السودان يستورد تقاوي «بطاطس» من دول أوروبية
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
بورتسودان – رحاب عبدالله
اعلن وزير التجارة والتموين الفاتح عبدالله يوسف عن وصول اليوم (الاربعاء) الى الميناء باخرة محملة بـ٢٠٤٢ طن تقاوي بطاطس ، تم استيرادها من دول اوربية ،بعد ان توقف استيراد التقاوي في ٢٠٢١ والتي استهدفت زراعة البطاطس في ولايات نهر النيل والشمالية والمناطق الاخرى، مبينا في تصريحات صحفية ان التقاوي الواردة تخضع الان للفحص لدى الحجر الصحي والزراعي لفحص الكميات المستوردة وتكملة الاجراءات والسماح لها بالدخول إلى مخازن التبريد بالبلاد.
وطمأن مزارعي البطاطس بوصول التقاوي وتأتي تباعا كميات أخرى .
واكد الوزير انسياب الصادر والوارد بصورة سلسة وطبيعة ولا توجد فيه مشاكل ، مشيرا إلى وضع ضوابط جديدة للصادر والوارد تشمل تسهيلات الصادر .
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: السودان تقاوي يستورد
إقرأ أيضاً:
احتجاج طلابي واسع في دول أوروبية للمطالبة بمقاطعة إسرائيل أكاديميا
أعلنت شبكة الطلاب العالمية من أجل فلسطين الداعية إلى مقاطعة دولة الاحتلال أكاديميا، أنها ستنفذ الجمعة، احتجاجات في 21 جامعة عبر أوروبا، للمطالبة بإقصاء تل أبيب من "برنامج هورايزون" الأكاديمي الأوروبي.
View this post on Instagram A post shared by Global Students for Palestine Network - Europe (@gspn_europe)
وقالت الشبكة في بيان لها، إن طلابا، وأعضاء في هيئات تدريس من 21 جامعة عبر 19 دولة أوروبية سينفذون احتجاجات سلمية منسقة أمام مكاتب المفوضية الأوروبية.
وتدعو هذه المظاهرات إلى مقاطعة أكاديمية شاملة وإلى إقصاء "إسرائيل" من برامج "هورايزون" للبحث والابتكار.
وطالب المنظمون بمقاطعة أكاديمية فورية للمؤسسات الإسرائيلية الضالعة في ممارسات تتعارض مع القانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان.
كما يطالبون بإزالة إسرائيل من برامج "هورايزون" الحالية والمستقبلية، بما في ذلك "هورايزون أوروبا" والمبادرات البحثية ذات الصلة الممولة من الاتحاد الأوروبي.
وصرح ممثلون عن الجامعات المشاركة بأن الدافع وراء الاحتجاج هو المخاوف المتعلقة بالحرية الأكاديمية، والمعايير الأخلاقية للبحث، وحقوق الإنسان.
وجاء في البيان: "لقد ولى زمن الأعذار والتأجيل. الجميع يرى ما تفعله إسرائيل، وأي دعم مالي أو أكاديمي يقدمه لها الاتحاد الأوروبي هو أمر غير مقبول. لماذا يمنح الاتحاد الأوروبي 300 مليون يورو سنوياً لشركات وجامعات إسرائيلية، والعديد من المؤسسات الأخرى المرتبطة بالصناعات العسكرية؟".