17 يوليو.. يوم سار الزعيم صالح بالشعب إلى المجد
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن 17 يوليو يوم سار الزعيم صالح بالشعب إلى المجد، يعتبر السابع عشر من يوليو 1978م، يوماً فارقاً في تاريخ اليمن واليمنيين، بعد أن سادت حالة من التناحر والتشرذم والاقتتال، عقب ثورة السادس والعشرين من .،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 17 يوليو.
يعتبر السابع عشر من يوليو 1978م، يوماً فارقاً في تاريخ اليمن واليمنيين، بعد أن سادت حالة من التناحر والتشرذم والاقتتال، عقب ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962م. إلا أن الزعيم علي عبدالله صالح، شخصية تفرّدت بالقيادة والشجاعة والذكاء، فكان لها شرف
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الزعيم يصمد.. وسقوط جماعي للأندية العربية في كأس العالم
رغم التمثيل العربي الواسع في النسخة الحالية من بطولة كأس العالم للأندية، إلا أن النتائج جاءت مخيبة للآمال، باستثناء الهلال السعودي الذي حمل راية العرب منفردًا في الأدوار الإقصائية، بينما خيّبت باقي الفرق الآمال بأداء غير مقنع ووداع مبكر من دور المجموعات.
الهلال.. حضور قوي وتميز مستمرنجح الهلال السعودي في إثبات جدارته، بعدما تأهل إلى دور الـ16 دون أي خسارة، محققًا 5 نقاط من فوز وتعادلين، ليتأهل كثاني مجموعته خلف مانشستر سيتي. الزعيم قدّم أداءً متوازنًا في مواجهة كبار القارة الأوروبية، ليواصل مشواره في البطولة كأمل وحيد للكرة العربية.
الترجي.. بداية مخيبة ونهاية متوقعةأما الترجي التونسي، فقد اكتفى بفوز وحيد مقابل خسارتين، لينهي مشواره بـ3 نقاط في المركز الثالث، ويودع البطولة مبكرًا. ورغم الآمال الكبيرة المعقودة عليه، لم يظهر الفريق بالمستوى المنتظر في مجموعة صعبة ضمّت أندية ذات ثقل قاري.
بكلمات مؤثرة.. حمزة المثلوثي يعلن رحيله رسميًا عن الزمالك بعد خمس سنوات من العطاء شوبير: حمزة علاء ليس قريبًا من الزمالك.. ويقترب من تجربة احترافية خارج مصر العين.. فوز لا يشفعلم يكن حال العين الإماراتي أفضل، حيث غادر المنافسات من دور المجموعات بعد أن جمع 3 نقاط فقط من فوز وهزيمتين، ليحتل المركز الثالث في مجموعته، ويغادر البطولة دون أن يترك أثرًا يُذكر.
الأهلي.. تعثر غير متوقعخيّب الأهلي المصري آمال جماهيره، بعدما فشل في تحقيق أي فوز، مكتفيًا بتعادلين وخسارة، ليجمع نقطتين فقط ويحتل المركز الرابع في مجموعته. ورغم كونه أحد أنجح الأندية إفريقيًا وعالميًا في مشاركاته السابقة، إلا أن الفريق ظهر بصورة باهتة لم تُقنع عشاقه.
الوداد.. خيبة عربية كاملةوجاء الأداء الأسوأ من نصيب الوداد المغربي، الذي ودّع البطولة دون أن يحصد أي نقطة، متلقيًا ثلاث هزائم متتالية، جعلته يحتل قاع مجموعته بلا بصمة واضحة، في مشاركة تُعد من الأسوأ للنادي على المستوى القاري والدولي.