الكاتبة سلوى بكر: مقررات الأدب في المناهج الدراسية يجب أن تكون معاصرة
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
قالت الروائية والناقدة سلوى بكر، إنّ المجلس الأعلى للثقافة، حاول منذ عهد الراحل الدكتور جابر عصفور أن ينشئ علاقة مع وزارة التربية والتعليم، فيما يخص بمقررات الأدب، لتكون مقررات معاصرة.
وأضافت «بكر» خلال استضافتها ببرنامج «الشاهد»، المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، ويقدمه الإعلامي محمد الباز، أنه ليس من المعقول أن يدرس طفل في الصف الثاني الإعدادي قصائد من الشعر الجاهلي، فهي قصائد جميلة، لكن الطالب في هذا السن المبكر لا يستطيع استيعابها ولا يمكنها أن تعبر عنه، فالشعر يجب أن يعبر عن الناس.
واستكملت: «درسنا الأيام لطه حسين في المرحلة الثانوية، ودرسنا رواية وإسلاماه لعلي أحمد باكثير، ودرسنا بعض النصوص لأحمد أمين، ولكن لا يوجد شاعر أو كاتب معاصر في مصر له نص يدرس في التربية والتعليم، مثل جمال الغيطاني، وكذلك نجيب محفوظ، مؤكدة أنه تم المحاولة للتوجه لذلك من خلال بروتوكولات ولكن بدون فائدة، وهذا الامر يتعلق بالعقلية السائدة في التربية والتعليم، نحتاج إلى إرادة، وأرى أن مدارس الدولة والحكومة ستفرز أفضل وخيرة ما لدينا في كل المجالات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأدب المصري طه حسين وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
“أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”
عن سبب الاحتجاجات الشبابية الحاشدة في ألمانيا، كتبت ايكاتيرينا فولكوفيتسكايا، في “أرغومينتي إي فاكتي”:
صرّح ميرتس في برنامج ARD-Arena التلفزيوني بأنه يأمل في أن تنجح الحكومة الألمانية في استقطاب عدد كافٍ من الجنود للتطوع، وإلا، فستعود البلاد إلى الخدمة الإلزامية.
تعليقًا على ذلك، قال الباحث في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، أرتيوم سوكولوف: “يبلغ عدد أفراد الجيش الألماني حاليًا حوالي 188 ألفا؛ والهدف هو الوصول إلى 203 آلاف في البداية، ثم 250 ألف جندي في نهاية المطاف”. وأضاف: “مع ذلك، ورغم الحملة الإعلانية نشطة، فإن الوصول إلى هذا الرقم غير ممكن باستخدام أساليب التجنيد الحالية. فالعدد المطلوب من المتطوعين غير موجود ببساطة. يخشى المواطنون المشاركة في القتال بطريقة أو بأخرى، ويفضلون السعي لتحقيق ذواتهم في القطاع المدني. الخدمة العسكرية، التي قد تبدو جذابة من الناحية المالية أو المهنية، أقل شأنًا من العمل في الشركات الألمانية الكبرى أو الهيئات الحكومية أو غيرها”.
“الأسبوع الماضي، أقرّ البوندستاغ قانونًا يُحدّث نظام الخدمة العسكرية في ألمانيا، ويُلزم جميع الشباب البالغين السن القانونية بالتسجيل. وقد يُعاد فرض الخدمة الإلزامية: فإذا لم يكن هناك عدد كافٍ من المتطوعين، سوف يتم تحقيق هدف الـ 203 ألف جندي من خلال “الاختيار العشوائي”. وقد اندلعت بالفعل احتجاجات ضد ذلك. وهتف الشباب الذين احتشدوا في 90 مدينة في جميع أنحاء البلاد بشعار “العيش تحت حكم بوتين أفضل من القتال”.
“إذا فُرض التجنيد الإجباري، فقد تندلع احتجاجات أوسع نطاقًا في جميع أنحاء البلاد، مما سيُلحق الضرر بسمعة ميرتس أكثر فأكثر”.
روسيا اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/13 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة هجليج والمسيرية: التصفية والخطر الخارجي2025/12/12 الصحافة الصفراء2025/12/12 أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو2025/12/12 الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة2025/12/12 الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب 2025/12/12الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن