تحيي فرقة كيان، حفلا غنائيا بساقية عبدالمنعم الصاوي على مسرحها بقاعة الحكمة، في السابعة مساء الجمعة المقبل 19يناير الجاري، وسعر التذكرة 120 جنيها.

ومن المقرر أن تقدم الفرقة، خلال الحفل مجموعة متنوعة من اجمل الاغاني، التي يحبها ويتفاعل معها الجمهور على خشبة المسرح.

أنشطة ساقية عبدالمنعم الصاوي

 

أنشأ الساقية محمد الصاوي، نجل الأديب المصري عبدالمنعم الصاوي، في عام 2005، واستقى الاسم من خماسية الساقية، التي تعتبر العمل الأشهر لوالده، فبدأ يفكر في خلق مركز ثقافي إبداعي يشمل جميع أنواع الفنون والآداب يجذب طبقات مختلفة من العامة.

وقام محمد الصاوي بتصميم المشروع والشروع في بنائه ووضع التصورات حول أساليب الوصول التي وضعها للمركز بمعاونة زملاء آخرين، بدأ المركز  بعمل الحفلات الموسيقية لاجتذاب الجمهور على اعتبار أن الموسيقى والغناء أوسع الفنون انتشارًا بين الناس.

وكان بها تنوع واختلاف عن السائد من الموسيقى وقتها، فكان من أبرز نجوم هذه الحفلات فرق موسيقى الجاز والموسيقى الغجرية والراب  وأخرى تعرض ثقافات مختلفة من أنحاء العالم.

تم بعد ذلك إدخال الكثير من الأنشطة الأخرى على المركز، ثم بدأ تقديم الأمسيات الشعرية من خلال الحفلات الغنائية ثم تقديمها منفردة في أمسيات خاصة، قامت الساقية حديثًا بتنظيم مهرجان مستوحى من فكرة سوق عكاظ للشعر تحت اسم "عكاظ الشعر" وشارك فيه شعراء من مختلف محافظات مصر واستمر لثلاثة أيام.

يقوم المركز بتقديم العروض الفنية المسرحية والسينمائية والموسيقية، وتنظيم المعارض التشكيلية سواء لكبار الفنانين التشكيليين أو للشباب.

وتحتوي الساقية على مكتبة تنقسم إلى أربعة أقسام: مكتبة عامة، مكتبة للطفل، مكتبة إلكترونية ومكتبة موسيقية، وتحتوي أقسامًا لتعليم المبادئ الأساسية لأنواع عدة من الفنون؛ مثل: الرسم، تستضيف الساقية الندوات وورش العمل في قاعاتها وهذا على المستويين الأدبي والعلمي، إضافة إلى تقديم العروض المسرحية، يقوم المركز بتنظيم المسابقات في المجال المسرحي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العروض الفنية

إقرأ أيضاً:

الحصار اليمني يجبر الشركات على تحويل مسار رحلاتها من مطارات كيان العدو

 

الثورة /
كشفت العديد من الشركات الأجنبية عزمها تغيير مسار رحلاتها من مطارات الكيان الصهيوني إلى وجهات أخرى وذلك بسبب الحصار اليمني الذي تفرضه القوات المسلحة اليمنية على المطارات إسنادا ودعما لغزة وفلسطين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة “رايان إير” الإيرلندية مايكل أوليري “ندرس تحويل الطائرات من “إسرائيل” إلى وجهات أخرى”.
وأضاف “إذا استمرت هذه العراقيل الأمنية، فإنه في الحقيقة من الأفضل أن نرسل الطائرات إلى مكان آخر في أوروبا، وهناك بإمكاننا على الأقل بيع المقاعد بدون هذه العراقيل”، وأشار إلى أنه تم إيقاف رحلات شركته إلى تل أبيب حتى بداية يونيو المقبل.
فيما أعلنت مجموعة لوفتهانزا، التي تضم شركات الطيران لوفتهانزا، سويس، الخطوط الجوية النمساوية، بروكسل إيرلاينز ويورو وينغز، عن تمديد تعليق رحلاتها إلى “إسرائيل” حتى 25 مايو.
كما ألغت الخطوط الجوية الفرنسية رحلاتها حتى 27 مايو، فيما علقت “ويز إير” رحلاتها حتى الخميس وقررت شركة الطيران الهندية تمديد وقف رحلاتها إلى 19 يونيو، فيما أعلنت شركة “إيجيان” اليونانية تأجيل عودة رحلاتها إلى إشعار آخر..من جانبها أعلنت الخطوط الجوية الهندية تأجيل استئناف الرحلات إلى 19 يونيو .
وأجلت شركة “إيزي جت” أجلت رحلاتها حتى بداية يوليو المقبل.
وأعلنت معظم شركات الطيران الأوروبية الكبرى، عن تعليق رحلاتها الجوية إلى إسرائيل ومنها، وكذلك علقت الرحلات الجوية شركتا “دلتا” و”يونايتد إيرلاينز” الأمريكيتان، وشركة الطيران الكندية، وسط توقعات باستئناف رحلاتها في نهاية الشهر الحالي أو المقبل، بينما أعلنت شركة “إيزيجيت” عن تعليق رحلاتها حتى بداية يوليو، وذلك في حال عدم استمرار الوضع الأمني الحالي في إسرائيل
من جهة أخرى قال تقرير بريطاني، إن العدوان الأمريكي الأخير على اليمنيين في البحر الأحمر تحول من مجرد استعراض للقوة إلى مثال صارخ للفشل العسكري والاستراتيجي للولايات المتحدة، إذ أنه وبعد شهرين من العدوان الذي كبد الولايات المتحدة مليارات الدولارات، أعلنت واشنطن عن وقفٍ مفاجئ لحربها دون إشراك الكيان الصهيوني في المفاوضات.
وأشار التقرير إلى أن تجاهل أمريكا للكيان الصهيوني في اتفاق وقف العدوان، أثار خلافات حادة، خاصة بعد أن شن اليمنيون هجومًا صاروخيًا متزامنًا على مطار اللد المسمى إسرائيليا بن غوريون، ما دفع الاحتلال الإسرائيلي إلى الرد بغارات جوية على ميناء الحديدة ومطار صنعاء، وهو ما يكشف عن هشاشة التحالف الأمريكي الصهيوني في مواجهة محور المقاومة.
وأوضح التقرير أن إعلان أمريكا وقف العدوان، رسخ مكانة اليمنيين كفاعل إقليمي رئيسي، قادر على التأثير في معادلات الأمن البحري والاقتصاد العالمي، وقد أظهروا أنهم ليسوا مجرد قوة محلية، بل قوة إقليمية قادرة على خوض معارك متعددة المستويات.

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تعلق العلاقات التجارية مع كيان الاحتلال وتدين جرائمه في غزة
  • قطر الخيرية تحيي الأنقاض في قرى سوريا المدمرة
  • رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى وفاة سمير غانم الرابعة
  • مروة عبدالمنعم تتصدر تربند جوجل.. فما السبب؟
  • الحصار اليمني يجبر الشركات على تحويل مسار رحلاتها من مطارات كيان العدو
  • مجد القاسم يحيي حفلا غنائيا في ساقية الصاوي 22 مايو
  • فضل شاكر يكشف خدعة "الحفلات الوهمية": لا تصدقوا إلا صوتي وحساباتي!
  • «قلودة».. تامر حسني وكزبرة في ديو غنائي
  • عبدالمنعم الهاشمي: دعم القيادة الرشيدة وراء ريادة الإمارات العالمية في الجوجيتسو
  • مايا دياب تحيي حفلا غنائيا فى لبنان.. 23 مايو