قبل وصوله إلى لبنان.. هوكشتاين يتوجه بهذا الطلب من إسرائيل لبدء المفاوضات مع حزب الله
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
كشف موقع "أكسيوس" الإخباري نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين أن المبعوث الأميركي للبنان آموس هوكشتاين أكد خلال محادثات أجراها في تل أبيب مؤخراً أن من شأن انتقال الجيش الإسرائيلي إلى مرحلة العمليات منخفضة الشدة في قطاع غزة المساعدة في خفض التوتر مع لبنان. وبحسب الموقع يأتي طلب هوكشتاين لإسرائيل بسبب رغبته في بدء مفاوضات غير مباشرة حول ترسيم الحدود البرية بين إسرائيل ولبنان فور انتهاء المناوشات الحالية بين إسرائيل وحزب الله".
المصدر: الشرق الأوسط+ موقع أكسيوس المصدر: "رصد" لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عاجل- إسرائيل تُقر: لا دلائل مؤكدة على مقتل محمد السنوار
حقيقة مقتل محمد السنوار.. صرّح وزير الجيش الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الأحد، بأن هناك معطيات قوية تشير إلى اغتيال محمد السنوار، أحد أعضاء المجلس العسكري لكتائب القسام، رغم غياب الدليل القاطع حتى الآن.
حقيقة مقتل محمد السنوارحقيقة مقتل محمد السنواروأوضح كاتس أن التحقيقات لا تزال جارية، لكن كافة المؤشرات الميدانية تُظهر أن السنوار قد يكون لقي حتفه في الغارة الأخيرة.
"معاريف": لا تأكيد رسمي بشأن العثور على جثمان محمد السنواروفي السياق نفسه، نفت صحيفة "معاريف" العبرية صحة التقارير التي تحدثت عن العثور على جثة محمد السنوار، مؤكدة أن الجهات الإسرائيلية المعنية تعتبر تلك الأنباء غير دقيقة، بل ووصفتها بأنها أخبار كاذبة، خاصة مع استمرار التصعيد الميداني في محيط موقع القصف.
تشديد أمني في محيط موقع النفق المستهدفوأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الإسرائيلي يواصل استهداف أي تحركات تقترب من المنطقة التي يعتقد أنها تضم نفقًا استُهدف خلال العملية، الأمر الذي يجعل من الصعب، وربما من المستحيل، على أي جهة في غزة الوصول إلى المكان للتحقق من وجود جثث أو ناجين.
عاجل- تفاصيل الحالة الصحية "لزكريا السنوار".. وإنعاشه بعد دخوله ثلاجة الموتى تفاصيل مثيرة: السنوار استُشهد ثم عاد.. فما حالته الآن؟ مصدر أمني: لا أحد اقترب من النفق منذ الغارةونقلت الصحيفة عن مسؤول أمني إسرائيلي تأكيده أن الأنقاض لا تزال على حالها منذ لحظة القصف، ولم ترصد أي محاولة حفر أو دخول إلى موقع النفق، ما يعزز حالة الغموض بشأن مصير محمد السنوار.
الجيش لم يحسم بعد مصيرهوختمت الصحيفة تقريرها بالإشارة إلى أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية لم تتمكن حتى اللحظة من حسم ما إذا كان السنوار قد قُتل بالفعل تحت الأنقاض، أو أنه تمكن من الفرار قبيل تنفيذ الغارة، لتبقى الإجابة النهائية معلقة حتى إشعار آخر.