدى الولايات المتحدة من أجل إيقاف الحرب. لو لم يكن ذلك المسعى موجودا لما كان الرئيس الأميركي واثقا من أن الطرفين سينعمان بالسلام قريبا.ولكنه سلام سيكون مريبا. الثابت أن إسرائيل لن ترضى بإيران دولة نووية. تقاسم الإدارة الأميركية إسرائيل ذلك الموقف. “لا تخصيب” تلك هي العبارة التي لا تناقش في المفاوضات ولا خارجها. حتى لو وسّعت إيران من نطاق حربها وهي لن تفعل ذلك فإنها لن تواجه إلا بالمزيد من التصعيد والتشدد. ليس من مصلحتها أن تذهب الأمور إلى طريق اللاعودة. ضبطت إيران حتى الآن ميليشياتها في العراق، خشية منها أن تؤدي ضربات نوعية إسرائيلية إلى سقوط النظام الموالي لها هناك. ذلك يعني أن تهديدها السابق بضرب القواعد والمصالح الأميركية في المنطقة كان مجرد دعاية لرفع معنويات أنصار النظام في الداخل والخارج. ما ينتظره أولئك التابعون لن يقع. فالعقل السياسي الإيراني لا يفاضل بين بقاء النظام والحرب مع إسرائيل. الأفضلية طبعا لبقاء واستمرار نظام ولاية الفقيه. وهو ما لا تعارضه إسرائيل ولا الولايات المتحدة لكن بشروط يجب على إيران أن تستجيب لها.  وبغض النظر عن الخسائر على الجانبين فإن إيران ستحرص على ألا تخرج من الحرب مهزومة بشكل كلي. ليس ذلك مهما بالنسبة إلى الطرف الآخر إذا ما تأكد أنها وصلت إلى مرحلة الإفلاس النووي. حينها لن تكون هناك حاجة إلى اتفاق نووي جديد.

مقالات مشابهة

  • المشكلة ليست إيران.. المشكلة في الإخوان
  • من هوليود إلى الفاتيكان.. البابا لاوون الرابع عشر ينتمي لعائلة المشاهير
  • ريبيرو يستقر على بديل كوكا أمام بالميراس.. وزيزو يشارك في خط الوسط
  • نسرين طافش تخطف الأنظار في أحدث ظهور.. شاهد
  • فتاة تثير الجدل: لن أتزوج رجلاً قصيراً.. فيديو
  • ليست هناك حاجة إلى اتفاق نووي جديد
  • حرب الجبالي الحلقة 20 .. أحمد رزق يرد نسرين أمين إلي عصمته
  • محكمة التمييز تبرّئ نسرين زريقات من جميع التهم
  • الرؤوس المستهدفة ليست نووية!
  • محكمة التمييز تؤيد براءة نسرين زريقات مفوض التعزيز في المركز الوطني لحقوق الانسان وزملائها