"على غرار ليلى زاهر وهشام جمال".. علامات في علاقتك مع "البيست فريند" تدل على أنه عريسك المستقبلي
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
"على غرار ليلى زاهر وهشام جمال".. علامات في علاقتك مع "البيست فريند" تدل على أنه عريسك المستقبلي، تصدرت خطوبة ليلى زاهر وهشام جمال محركات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، بشكل كبير بعد إعلان الأخير قرائة الفاتحة على ابنتة الفنان أحمد زاهر.
أشعل خبر خطوبة الثنائي ليلى زاهر وهشام جمال مواقع السوشيال ميديا والتواصل الإجتماعي بشكل كبير، بعد مفاجأة متوقعة من الجمهور على إثر مشاركة الثنائي في العمل الفني الكوميدي "في بيتنا روبوت" بالجزيئن الأول والثاني.
ولقى خبر خطوبة الثنائي ردود أفعال كثير وتباين كبير، خاصة بعد علاقتهما كأصدقاء ثم انتهت بعلاقة حب وخطوبة ومشروع زواج بينهما، لذا أعرب العديد بأن البيست فريند "الصديق المفضل" سيكون الزوج أو العريس المستقبلي.
"على غرار ليلى زاهر وهشام جمال".. علامات في علاقتك مع "البيست فريند" تدل على أنه عريسك المستقبلي"على غرار ليلى زاهر وهشام جمال".. علامات في علاقتك مع "البيست فريند" تدل على أنه عريسك المستقبليوتستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها وقرائها، لتسهيل عمليات البحث في جوجل وجمع المعلومات المطلوبة.
لذلك يحرص على توفير كافة التفاصيل والمعلومات المطلوبة العلاقات التي توجد في العلاقة تدل على أن البيست فريند هو العريس المستقبلي.
بعد تصدره التريند.. أول تعليق من أحمد زاهر على خطوبة ابنته ليلى وهشام جمال ننشر حكاية خطوبة ليلي أحمد زاهر وهشام جمال من البداية للنهاية علامات في علاقتك مع "البيست فريند" تدل على أنه عريسك المستقبلييعد الحب هو أيقونة السعادة كبيرة لدى الأشخاص، واجمل مشاعر الإنسان الذي يدفعه للمرح والانجازات والزواج، وهو خطوة مهمة في حياة الإنسان، وأحيانًا تتحول علاقات الصداقة بين الشاب والبنت مع مرور الوقت إلى حب نتيجة للتفاهم بين الطرفين في الكثير من الأمور.
علامات تحول الصداقة إلى علاقة حب"على غرار ليلى زاهر وهشام جمال".. علامات في علاقتك مع "البيست فريند" تدل على أنه عريسك المستقبليالتخاطر الفكري بين الطرفينإذا كان هناك تخاطر فكري بين الطرفين، وتفاهم نفس النظرات والكلام في بعض الجمل في ذات الوقت، وعندما تحكي شئ ترى أنه يشعر يعيش معك نفس الشعور في ذات اللحظة.
السعادة في الإنجازاتإذا كان يفرح الطرفين لنجاح أي منهما أكثر من نفسه، ويصبح الطرف الآخر مشجع في كل خطوة، وترين ذلك في عينه وتشعري بسعادة مضاعفة نتيجة الإنجاز.
الشعور الغيرةعند شعور أطراف العلاقة بالغيرة، عندنا يعلم بتواجد الطرف الآخر في مكان ما مع صديق أو زميل آخر، أو حين يتحدث مكالمة تطول كثير ذلك يكون حب وليس صداقة.
بعد الإعلان عن خطوبة ابنته ليلى.. أحمد زاهر يتصدر التريند بعد ارتباطها رسميًا.. من هي ليلى أحمد زاهر الونس في لحظة الصمتإذا شعرتِ بالونس الحقيقي بمجرد الجلوس رفقته ولحظات سكوت لساعات تشعر بالأمان، وتستمتع بذلك الصمت مثل الإستماع إلى حديث بالكلام.
السند عند الضيقإذا حدث لكِ مشكلة لا يخطر على بالكِ أن تواجهي تلك المشكلة إلا مع ذلك الشخص الوحيد دون خوف من الأحكام أو النصائح التي قوعها عليكِ.
التوتر عند الغيابيشعر أحد أطراف العلاقة بالقلق والتوتر عند غياب الطرف الآخر، ويرغب في رؤيته دائمًا والاطمئنان عليه، وسماع صوته أو حتى الجلوس معه.
الإحساس بالقلق والخوفعند الإحساس بالقلق والخوف من أحد الأطراف على الطرف الآخر، عندما يبدأ الخوف الزائد والرغبة في الاطمئنان عليه من وقت إلى آخر.
الإحساس بالإحراجعندما يشعر أحد الأطراف بالحرج من الآخر عند مواجهة الطرف الثاني، والشعور بالتوتر، فإذا كنتم أصدقاء لن يشعر أحد منكم بالحرج.
الإهتمام المظهر الخارجيحين يهتم أحد أطراف العلاقة بالمظهر الخارجي واختيار أفضل الملابس وتنسيق الألوان، والاهتمام بالشكل العام حتى ينل إعجاب الطرف الآخر.
الرغبة في التواجد بشكل دائميرغب أحد أطراف العلاقة أن يظل مع الشخص الآخر طوال الوقت، ويستغل الفرص من أجل التنزه رفقه في الأماكن المختلفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلى احمد زاهر الفنان هشام جمال خطوبة ليلى أحمد زاهر خطوبة هشام جمال الفنان احمد زاهر خطوبة الطرف الآخر أحمد زاهر
إقرأ أيضاً:
تنبؤات تحققت.. ليلى عبد اللطيف تثير الجدل في نهاية 2025
أثار عدد من التوقعات التي نسبت للفلكية اللبنانية ليلى عبد اللطيف حالة واسعة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، وذلك بعد تداول مستخدمين أخبارًا تشير إلى “تحقق” بعض مما أعلنته سابقًا بشأن أحداث إقليمية ودولية في عام 2025.
وجاء من بين أبرز ما تم تداوله، حديث منشورات إعلامية عن توقعها حدوث خلافات حادة بين قطر وإسرائيل، وهو ما ربطه البعض بتطورات ميدانية وسياسية ظهرت مؤخرًا في المنطقة، الأمر الذي دفع نشطاء إلى إعادة نشر مقاطع قديمة لعبد اللطيف تؤكد فيها أن المنطقة ستشهد “تصعيدًا غير متوقع”.
كما انتشرت تصريحات منسوبة لها حول اعتراف عدد من الدول بفلسطين خلال العام الجاري، وهو ما اعتبره البعض متقاربًا مع مواقف سياسية أُعلنت في الأسابيع الأخيرة من عدة عواصم غربية، رغم عدم وجود تأكيد رسمي على صلة هذه التطورات بتوقعاتها.
وفي المقابل، حذّر خبراء وإعلاميون من الانسياق وراء هذه التوقعات دون تدقيق، مؤكدين أن معظم ما يتم تداوله يعتمد على اجتهادات أو مقاطع مجتزأة من سياقها، ولا يستند إلى دلائل موثوقة.
وبين مؤيد ومشكك، يظل اسم ليلى عبد اللطيف حاضرًا بقوة في كل موجة أحداث جديدة، ما يعكس حالة الاهتمام الشعبي بمتابعة توقعاتها التي تتصدر عادةً مواقع التواصل مع بداية كل عام.