- خوفًا من تفاقم الإصابة.. الشناوي يغادر مباراة الأهلي والمقاولون و"لطفي" بديلًا
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن خوفًا من تفاقم الإصابة الشناوي يغادر مباراة الأهلي والمقاولون و لطفي بديلًا، خرج محمد الشناوي حارس مرمى الأهلي متأثرا بالإصابة في مباراة الفريق أمام المقاولون العرب باللقاء الذي يجمعهما حاليا على ملعب “عثمان أحمد عثمان” .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خوفًا من تفاقم الإصابة.
خرج محمد الشناوي حارس مرمى الأهلي متأثرا بالإصابة في مباراة الفريق أمام المقاولون العرب باللقاء الذي يجمعهما حاليا على ملعب “عثمان أحمد عثمان” في الجولة الـ34 بالدوري الممتاز.
وتعرض “الشناوي” للإصابة في الدقيقة 75 وتم علاجه لكن الجهاز الفني فضل خروجه خوفا من تفاقم الإصابة ودخل بدلا منه علي لطفي في الدقيقة 78.
وتشير النتيجة إلى تقدم الأهلي بثلاثية مقابل هدف أحرزها أليو ديانج ومحمد شريف وطاهر محمد طاهر وأحرز جوزيف أوشايا هدف المقاولون.
ويخوض الأهلي اللقاء بتشكيل مكون من:
حراسة المرمى: محمد الشناوي.
خط الدفاع: خالد عبدالفتاح - كريم الدبيس - رامي ربيعه - محمد فخري.
خط الوسط: أحمد نبيل كوكا - أليو ديانج - محمد مجدي أفشة.
خط الهجوم: طاهر محمد طاهر - محمد الضاوي كريستو - محمد شريف.
وجاء تشكيل المقاولون كالتالي:
في حراسة المرمى: محمود أبو السعود.
خط الدفاع: أحمد علاء - فاروقا نور الدين - عمر فايد - أحمد الشيمي.
خط الوسط: محمد مجلي - جوزيف أوشايا - محمد سالم - أحمد عاطف قطة.
خط الهجوم: جون أوكلى وعمر سفيولا.
ويتصدر النادي الأهلي جدول ترتيب الدوري برصيد 78 نقطة وحسم لقب الدوري رسميا، بينما يحتل المقاولون العرب المركز الثامن برصيد 44 نقطة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عهد جديد في الأهلي.. ريبيرو يقود أكبر عملية إحلال وتجديد لاستعادة عرش إفريقيا
في خطوة جادة نحو استعادة لقب دوري أبطال إفريقيا، دشّن النادي الأهلي ثورة شاملة داخل صفوف الفريق الأول لكرة القدم، تمثلت في تغييرات فنية وإدارية غير مسبوقة، إلى جانب إحلال وتجديد شامل في قائمة اللاعبين، وذلك عقب الخروج من نصف نهائي النسخة الماضية أمام صن داونز الجنوب إفريقي.
وقاد رئيس النادي محمود الخطيب، التحرك القوي نحو تصحيح المسار، حيث وجّه الشكر إلى الجهاز الفني السابق بالكامل بقيادة المدرب السويسري مارسيل كولر، إلى جانب سامي قمصان المدرب العام، ومحمد رمضان المدير الرياضي، وكذلك ميشيل يانكون مدرب الحراس، في نهاية رسمية لعهد استمر لأكثر من عامين حقق خلاله الفريق عددًا من البطولات المحلية والقارية.
وفي إطار تجديد الدماء، تعاقدت الإدارة مع الإسباني خوسيه ريبيرو لتولي القيادة الفنية، مستعينًا بخبرة محمد يوسف كمدير رياضي، بينما أُسندت مهمة المدرب العام إلى عماد النحاس، أحد أبناء النادي، ضمن خطة فنية محكمة تعتمد على البناء طويل المدى.
وعلى صعيد اللاعبين، شهد الفريق عملية غربلة هي الأوسع في تاريخه الحديث، حيث رحل 15 لاعبًا دفعة واحدة لأسباب متباينة بين انتهاء العقود وعدم التجديد أو الاستغناء الفني، من أبرزهم: رامي ربيعة، أكرم توفيق، علي معلول، عمرو السولية، وحمزة علاء.
كما رفضت الإدارة تفعيل بند شراء الظهير المغربي يحيى عطية الله رغم ظهوره بمستوى جيد خلال فترة الإعارة.
وفي إطار الإعارات والانتقالات الدائمة، قررت الإدارة تصفية عدد من اللاعبين الشباب أو العائدين من الإعارات، حيث تم بيع أو إعارة كل من: كريم الدبيس، خالد عبدالفتاح، كريم نيدفيد (إلى سيراميكا كليوباترا)، محمد الضاوي كريستو (إلى النجم الساحلي)، عمر الساعي (للمصري البورسعيدي)، معتز محمد (لحرس الحدود)، عبدالله بستانجي (لنادي زد)، يوسف سيد عبدالحفيظ (لفاركو)، ووسام أبو علي (لكولومبوس كرو الأمريكي).
كما اقترب أحمد نبيل كوكا من الانتقال إلى الدوري التركي عبر بوابة قاسم باشا، بينما يستعد النادي للإعلان خلال ساعات عن رحيل 4 لاعبين آخرين هم المغربي رضا سليم، أحمد عبد القادر، سمير محمد، ومصطفى مخلوف.
وعلى صعيد التدعيمات، نجحت لجنة التعاقدات في تدشين صفقات قوية بلغت تسعة لاعبين حتى الآن، في مقدمتهم: محمود حسن تريزيجيه نجم طرابزون سبور التركي والعائد إلى بيته القديم، ولاعب الترجي التونسي محمد علي بن رمضان، إلى جانب المهاجم محمد شريف بعد نهاية تجربته الاحترافية.
كما تعاقد الفريق مع محمد سيحا، أحمد مصطفى زيزو، ياسين مرعي، مصطفى العش، أحمد رمضان "بيكهام"، ومحمد شكري.
وتأتي هذه التغييرات الجذرية في إطار خطة شاملة لإعادة بناء الفريق وفق رؤية فنية واضحة، تهدف إلى استعادة البطولات القارية، وتحقيق ثبات فني وهيكلي يُعيد للأهلي هيبته ومكانته على الساحة الإفريقية، في ظل منافسة محتدمة من أندية الشمال والجنوب الإفريقي.