الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين تشارك في مؤتمر ومعرض خدمات الحج والعمرة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
المناطق_واس
تشارك الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في مؤتمر ومعرض خدمات الحج والعمرة 2024، الذي تنظمه وزارة الحج والعمرة حالياً بالشراكة مع برنامج خدمة ضيوف الرحمن، وذلك من خلال المعرض المصاحب لمؤتمر خدمات الحج والعمرة 2024م، الذي يتم فيه التعريف بالخدمات المقدمة لضيوف الرحمن.
ويتضمن الجناح العديد من المحتويات التوعوية والخدمات التي تقدمها الهيئة في سبيل إثراء تجربة ورحلة الزائر والمعتمر والحاج وتعريفهم بالجهود التي تقدمها المملكة في خدمة ضيوف الرحمن.
يُذكر أن مؤتمر ومعرض خدمات الحج والعمرة 2024م يقدم الفرص النوعية لرواد الأعمال في منظومة الحج والعمرة، وبناء وتطوير الخدمات المبتكرة التي تثري تجربة ضيوف الرحمن خلال رحلتهم الإيمانية بالمملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مؤتمر ومعرض خدمات الحج والعمرة خدمات الحج والعمرة
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.