تفاصيل جديدة حول قضية شيرين عبد الوهاب مع روتانا.. هذا ما كشفه محاميها
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدث حسام لطفي محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب للمرة الثانية عن انتهاء أزمتها مع شركة “روتانا”، كاشفاً عن حقيقة التزامها بدفع 75 مليون جنيه للشركة.
وقال لطفي في تصريحات صحافية: “المحكمة بتقول إن العقد انتهى، وقدمت إنذار للشركة إن احنا مستعدين نديكي تسع أغاني جديدة وننهي هذه القضية، والمحكمة قالت إن الإنذار ده تم تقديمه من قبل؛ لأن العقد قد انتهى”.
وعلى تصريح المفوض العام لشركة “روتانا” بأن شيرين عبد الوهاب مطالبة بدفع 75 مليون جنيه، حق ألبومين من المفترض أن تسلّمهما الى الشركة، لكنها لم تفعل، مؤكداً أنها لا تزال حتى الآن متعاقده مع شركة “روتانا”، ردّ محامي شيرين عبد الوهاب قائلاً: “هي سلّمت ألبوم واحد لمدير إنتاجها وهما تسع أغاني، ومدير أعمالها نزلهم على شبكة الإنترنت ومسلّمهمش لشركة “روتانا”، ودفعت تعويض المحكمة والفلوس اللي أخدتها واللي هي ثمانية ملايين جنيه، ولكن إنها تدفع 75 مليون جنيه ده كلام ميدخلش عقل بشر، لأنها بالفعل دفعت ثمانية ملايين جنيه الفلوس اللي اخدتها ومعملتش الألبوم التاني”.
main 2024-01-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
تسريح 24 ألف موظف في شركة عريقة يثير التساؤلات .. تفاصيل
صراحة نيوز- كشفت شركة “إنتل” الأمريكية، المتخصصة في تصنيع المعالجات والشرائح الإلكترونية، عن نيتها تقليص قوتها العاملة بنحو 24 ألف موظف خلال عام 2025، وهو ما يعادل ربع عدد موظفيها الأساسيين، في خطوة وصفت بأنها من أوسع عمليات إعادة الهيكلة في تاريخ الشركة الحديث، حيث جاء الإعلان ضمن نتائج الربع الثاني من العام الحالي التي أظهرت توجهاً واضحاً لتقليص النفقات وإعادة ضبط استراتيجية التشغيل، وشمل ذلك التخلي عن مشاريع توسع في ألمانيا وبولندا، إلى جانب إغلاق مراكز للتجميع والاختبار في كوستاريكا.
ووفقاً لتقديرات الشركة، فإن عدد موظفي إنتل بلغ بنهاية عام 2024 قرابة 110 آلاف موظف، من بينهم نحو 99,500 موظف يُصنّفون ضمن الكادر الأساسي، فيما تهدف الخطة الجديدة إلى خفض هذا الرقم إلى 75 ألفاً فقط مع نهاية عام 2025، في حين أكدت مصادر داخلية أن عمليات التسريح بدأت فعلياً منذ أبريل الماضي رغم تصريحات المتحدثة باسم الشركة، صوفي ميتزجر، آنذاك، التي نفت وجود نية لخفض عدد الموظفين
. وأشارت التقارير إلى أن الشركة قامت خلال الفترة الماضية بتصفية عدد من وحداتها التجارية ضمن خطواتها لتقليص حجم المنظمة، في حين اتخذت قرارات بإغلاق وحدات كاملة مثل وحدة تصنيع رقاقات السيارات في يونيو الماضي، وتسريح ما يصل إلى 20% من العاملين في مصانع السيليكون، بالإضافة إلى إنهاء نشاط وحدة RealSense للرؤية الحاسوبية في يوليو.
وأكد الرئيس التنفيذي للشركة، ليب-بو تان، أن إنتل استثمرت بشكل مفرط في بناء مصانع جديدة دون التحقق من وجود طلب فعلي، وهو ما أدى إلى هدر في الموارد وزيادة الأعباء المالية، مشدداً على أن الخطط الجديدة تأتي لإعادة هيكلة الشركة بما يتوافق مع متغيرات سوق التقنية والذكاء الاصطناعي.